خوان بيورو
كاتب مكسيكي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول خوان بيورو?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
خوان بيورو (بالإسبانية: Juan Villoro) كاتب وصحفي وُلد في مدينة المكسيك يوم 24 سبتمبر 1956، حاز على جائزة هيرالد عام 2004 عن روايته الشاهد، وهي قصة خوليو بالديبيسو منفى مثل العديد من الشباب الذين خرجوا من بلادهم للدراسه في الخارج وبعد عدة أعوام يتركوا الأرض الغريبة التي احتوتهم، متوسعين في الأُفق. يقول خوان بيورو «في الحقيقة إن السعادة ليس لها تاريخ. هذه يمكن الاستمتاع بها في الحياة الحقيقية لكن يصبح ممل جداً تجربتها في الأدب» [3]
خوان بيورو | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالإسبانية: Juan Antonio Villoro Ruiz)[1] |
الميلاد | 24 سبتمبر 1956 (68 سنة)[2] المكسيك |
الجنسية | المكسيك |
عضو في | الكلية الوطنية المكسيكية [لغات أخرى] |
الحياة العملية | |
الاسم الأدبي | بيورو |
المهنة | كاتب وصحفي |
اللغات | الإسبانية |
موظف في | الجامعة الوطنية المستقلة في المكسيك |
أعمال بارزة | الشاهد |
الجوائز | |
جائزة هيرالد | |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
منذ قصصه الأولى المنشوره في نهايات فترة السبعينيات فإن خوان بيورو - بنظام قصصي ماهر ونثر واضح ومُكثف وحياديه صارمه ووزن شعرى صحيح بالإضافة إلى امتلاكه قائمه كبيرة ومتنوعه من المصادر- قام ببناء العمل الذي استمر في التطور عن طريق ممارسة العديد من الأجناس الأدبيه مثل الرواية والقصة القصيرة والمقال ومذكرات السفر وكتاب تأريخ والمقال الصحفي وكتاب للأطفال. وفي مرات قليله، كانت تتوافق المواهب المتباينه معا بشكل متناغم وخصب في نفس الكاتب. ويمثل خوان بيورو مع خورخي بولبي، أنجليس ماستريتا، ودانيال سادا الجيل الجديد من الكُتاب المكسيكين الذي استطاع تخطي حدود البلاد الأُخرى التي تتحدث اللغة الإسبانية.[4]
يُعد هذا التنوع والوفرة في الخبرات نجح في عمل فنى الذي يضيف، إلى تنوع الأجناس الأدبيه، القدرة على الغوص في المجتمع المكسيكى وداخل سكانه، ذللك من منظور ذات طابع عالمى ليدنو من العلاقات بين الثقافة الأمريكية والأوروبيه، بدون التخلى عن مواضيع أو دخائل.مسكونه لمفقودات جليله ووحيده مُطارده بسبب علاقتهم الصعبة مع عالم غارق في الغموض، إن كتب خوان بيورو تمنح للقارئ أحياناً لعبه من التقاطعات مثل العالم الذي يوصفوه، الذي يكسبه يخسره وكل واحد حُر في غلق عينيه عن الدليل أو اكتشاف النظرة الثاقبه لمصيره.
في رواياته وقصصه ومقالاته والأحداث التي قام بتسجيلها وكتبه للأطفال فإن خوان بيورو (مدينه المكسيك،1956)قام بتطوير نثر لا يُمكن الخلط بينه وبين غيره من أنواع النثر حيث حصل على البعض من الجوائزالهامه في المكسيك وإسبانيا مثل خابير بياوروتيا وماثاتلان وخورخى ايرادلى وباثكيث مونتالبان[5]
تم منح الكاتب المكسيكى خوان بيورو الجائزة الوطنية للصحافه ملك إسبانيا في فقرة أمريكا اللاتينية على تقريره "السجادة الحمراء، الحكم الإرهابى المخدر" منشور في الجريده اليومية الإسبانيه "جريدة كاتالونيا" في الأول من فيراير عام 2009.وفقاً لصحفى وكاتب مقالات ورسائل، في المكسيك "يوجد ثقافه خاصه بتجاره المخدرات في الشارع والتقاريرالإخباريه والأغنيات (مع تُجار المُخدرات) حيث يُمكن أن تعطى ظهور خاص كحاله اعتياديه ماينبغى أن يكون بأى حال من الأحوال.لجنة التحكيم في النسخة السابعة والعشرين من هذه الجوائز، حيث تمنح كل سنه إلى وكالة إيفي والوكالة الإسبانيه للتعاون الدولي للتنمية، ابرزت "نوع الكتابة ودقة التقرير والبصيرة في اختيار الموضوع ووجهات النظر المتعددة (الجماليه والموسيقيه والأدبيه والسياسيه والاجتماعيه)حيث من خلالهم قام الكاتب بتحليل واقع متعدد مثل تهريب المخدرات"
المؤلف الحائز على جائره اليوم، كان أيضاً مترجماًألمانياً للأعمال مثل «حيل» لأثور شنيتزلر و«الأمثال» لجورج كريستوف ليشتنبرج أو من الإنجليزيه «الجنرال» لجراهام جريني ومن بينها أمور أُخرى.وُهبت الجائزة الأمريكية ب12ألف و700دولار وتمثال من البرونز للفنان الإسبانى خواكين باكيرو تورثيو.وسيتم تقديم الجوائز في موعد يُحدد لاحقا، من قبل الملك خوان كارلوس ملك إسبانيا.
أيضاً من أعماله الأدبيه رواية «الشراع» والتي نتحكى انه كان يوجد وقت كانت الشواطئ فيه مكاناً للراحه.في وقت السياحة الشديد المسافرون يحتاجون لعواطف أُخرى.يكتشف ماريو مولر الروك السابق رؤيه مُحتمله في منطقة الكاريبي: ملذات الخوف.ويبنى على ضفاف واسعه من الشعاب المرجانيه الهرم، منتجع حيث يعرض تحكمات خطيره حتى أن يموت الغواص خارج المياه.التأمل في المخاطر التي نحتارها لتكثيف الحياة، هذه الرواية الشائقه تصف علم البيئة الجديد: التغير المناخى أفرغ الفنادق وغسيل الأموال جددهم مثل أشباح لحواضر مزدهره.تعد أيضاً رواية «الشراع» قصة صداقه وحب وفداء.بيورو، واحد من أفضل كُتاب أمريكا اللاتينيه، عقد الواقع بلمثاليه: مشكلات تلك الجنة هم فضائل لروايه مثاليه.[6]