ألفارو أوبريغون
رئيس المكسيك / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول ألفارو أوبريغون?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
ألفارو أوبريغون ساليدو (بالإسبانية: Álvaro Obregón) (19 فبراير 1880 – 17 يوليو 1928) كان جنرالًا في الثورة المكسيكية، أصبح رئيسًا للمكسيك منذ عام 1920 وحتى عام 1924. أيد قرار سونورا باتباع حاكم كواويلا فينوستيانو كارانسا قائدًا للثورة ضد نظام فيكتوريانو ويرتا. عيّن كارانسا أوبريغون قائدًا للقوات الثورية في شمال غرب المكسيك، وعيّنه في عام 1915 وزيرًا للحرب. في عام 1920، أطلق أوبريغون ثورةً ضد كارانسا، اغتيل فيها كارانسا. فاز أوبريغون بالانتخابات اللاحقة بتأييد ساحق.
ألفارو أوبريغون | |
---|---|
(بالإسبانية: Álvaro Obregón Salido) | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 19 فبراير 1880(1880-02-19) نافويوا [لغات أخرى] |
الوفاة | 17 يوليو 1928 (48 سنة)
مدينة مكسيكو |
سبب الوفاة | قتل |
الجنسية | المكسيك |
مناصب | |
رئيس المكسيك (39 ) | |
في المنصب 1 ديسمبر 1920 – 30 نوفمبر 1924 | |
الحياة العملية | |
المهنة | سياسي |
اللغات | الإسبانية |
الخدمة العسكرية | |
الفرع | الجيش المكسيكي |
الرتبة | فريق أول |
المعارك والحروب | الثورة المكسيكية |
الجوائز | |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB |
تعديل مصدري - تعديل |
كانت رئاسة أوبريغون أول رئاسة مستقرة منذ بدء الثورة في عام 1910. أشرف على إصلاح تعليمي هائل (مع ازدهار الجداريات المكسيكية) وإصلاح زراعي معتدل، وقوانين العمل التي يرعاها الاتحاد الإقليمي للعمال المكسيكيين الذي يزداد قوة. في شهر أغسطس من عام 1923، وقع معاهدة بوكاريلي التي أوضحت حقوق الحكومة المكسيكية والمصالح النفطية الأمريكية وجلبت الاعتراف الدبلوماسي الأمريكي بحكومته.[1] في فترة 1923-1924، شنّ وزير أبريغون للمالية، أدولفو دي لا ويرتا، تمردًا يعود سببه جزئيًا إلى الاحتجاج على معاهدة بوكاريلي؛ عاد أوبريغون إلى ساحة المعركة لسحق التمرد. ساعدته الولايات المتحدة في انتصاره بإمداده بالأسلحة وبـ17 طائرة أمريكية قصفت أنصار دي لا ويرتا.[2]
في عام 1924، انتُخب بلوتاركو إلياس كاليس رئيسًا للبلاد، وهو الجنرال الثوري الشمالي زميل أوبريغون وخليفته المختار. مع أن أوبريغون تقاعد ظاهريًا إلى سونورا، فقد ظل مؤثرًا تحت قيادة كاليس. فاز أوبريغون في انتخابات عام 1928 بعد أن دفعه الإصلاحُ الدستوري لجعل إعادة الانتخاب مرة أخرى ممكنة. اغتيل في ذلك العام قبل أن يبدأ ولايته الثانية على يد خوسيه دي ليون تورال، وهو مكسيكي أساءت إليه قوانين الحكومة المناهضة للدين. أسفرت محاكمة تورال اللاحقة عن إدانته وإعدامه رميًا بالرصاص. تورطت راهبة كبوشية تُدعى ماريا كونسبسيون أسيبيدو دي لا ياتا «مادري كونشيتا» في هذه القضية، ويُعتقد أنها العقل المدبر وراء اغتيال أوبريغون.[3]