سمك طائر
فصيلة من شعاعيات الزعانف / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول سمك طائر?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
سمك طائر[3][4] أو خُطَّف الماء[5] (بالإنجليزية: Exocoetidae)، هو فصيلة من الأسماك في رتبة الإبريات من طائفة شعاعيات الزعانف.[6][7][8]
سمك طائر العصر: الإيوسيني–الآن[1] | |
---|---|
المرتبة التصنيفية | فصيلة[2] |
التصنيف العلمي | |
فوق النطاق | حيويات |
مملكة عليا | حقيقيات النوى |
مملكة | حيوان |
عويلم | ثنائيات التناظر |
مملكة فرعية | ثانويات الفم |
شعبة | حبليات |
شعيبة | فقاريات |
شعبة فرعية | فكيات |
عمارة | أسماك عظمية |
طائفة | شعاعيات الزعانف |
رتبة | الإبريات |
الاسم العلمي | |
Exocoetidae[2] قسطنطين صموئيل رافينسك ، 1810 | |
تعديل مصدري - تعديل |
توجد نحو 50 نوع من الأسماك التي تطير، وهي لا تعتبر طيورا وإنما هي أسماك تستطيع القفز من الماء والطيران الحائم بواسطة زعانفها المفرودة. لا تزيد أطوال هذه الأنواع من السمك عن 45.
تستخدم تلك الأنواع من الأسماك وهي تشبة «أسماك الرنجة» حيلة الطيران للهروب من أعدائها في الماء. فعند اقتراب عدو منها فهي تضرب بذيلها في الماء يمينا ويسارا بسرعة تجعلها تخرج من الماء، عندئذ تفرد زعنفتيها الكبيرتين تندفع خارج الماء على ارتفاع متر ونصف حائمة مندفعة بسرعة 30 - 40 كيلومتر في الجو لمدة نحو 10 ثوان. وعند سقوطها إلى الماء تقوم بضرب الماء بذيلها على نفس النحو فتقطع بذلك مسافة أخرى بعيدا عن العدو. فإذا كررت عمليات الطيران هذه ستة أو سبعة مرات فهي تقطع بذلك مسافة بين 300 إلى 400 متر. ذيلها مشقوق وطرفه السفلي طويل ومتماسك نسبيا بحيث يساعدها على هذا القفز من الماء والطيران بواسطة حركته السريعة يمينا ويسارا بضرب الماء. كما بواسطته تستطيع تغيير اتجاه طيرانها إلى حد ما عند ملاقتها لسطح الماء.