مرصد روكي دي لوس موتاتوس
مرصد فلكي إسباني / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول مرصد روكي دي لوس موتاتوس?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
مرصد روكي دي لوس موتاتوس (بالإسبانية: Observatorio del Roque de los Muchachos, ORM) هو مرصد فلكي يقع في بلدية غارافيا التابعة لجزيرة لا بالما في جزر الكناري. يقوم بتشغيله والإشراف عليه معهد جزر الكناري للفيزياء الفلكية، الموجود بالقرب من جزيرة تنريفي، كبرى جزر الكناري. يعتبر روكي دي لوس موتاتوس جزءا من المرصد الأوروبي الشمالي.
مرصد روكي دي لوس موتاتوس | |
---|---|
صورة لبعض المقاريب في مرصد روكي دي لوس موتاتوس | |
إحداثيات | 28.77654°N 17.89539°W / 28.77654; -17.89539 |
معلومات عامة | |
الموقع | سانتا كروث دي تينيريفه (مقاطعة)، جزر الكناري |
الدولة | إسبانيا |
تاريخ الافتتاح الرسمي | 29 يونيو 1985 |
المنظمة | معهد جزر الكناري للفيزياء الفلكية |
رمز | 950 |
التلسكوبات | |
التلسكوبات | المرصد الأوروبي الشمسي[1] تلسكوب غرين برنامج البحث عن الكواكب واسع الزاوية مرصد وليام هرشل |
معلومات أخرى | |
الموقع الإلكتروني | الموقع الرسمي، والموقع الرسمي |
تعديل مصدري - تعديل |
واقع أرقام وإحصائيات الرؤية الفلكية في هذا المرصد، تجعل منه ثاني أفضل موقع لعلم الفلك البصري وعلم الفلك المتلعق بالأشعة تحت الحمراء في النصف الشمالي للكرة الأرضية، بعد مرصد ماونا كيا بهاواي. كما يوجد في الموقع بعض من أكبر المرافق الفلكية في نصف الكرة الشمالي. يحتوي أسطوله على عدد هام من التلسكوبات لعل أبرزها، تلسكوب غرين، الذي يبلغ طوله 10,4 متر، وهو أكبر تلسكوب بصري أحادي الفتحة في العالم إعتبارا من يوليو 2009،[2] ومقراب ويليام هيرشيل (ثاني أكبر تلسكوب في أوروبا)، كما يحتوي على تقنية البصريات المتكيفة (التلسكوب الشمسي السويدي الذي يبلغ طوله 1 متر).
تم إنشاء المرصد في عام 1985، بعد 15 عاما من العمل الدولي وتعاون عدة بلدان مع الجزيرة الإسبانية التي تستضيف العديد من التلسكوبات من بريطانيا وهولندا وإسبانيا وبلدان أخرى. وفرت الجزيرة ظروف رؤية فلكية أفضل للتلسكوبات التي تم نقلها إلى هيرستمونكوكس في إنجلترا من قبل المرصد الملكي (غرينتش)، بما في ذلك تلسكوب إسحاق نيوتن ذو فتحة 98 بوصة (أكبر جهاز عاكس في أوروبا في ذلك الوقت). وعندما تم نقلها إلى الجزيرة تم تطويرها إلى 100 بوصة (2.54 متر)، وسوف يتم استضافة العديد من التلسكوبات الأكبر حجماً من مختلف الدول هناك.