ديمتري بيلاييف
عالم أحياء روسي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول ديمتري بيلاييف?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
ديمتري كونستانتينوفيتش بيليايف (بالروسية: Дмитрий Константинович Беляев) (17 يوليو 1917 – 14 نوفمبر 1985)، كان أكاديمي وعالم جينات روسي. شغل منصب مدير معهد علوم الخلية والجينات (IC & G) في أكاديمية العلوم السوفياتية، نوفوسيبيرسك، في الفترة من 1959 إلى 1985.
ديمتري بيلاييف | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 17 يوليو 1917(1917-07-17) روسيا |
الوفاة | 1985 نوفوسيبيرسك |
الجنسية | روسي |
عضو في | الأكاديمية الروسية للعلوم، وأكاديمية العلوم في الاتحاد السوفيتي |
الحياة العملية | |
شهادة جامعية | دكتوراه نوك في علم الأحياء [لغات أخرى] |
المهنة | عالم وراثة، وعالم حيوانات |
اللغات | الإنجليزية |
مجال العمل | علم الوراثة، وعلم الأحياء التطوري |
الجوائز | |
وسام لينين ميدالية الانتصار على ألمانيا في الحرب الوطنية العظمى 1941-1945 ميدالية اليوبيل "50 سنة من عمر القوات المسلحة السوفيتية" [لغات أخرى] ميدالية اليوبيل "للاحتفال بالذكرى المئوية لميلاد فلاديمير إيليتش لينين" [لغات أخرى] وسام الحرب الوطنية من الدرجة الثانية [لغات أخرى] وسام ثورة أكتوبر وسام الحرب الوطنية من الدرجة الأولى وسام النجمة الحمراء ميدالية اليوبيل "عشرون عاماً من الانتصار في الحرب الوطنية العظمى 1941-1945" [لغات أخرى] | |
تعديل مصدري - تعديل |
عمله الذي دام لعقود في تربية الثعالب الداجنة كان قد وصف في النيويورك تايمز[1][./ديمتري_بيلاييف#cite_note-rats-2 [2]][1][[[1]]][1] بأنه " يمكن القول انها أكثر تجربة للتدجين وهي الأكثر استثنائية حدثت" وفي مقال بمجلة الأمريكي العلمية[2] (Scientific American) قالت عن بيلاييف (قد يكون الرجل الذي له الفضل الكبير في فهمنا لعملية تدجين الذئاب إلى اصدقائنا الكلاب".
بدءا من سنة 1950، ولكشف الغطاء عن الاساس الجيني للسلوك المغاير والصفات السيكولوجية للحيوانات الداجنة، قضى بيلاييف عقودا مع فريقه في تربية الثعلب الفضي البري (من الثعلبيات) وانتخاب الافراد الذين لا يظهرون خوفا أو عدائية تجاه البشر. بعد عدة اجيال من تربية المتحكم بها، أصبحت معظم الثعالب الفضية لم تظهر أي خوف من البشر بل وصار الكثير منها يظهر تعابير ودية للبشر مثل هز الذيل والعواء. كما اظهرت صفات مختلفة أخرى كالاذان الملتوية والذيول القصيرة.
بيلاييف قام بتجربة الرد على الليسينكووية (علم زائف وحملة عمت في الاتحاد السوفيتي من قبل تروفيم ليسينكو ضد الجينات وقد بدأت منذ عام 1920 حتى عام 1964 وهي تدعم اللاماركية ضد التطور) بعد ان عانى من خسارة منصبه في مختبر الابحاث المركزي لبحوث تربية الكائنات ذات الفراء في موسكو.