نادية مراد
ناشطة حقوقية ايزيدية عراقية والحائزة على جائزة نوبل للسلام عام 2018 / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول نادية مراد?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
نادية مراد باسي طه (1993) هي ناشطة إيزيدية عراقية من قرية كوجو في قضاء سنجار، تم اختيارها في العام 2016 سفيرة الأمم المتحدة للنوايا الحسنة. حصلت على جائزة نوبل للسلام في 5 أكتوبر، 2018.[9][10]
نادية مراد | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 10 مارس 1994 (30 سنة) كوجو [لغات أخرى][1][2] |
مواطنة | العراق[1] |
مناصب | |
سفير الأمم المتحدة للنوايا الحسنة[3] | |
تولت المنصب 16 سبتمبر 2016 | |
الحياة العملية | |
المهنة | محاضر، وناشِطة، وناشطة سياسية |
اللغات | العربية[4]، والإنجليزية |
مجال العمل | حقوق الإنسان |
الجوائز | |
جائزة نوبل للسلام (2018)[5][6] جائزة فاتسلاف هافيل لحقوق الإنسان [لغات أخرى] (2016)[7] جائزة سخاروف لحرية الفكر (2016)[8] | |
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي |
تعديل مصدري - تعديل |
كانت نادية إحدى ضحايا تنظيم داعش الذي قام بأخذها لتكون سبية عندهُ بعد أن تمكنَ من احتلال منطقتها وقتل أهلها في القرية من بينهم أمها وستة من أخوانها،[11] لكنها بعد فترة استطاعت الهرب من قبضة داعش لوجهة آمنة قبل ترحيلها إلى ألمانيا لتتلقى العلاج من الأذى الجسدي والنفسي الذي تعرضت له من قبل داعش بما في ذلك الاغتصاب الجنسي والعنف وكافة أنواع التنكيل. ظهرت لاحقاً في عدة مقابلات تلفزيونية ولقاءات دبلوماسية منها لقائها المهم معَ مجلس الأمن الدولي، [12] ثم زيارتها أيضاً للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي،[13] ومن ثم شيخ الأزهر أحمد الطيب في شهر ديسمبر 2015،[14] كما ظهرت في عدة قنوات إعلامية في مصر منها قناة القاهرة مع عمرو أديب وقناة البغدادية مع أنور الحمداني في برنامج استوديو التاسعة وروت قصة خطفها من قبل التنظيم هناك،[11] بعد ذلك التقت أيضاً برئيس اليونان بروكوبيس بافلوبولوس برفقة عون حسين الخشلوك مدير قناة البغدادية.[15] زارت إسرائيل عام 2017 حيث طالبت الكنيست بالاعتراف بالإبادة التي حصلت للأيزيديين في العراق،[16] مما أدى إلى انتقادات.[وفقًا لِمَن؟][17]
وقد زارت نادية مراد كذلك كل من هولندا والسويد وفرنسا والمملكة المتحدة وإيطاليا، للمطالبة بتحرير المختطفات الإيزيديات لدى تنظيم الدولة الأسلامية ولحماية حقوق المرأة والطفل في جميع أنحاء العالم.[18][19]