هجوم جنوب سوريا 2015
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
هجوم جنوب سوريا 2015، وأطلق عليه اسم «عملية شهداء القنيطرة»،[32] وكان هجوما شن في جنوب سوريا خلال الحرب الأهلية السورية من قبل الجيش العربي السوري، وحزب الله، وقوات فيلق الحرس الثوري الإيراني.[33] وتضم القوات الحكومية أيضا ميليشيات متطوعين شيعة أفغانية تحت رعاية إيران.[29] ويشير اسم «عملية شهداء القنيطرة» إلى حادثة مزرعة الأمل التي وقعت في يناير 2015، والتي قتل فيها عدد من أعضاء حزب الله والحرس الثوري الإسلامي في غارة إسرائيلية.[34]
هجوم جنوب سوريا 2015 | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
جزء من الحرب الأهلية السورية | |||||||
سيطرة الحكومة السورية سيطرة المعارضة متنازع عليه | |||||||
| |||||||
المتحاربون | |||||||
مجلس قيادة الثورة السورية
حركة المثنى الإسلامية[5] جبهة النصرة جماعة بيت المقدس الإسلامية [5][6] | الجمهورية العربية السورية
حزب الله الحرس الثوري الإيراني[7] لواء فاطميون[8] كتائب سيد الشهداء[9] جيش الوفاء[10] | ||||||
القادة والزعماء | |||||||
اللواء بشار الزعبي (قائد الجبهة الجنوبية) الرائد أبو أسامة الجولاني[11] العقيد صابر سفر (قائد الجيش الأول)[12] مختار أبو عمر ⚔ (أكبر قائد عسكري لجبهة النصرة في جنوب سوريا)[13][14] | اللواء قاسم سليماني[15] مصطفى بدر الدين[16] اللواء سهيل الحسن (الفرقة الميكانيكية الخامسة) العميد محمود مصطفى ⚔[17] العقيد عباس عبد اللهي ⚔[18][19] علي رضا توسلي ⚔ (قائد لواء فاطميون)[20] | ||||||
الوحدات المشاركة | |||||||
الجبهة الجنوبية
| الفرقة الميكانيكية الخامسة[21] فرقة المشاة السابعة[21] الفرقة المدرعة التاسعة[21] الفرقة المدرعة العاشرة[22] | ||||||
القوة | |||||||
2,500[23] | 5,000[23] | ||||||
الإصابات والخسائر | |||||||
294 قتلوا (ادعاء الجيش السوري)[24] 300 قتلوا وجرحوا (ادعاء المتمردين)[25] | 63 قتلوا (ادعاء الجيش السوري)[26][27][28][29] قتل 43، وأعدم 10–12، وأسر 40 (ادعاء المرصد السوري لحقوق الإنسان)[8][30][31] 400 قتلوا (ادعاء المتمردين)[25] |
وبعد أن سيطرت القوات السورية وحلفاؤها على 15 بلدة وقرية وتلال،[1][2][3] تباطأت العملية[35] وتوقفت[25] خلال محاولات للتقدم على كفر شمس وكفر ناسج.[36] ووصفت المكاسب التي حققتها القوات الموالية للحكومة بانها محدودة،[35] في حين ذكرت صحيفة السفير الموالية لدمشق ان المكاسب كانت هزيمة «مدمرة» للمتمردين.[37] واعتبر معظمهم الهجوم غير ناجح،[38][39][40][41][42] حيث «نجا» المتمردون[43] من الهجوم «المنهار».[44]