قراصنة الكاريبي: في بحار غريبة
فيلم أُصدر سنة 2011، من إخراج روب مارشال / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول قراصنة الكاريبي: في بحار غريبة?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
قراصنة الكاريبي: في بحار غريبة (بالإنجليزية: Pirates of the Caribbean: On Stranger Tides)[3] هو فيلم مغامرات أمريكي صدر عام 2011، وهو الجزء الرابع من سلسلة أفلام قراصنة الكاريبي والذي تلا فيلم في نهاية العالم (2007). وهو الفيلم الأول في السلسلة الذي لم يخرجه غور فيربينسكي، والذي حل محله روب مارشال. عمل جيري بروكهايمر في الإنتاج مرة أخرى. هذا الفيلم عمليًا هو فيلم مستقل يمثل تتمة للأجزاء السابقة. في هذا الفيلم الذي يستمد بعض أحداث الحبكة من رواية في بحار غريبة للكاتب تيم باورز، يواجه الكابتن جاك سبارو (جوني ديب) برفقة أنجليكا (بينيلوبي كروز) القرصان المشؤوم بلاكبيرد أو اللحية السوداء (إيان ماكشين) بحثًا عن ينبوع الشباب. أنتجت الفيلم شركة أفلام والت ديزني وصدر في الولايات المتحدة في العشرين من مايو عام 2011. كان هذا الفيلم الأول من هذه السلسلة الذي صدر بصيغتي ديزني ديجيتال ثري دي وآيماكس ثري دي للعرض ثلاثي الأبعاد.[4]
التصنيف | |
---|---|
الصنف الفني | |
الموضوع | |
تاريخ الصدور |
|
مدة العرض | |
اللغة الأصلية | |
مأخوذ عن | |
مستوحاة من | |
البلد | |
مواقع التصوير |
لونغ بيتش[2] — كاليفورنيا — هاواي — استديوهات باينوود[2] — بورتوريكو[2] — Isla Palomino (en) — كاواي — قصر هامبتون كورت[2] — الكلية البحرية الملكية القديمة[2] — Fajardo (en) [2] — سانت ايفيس[2] — سان بدروس[2] |
موقع الويب |
المخرج | |
---|---|
السيناريو | |
البطولة |
|
الديكور | |
تصميم الأزياء | |
التصوير | |
الموسيقى | |
التركيب |
الشركات المنتجة | |
---|---|
المنتج | |
المنتج المنفذ | |
التوزيع | |
نسق التوزيع | |
الميزانية |
378.5 مليون دولار |
الإيرادات |
1.12 مليار دولار |
السلسلة | |
---|---|
علم الكاتبان تيد إليوت وتيري روسيو للمرة الأولى برواية في بحار غريبة للمؤلف باورز خلال الإنتاج المتتالي لفيلمي صندوق الرجل الميت (2006) وفي نهاية العالم، واعتبراها نقطة بداية جيدة لفيلم جديد من السلسلة. بدأت تحضيرات ما قبل الإنتاج بعد انتهاء إضراب نقابة الكتّاب الأمريكية لعامي 2007 و2008، واشترك ديب مع الكاتبين في تصميم القصة. استمر التصوير الرئيسي لمدة 106 أيام بين يونيو ونوفمبر من عام 2010، وباستخدام مواقع تصويرية في هاواي والمملكة المتحدة وبورتوريكو وكاليفورنيا. استخدم فريق التصوير كاميرات ثلاثية الأبعاد شبيهة بتلك المستخدمة في تصوير فيلم أفاتار الصادر عام 2009، وعملت عشر شركات على إعداد المؤثرات البصرية للفيلم. بعد تضخم تكاليف الإنتاج التي حلقت بالميزانية الإجمالية إلى 379 مليون دولار أمريكي، يعتبر الفيلم حاليًا (حتى عام 2020) أكثر فيلم تكلفة إنتاجية في تاريخ السينما على الإطلاق.[5]
حطم فيلم في بحار غريبة العديد من الأرقام القياسية لدور العرض، وكان ثالث أعلى الأفلام جمعًا للعائدات عام 2011. يحل هذا الفيلم في المركز 38 ضمن أعلى الأفلام جمعًا للعائدات في التاريخ حول العالم دون تعديل الأرقام وفقًا للتضخم المالي. كانت مراجعات الفيلم مختلطة، وتعرض لانتقادات على الحبكة والسيناريو والإخراج والمبالغة وغياب الأفكار الجديدة، كما وُجه مديح إلى التمثيل ومشاهد الحركة والموسيقا التصويرية والمؤثرات البصرية ومدة العرض التي كانت أقصر من سابقه. صدر فيلم خامس في هذه السلسلة بعنوان الرجال الأموات لا يحكون حكايات في مايو عام 2017، وهناك جزء سادس قيد الإنتاج.