استشعار الموجات فوق الصوتية
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
أجهزة الاستشعار بالموجات فوق الصوتية (عندما كلا إرسال واستقبال) تعمل على مبدأ مشابه للرادار أو السونار التي تقيم سمات هدفا عن طريق تفسير أصداء من الراديو أو الموجات الصوتية على التوالي.[1][2] الموجات فوق الصوتية وأجهزة الاستشعار تولد موجات صوتية عالية التردد وتقييم صدى التي وردت مرة أخرى من قبل أجهزة الاستشعار. أجهزة الاستشعار تحسب الفاصل الزمني بين إرسال إشارة وتلقي صدى لتحديد المسافة إلى الجسم.
هذه التكنولوجيا يمكن استخدامها لقياس: سرعة الرياح واتجاهها (مقياس شدة الريح)، ملء خزان والسرعة عن طريق الهواء أو الماء. لقياس السرعة أو الاتجاه جهازيحساب السرعة من مسافات النسبية لالجسيمات في الهواء أو الماء. لقياس كمية من السائل في خزان وجهاز استشعار يقيس المسافة إلى سطح السائل. مزيد من التطبيقات تشمل ما يلي: الرطوبة، السونار، والموجات فوق الصوتية الطبية، وأجهزة الإنذار ضد السرقة والاختبارات غير المتلفة.
نظم عادة استخدام محول التي تولد موجات صوتية في نطاق الموجات فوق الصوتية، وفوق 20,000 هيرتز، من خلال تحويل الطاقة الكهربائية إلى الصوت، ثم عند تلقي صدى تحويل الموجات الصوتية إلى طاقة كهربائية والتي يمكن قياسها وعرضها.
هذه التكنولوجيا لا تزال محدودة بسبب أشكال الأسطح والكثافة أو اتساق المادية. على سبيل المثال رغوة على سطح السائل في خزان يمكن أن تحرف مسار القراءة