إفراز مهبلي
خليط من السوائل والخلايا والبكتيريا والذي ينتج باستمرارٍ في المهبل وعنق الرحم، ليُشحم ويزلق المهبل. قد يكون صافيًا أو أبيضَ اللون، كما قد ي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول إفراز مهبلي?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
الإفراز المهبلي(1) هو خليطٌ من السوائل والخلايا والبكتيريا التي تُزلق وتحمي المَهبل.[1] يُنتج هذا الخليط باستمرارٍ بواسطة خلايا المَهبل وعنق الرحم، ويُخرج من الجسم عبر الفتحة المهبلية. يختلفُ تكوين وكمية ونوعية الإفراز بين الإناث، ويختلف أيضًا خلال المراحل المختلفة من التطور الجنسي والإنجابي.[2] قد يكون الإفراز المهبلي الطبيعي إما رقيقًا ذو اتساقٍ مائي أو ثخينًا ذو اتساقٍ لَزج، كما قد يكون صافيًا أو أبيضَ اللون.[1] قد يكون الإفراز المهبلي الطبيعي كبيرًا في الحجم، ولكن عادةً لا يُكون له أيُ رائحةٍ قوية، ولا يرافقه حكةٌ أو ألم.[2]
إفراز مهبلي | |
---|---|
مهبل وعنق رحم سليم خلال فحصٍ منظاري طبي يُظهر مربط لولبٍ رحمي عند فتحة عنق الرحم، كما يظهر إفرازٌ مهبلي أبيضٌ حليبي طبيعي على جدرانِ المَهبل وعنق الرحم، ويتجمع في القبو المهبلي. | |
معلومات عامة | |
الاختصاص | طب الجهاز البولي، وطب النساء |
الإدارة | |
حالات مشابهة | ترطيب المهبل |
تعديل مصدري - تعديل |
تُمثل مُعظم إفرازات الجسم الوظيفة الطبيعية للجسم، حيثُ أنَّ تغيرًا بسيطًا في الإفراز قد يعكسُ وجود عدوى أو حالاتٍ مرضية أُخرى.[3][4] تُوجد العديد من العداوى التي قد تُسبب تغيرًا في الإفرازِ المَهبلي، وتتضمن العداوى المهبلية بالخميرة، والتهاب المهبل البكتيري، والأمراض المنقولة جنسيًا.[5] تختلفُ خصائص الإفراز المَهبلي غير الطبيعي تبعًا للسبب، ولكن تُوجد ميزاتٌ شائعة، وتشمل تغيرَ اللون، ووجود رائحةٍ كريهة، وظهور بعض الأعراض المرتبطة مثل الحكة والحرق وآلام الحوض أو الألم أثناء الجماع.[6]