الدجيل
مستوطنة بشرية / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول %D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%AC%D9%8A%D9%84?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
الدجيل هي مدينة عراقية تقع على بعد 60 كيلو متر شمال بغداد ويبلغ عدد ساكنيها نحو 100,000 نسمة أغلب سكانها من العرب العراقيين. تشتهر ببساتينها وأراضيها الزراعية الخصبة.
تحتاج هذه المقالة إلى تهذيب لتتناسب مع دليل الأسلوب في ويكيبيديا. |
الدجيل | |
---|---|
النخيل في قضاء الدجيل | |
خريطة الموقع | |
تقسيم إداري | |
البلد | العراق[1] |
المحافظة | محافظة صلاح الدين |
القضاء | قضاء الدجيل |
المسؤولون | |
القائم مقام | مصطفى العنبكي |
خصائص جغرافية | |
إحداثيات | 33.8315691°N 44.2557373°E / 33.8315691; 44.2557373 |
المساحة | 1286 كم² |
الارتفاع | 40 متر |
السكان | |
التعداد السكاني | 100 الف[2][3] نسمة (إحصاء 2013) |
معلومات أخرى | |
التوقيت | ت ع م+03:00 (توقيت قياسي) |
التوقيت الصيفي | +3 غرينيتش |
الرمز البريدي | 31006[4] |
الرمز الهاتفي | 00964 |
الرمز الجغرافي | 99759 |
تعديل مصدري - تعديل |
تشتهر المدينة بزراعة أنواع عديدة من الأشجار كالبرتقال والرمان والعنب. تتكون مدينة الدجيل من عدة أحياء هي الحي العسكري والجمعية والأمير والزهراء و الشهداء وكذلك حي الوحدة كما تتبع لقضاء الدجيل قرى وأرياف من أهمها منطقة الشيخ إبراهيم والسجلة و10 تل عثمان و5 طوير ودور الصناعة والجلوديات.
ومن أهم الأعلام الذين ولدوا فيها المهندس جاسم الحياني وهو مؤسس المعهد الصناعي العالي المعروف الآن بالجامعة التكنولوجية في بغداد. وهذا ماقاله الاستاذ طالب الدجيلي عن التسميات للدجيل
لماذا سميت الدجيل حينما كانت ناحية بسميكة؟
الجواب على هذا التساؤل ان دوائر الحكومة كانت كلها تتجمع في المنطقة الشمالية الغربية من المدينة وبالتحديد في منطقة خزرج بالقرب من المدخل الشمالي الحالي مثل مركز الشرطة ودائرة البرق والبريد والمستوصف الصحي والمدرسة الابتدائية والدور الذي يسكن فيها الضباط والآمرون كلها كانت تتجمع في المنطقة المذكورة فحينما يأتي الزائر من جهة الجنوب الشرقي للمدينة فيراها على شكل سمكة ولذلك سميت بسميكة
وسار الزمان بخطاً حثيثة حتى سميت بناحية الابراهميه نسبة إلى الشيخ إبراهيم بن مالك الأشتر المدفون قريباً منها،[5] وتمضي الايام وتنقضي الاعوام حتى سميت بناحية الدجيل نسبة إلى نهر الدجيل الذي لانعرف تاريخه وهو يخترق المدينة من شمالها الغربي إلى جنوبها الشرقي وكان مصدر المياه الوحيد في ذلك الوقت ولذلك سميت بهذا الاسم ثم اجرت على نهر الدجيل تغييرات فتم بناءه وتسليحه بالسمنت والحديد الا ان بعد فترة من الزمن تم طمره من قبل النظام البائد ومكانه الحالي هو تحت الجزره الوسطية التي تفصل بين الشارعين حتى أصبحت الناحية قضاء فسمي بقضاء الفارس وبعد سقوط النظام عادت تسميته قضاء الدجيل
في بداية الامر كانت الدجيل محرومة من الكهرباء فخصصت الحكومة فوانيس لكل زقاق وكان يشرف عليها موظف خاص بتزويدها بالنفط وتنظيفها يوميا حتى وصلت الكهرباء إلى الدجيل ١٩٥١ وهي عباره عن مولده صغيره تكفي سد الحاجة للسكان لانها كانت في ذلك الوقت صغيرة جدا لا تتحاوز ال٢٠٠ دار فهي تبدأ من الكهرباء إلى فلكة المدينة الحاليا
كان مصدر المياه لمدينة الدجيل سابقا من الابار ونهر الدجيل وتم نصب أسالة ماء عام١٩٥٨ ووصلت إلى دورنا انابيب ماء مايعرف بالصنبور أو الحنفية وكان ذلك بقيادة المهندس الإنكليزي دارون ويساعده محمود المنصور النعيمي رحمه الله فهو كان يعمل في نصب مخازن المياه وهكذا حصلنا على الماء الصافي داخل بيوتنا بعد ان كنا نعاني للحصول عليه.. الاستاذ طالب الدجيلي.. كتابة وتعديل ظفار الانصاري