محمد مهدي الجواهري
شاعر عراقي، والملقب بنهر العراق الثالث وشاعر العرب الأكبر / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول محمد مهدي الجواهري?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
محمد مهدي الجواهري (26 يوليو 1899م [1]– 27 يوليو 1997م): شاعر عربي عراقي، يُعد من بين أفضل شعراء العرب في العصر الحديث. تميزت قصائده بالتزام عمود الشعر التقليدي.
محمد مهدي الجواهري | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | محمد مهدي الجواهري |
الميلاد | 26 يوليو 1899 النجف، العراق |
الوفاة | 27 يوليو 1997 (98 سنة)
دمشق، سوريا |
الإقامة | بيت الجواهري |
الجنسية | عراقي |
الأولاد | |
الأب | عبد الحسين الجواهري |
إخوة وأخوات | |
أقرباء | محمد حسن النجفي (جد الأب) |
مناصب | |
الأمين العام | |
في المنصب 7 مايو 1959 – 1980 | |
في | اتحاد الكتاب العراقيين |
الحياة العملية | |
الاسم الأدبي | شاعر العرب الأكبر |
الفترة | العصر الحديث |
الحركة الأدبية | الكلاسيكية |
المهنة | شاعر |
اللغة الأم | العربية |
اللغات | العربية |
أعمال بارزة | ديوان الجواهري |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
نشأ الجواهري في النجف، في أسرة أكثر رجالها من المشتغلين بالعلم والأدب. ودرس علوم العربية وحفظ كثيرًا من الشعر القديم والحديث ولاسيما شعر المتنبي. أشتغل بالتعليم في فترات من حياتهُ، وبالصحافة في فترات أخرى، فأصدر جرائد «الفرات» ثم «الانقلاب» ثم «الرأي العام»، أول دواوينه «حلبة الأدب» 1923م وهو مجموعة من المعارضات لمشاهير شعراء عصره كأحمد شوقي وإيليا أبي ماضي ولبعض السابقين كلسان الدين بن الخطيب وابن التعاويذي. ثم ظهر لهُ ديوان «بين الشعور والعاطفة» 1928، و«ديوان الجواهري» (1935م و1949م - 1953م، في ثلاثة أجزاء).
يتصف شعر الجواهري بمتن النسج في إطناب ووضوح وبخاصة حين يخاطب الجماهير[وفقًا لِمَن؟]، لا يظهر فيه تأثر بشيء من التيارات الأدبية الأوروبية وتتقاسم موضوعاته المناسبات السياسية والتجارب الشخصية، وتبدو في كثير منها الثورة على التقاليد من ناحية، وعلى الأوضاع السياسية والاجتماعية الفاسدة من ناحية أخرى.[بحاجة لمصدر] عاش فترة من عمره مُبْعَدًا عن وطنه، وتوفى بدمشق عام 1997م عن عمر ناهز الثامنة والتسعين عامًا.