الترجمانة الكبرى
كتاب من تأليف أبو القاسم الزياني / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول الترجمانة الكبرى?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
الترجمانة الكبرى في أخبار المعمور برا وبحرا هو كتاب في أدب الرحلات ألفه المؤرخ المغربي أبو القاسم الزياني نقل ووصف فيه مشاهداته لوقائع رحلات ثلاث قام بها ما بين سنة 1755م و 1792م إلى كل من الحجاز ومصر والقسطنطينية. وهي سيرة تاريخية ذاتية، وسجل خاص لمواقف الكاتب ورؤاه ومشاهداته وملاحظاته وخبراته وتجاربه في الحياة. اتصفت الترجمانة بالشمولية أو الكتابة الموسوعية المتحررة، حيث تجاوزت موضوعاتها وتطرقت لحقول معرفية متعددة مثيرة للالتباس في الواقع، فاحتوت أطيافا وضروبا من المعارف التاريخية والاجتماعية، والسياسية والجغرافية والفقهية واللغوية والأدبية.
المؤلف | |
---|---|
اللغة | |
البلد | |
النوع الأدبي | |
الناشر |
دار نشر المعرفة للنشر والتوزيع |
تاريخ الإصدار |
القرن الثامن عشر 1991- ط. 2 |
عدد الأجزاء |
واحد |
---|---|
عدد الصفحات |
659 |
وكتب الزياني في مدخل رحلته الحديث عن مصدر ثقافته الدينية واللغوية فقد صورها بدقة كعادته في الوصف. وفي رحلته لمصر تحدث عن أساتذته الذين تلقى عنهم دروسه وذكر منهم سيدي الطيب القادري وسيدي عبد القادر بوخريص والشيخ التاودي ابن سودة وسيدي عمر الفاسي الذي كان يحضر مجلسه عدد من مشاهير طلبة أهل فاس كالسيد عبد القادر ابن شقرون وسيدي يحيى الشفشاوني والسيد محمد سكيرج وغيرهم من الذين كان لهم شأن