جورج ستاينر
كاتب ومفكر وناقد أدبي أمريكي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول جورج ستاينر?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
فرانسيس جورج ستاينر (بالفرنسية: George Steiner)،[7] (ولد 23 أبريل، 1929)[8] هو مفكر، وناقد أدبي أمريكي، فرنسي المولد،[9] كما أنه كاتب مقال وروائي، وفيلسوف، ومحاضر.[10] كتب العديد من المقالات حول علاقة اللغة بالأدب والمجتمع، ومقالات أخرى عن تأثيرات وتداعيات الهولوكوست.[11] وقد وصفته إحدى المقالات في جريدة الغارديان البريطانية «بالموسوعي المتعدد اللغات»، مضيفة أنه تارة يطلق عليه «المفكر الذي أعاد تسليط الضوء على دور الناقد» وتارة «الأديب المتعجرف الذي ذاع صيته على حساب عدم الدقة والشعور بالرضا عن الذات».[12]
وبالنسبة لجمهوره، فإن ستاينر يعد ضمن «أعظم العقول في المجال الأدبي المعاصر» [8] وقالت عنه الروائية الإنجليزية أ.س. بيات أنه «رجل عصر النهضة المتأخر...وهوالأديب الميتافيزيقي الأوروبي الذي يملك الحدس اللازم لتحسين وتطوير هذا الزمان» [12] بينما وصفته رئيسة قسم الآداب السابقة للمجلس الثقافي البريطاني، هارييت هارفي وود على أنه «محاضر بارع، ذو نظرة تنبؤية تراجيدية، الذي قد يجيء إلى المحاضرة وبحوزته نصف صفحة من الملاحظات العشوائية، دون أن يلقي أي نظرة عليها» [12]
وقد شغل ستاينر منصب بروفيسور في اللغة الإنجليزية والأدب المقارن في جامعة جينيف (1974-94)، وزميل وبروفيسور في الأدب المقارن في جامعة أوكسفورد (1994-95)، وبروفيسور في الشعر في جامعة هارفرد [7]
حالياً، يقطن ستاينر في كامبريدج، إنجلترا، حيث يحتل منصب الزميل المميز في كلية تشيرشل بجامعة كامبريدج منذ عام 1969. وقد تزوج من الكاتبة والمؤرخة زارا شاكاو ستاينر. للزوجين ستاينر ابن، دايفد ستاينر (الذي عمل كمفوض التعليم في ولاية نيويورك منذ 2009 إلى 2011)، وابنة تدعى ديبورا ستاينر (بروفيسورة في الدراسات الكلاسيكية فيجامعة كولومبيا). .