Loading AI tools
لخط الزمني ووبائية فيروس كورونا المستجد المسؤول عن جائحة فيروس كورونا 2019-20 والذي نشأ في ووهان، الصين في فبراير 2020. من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
خلف وباء فيروس كورونا التاجي 2019–20 عواقب بعيدة المدى تتجاوز انتشار مرض "COVID-19" نفسه والجهود المبذولة لتحجيمه.وكما كان انتشار فيروس السارس "cov-2" في جميع أنحاء العالم، تحول الاهتمام من قضايا التصنيع على جانب العرض إلى انخفاض الأعمال التجارية في قطاع الخدمات.[1] وتسبب الوباء في أكبر ركود عالمي في التاريخ، في الوقت الذي يتم فيه وضع أكثر من ثلث سكان العالم في الحظر.[2]
جزء من | |
---|---|
جانب من جوانب | |
الموضوع الرئيس | |
بتاريخ | |
تاريخ البدء | |
تاريخ الانتهاء |
ومن المتوقع أن يؤثر نقص الإمدادات على عدد من القطاعات بسبب الهلع في الشراء من قبل المستهلكين، وزيادة استخدام السلع لمكافحة الوباء، وتعطيل المصانع والخدمات اللوجستية في البر الرئيسي للصين، بالإضافة إلى الارتفاع في الأسعار.[3] وهنالك تقارير واسعة الانتشار عن نقص الإمدادات من المستحضرات الصيدلانية،[4] حيث شهدت العديد من المناطق حالات الذعر في شراء المواد الغذائية وغيرها من المواد الأساسية.[5][6][7] وقد كانت صناعة التكنولوجيا، على وجه الخصوص، تحذر من تأخيرات في شحن السلع الإلكترونية.[8]
هبطت أسواق الأسهم العالمية في 24 فبراير/شباط 2020 بسبب ارتفاع كبير في عدد حالات "COVID-19" خارج الصين.[9][10] وبحلول 28 فبراير/شباط 2020، شهدت أسواق الأسهم في جميع أنحاء العالم أكبر انخفاض أسبوعي منذ الأزمة المالية في عام 2008.[11][12][13] تحطمت أسواق الأسهم العالمية في مارس/آذار 2020، مع انخفاض متعدد في النسب المئوية لمؤشّرات العالم الرّئيسيّة. ومع انتشار الوباء العالمي، تم إلغاء وتأجيل المؤتمرات والأحداث العالمية والموضة والرياضة عبر التكنولوجيا.[14] وفي حين أن الأثر النقدي على السفر والصناعات التجارية لم يقدر بعد، فمن المرجح أن يكون بالمليارات وأن يزداد. وبحلول 16 آذار/مارس، ظهرت تقارير إخبارية تشير إلى أن الاثر على اقتصاد الولايات المتحدة سيكون أسوأ مما كان يعتقد سابقا.[15]
يوثق هذا المقال الترتيب الزمني والانتشار الوبائي لفيروس كورونا 2 المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة (اختصارًا سارس كوف 2)،[16] وهو الفيروس المسؤول عن جائحة فيروس كورونا 2019-20 التي بدأت في مدينة ووهان الصينية مع التركيز على شهر فبراير 2020، وقد لا يتضمن المقال المستجدات والإجراءات الهامة الحديثة. إضافة إلى ذلك، يمكن لبعض التطورات أن تصبح معروفة أو مفهومة بشكل كامل فقط عند النظر إليها بعد مضي فترة من الزمن (بدأت متابعة هذه الجائحة في شهر ديسمبر 2019).
تقرير الوضع 12 لمنظمة الصحة العالمية:[19] (يُرجى الانتباه إلى أن تقارير الوضع لمنظمة الصحة العالمية هي تقارير رسمية مستقلة).
تقرير الوضع 13 لمنظمة الصحة العالمية:[27]
تقرير الوضع 14 لمنظمة الصحة العالمية:[34]
وصل عدد الوفيات في مقاطعة هوبي خارج ووهان إلى 101.
تبعًا لمنظمة الصحة العالمية، أعلنت دول جديدة عن تشخيص إصابات خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة.
تقرير الوضع 15 لمنظمة الصحة العالمية:
تقرير الوضع 16 لمنظمة الصحة العالمية:[44]
تقرير الوضع 17 لمنظمة الصحة العالمية:[53]
تقرير الوضع 18 لمنظمة الصحة العالمية:
تقرير الوضع 19 لمنظمة الصحة العالمية:
تقرير الوضع 20 لمنظمة الصحة العالمية:[77]
تقرير الوضع 21 لمنظمة الصحة العالمية:[83]
تقرير الوضع 22 لمنظمة الصحة العالمية:[88]
تقرير الوضع 23 لمنظمة الصحة العالمية:[93]
تقرير الوضع 24 لمنظمة الصحة العالمية:
في اليوم ذاته، أعلنت هوبي عن عدد حالات مؤكدة حديثًا هو 14,840، أي أكثر من اليوم السابق بعشرة أضعاف، في حين ارتفعت الوفيات بمقدار أكبر من الضعف إلى 242. كان ذلك نتيجة تغيير في التعريف الذي تضمن التشخيص السريري (الشعاعي) للمرضى. أشارت منظمة الصحة العالمية أنها سوف تعلن فقط عن الحالات المؤكدة مخبريًا وذلك في سبيل الاستمرارية على السياق ذاته.[100]
تقرير الوضع 25 لمنظمة الصحة العالمية:[101]
تقرير الوضع 26 لمنظمة الصحة العالمية:[105]
تقرير الوضع 27 لمنظمة الصحة العالمية:[109]
تقرير الوضع 28 لمنظمة الصحة العالمية:[113]
تقرير الوضع 29 لمنظمة الصحة العالمية:[117]
تقرير الوضع 30 لمنظمة الصحة العالمية:[122]
تقرير الوضع 31 لمنظمة الصحة العالمية:[126]
تقرير الوضع 32 لمنظمة الصحة العالمية:[132]
تقرير الوضع 33 لمنظمة الصحة العالمية:[140]
تقرير الحالة 34 لمنظمة الصحة العالمية:[146]
تقرير الوضع 35 لمنظمة الصحة العالمية:[151]
تقرير الوضع 36 لمنظمة الصحة العالمية:
تقرير الحالة 37 لمنظمة الصحة العالمية:[165] أشار المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم إلى أن «14 دولة لديها إصابات لم تعلن عنها لمدة أكثر من أسبوع، والأهم من ذلك أن عددًا من الدول أخفت الحالات مدة أكثر من أسبوعين: بلجيكا وكمبوديا وفنلندا والهند ونيبال والفلبين والاتحاد الروسي وسريلانكا والسويد».[166]
تقرير الوضع 38 لمنظمة الصحة العالمية:[166]
تقرير الوضع 39 لمنظمة الصحة العالمية:[188]
تقرير الحالة 40 لمنظمة الصحة العالمية:[202]
تقرير الحالة 37 لمنظمة الصحة العالمية:[165] أشار المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم إلى أن «14 دولة لديها إصابات لم تعلن عنها لمدة أكثر من أسبوع، والأهم من ذلك أن عددًا من الدول أخفت الحالات مدة أكثر من أسبوعين: بلجيكا وكمبوديا وفنلندا والهند ونيبال والفلبين والاتحاد الروسي وسريلانكا والسويد».[166]
تقرير الوضع 38 لمنظمة الصحة العالمية:[166]
تقرير الوضع 39 لمنظمة الصحة العالمية:[188]
تقرير الحالة 40 لمنظمة الصحة العالمية:[202]
أُلغيت الرسوم والتعرفة الخاصة بالولايات المتحدة الأمريكية على المواد المستوردة المتبرع بها للوقاية من الجائحة والسيطرة عليها.[213][214]
أصدرت وزارة البيئة توجيهًا خلال المساء للتخلص من مواد الفضلات الطبية ومراقبة مياه المجاري وتنظيم معالجة مياه الفضلات الطبية للإسعاف وتعقيم المستلزمات،[215] وذلك بهدف منع انتشار فيروس كورونا عبر البراز والمجاري، بعد أن وصل تحليل البراز إيجابيًا لأحد المرضى.[216]
أعلنت مديرية الشؤون المدنية في مقاطعة هوبي تعليق تسجيل الزواج بدءًا من الثالث من فبراير 2020.[217]
طبقت مدينة هوانغقانغ في هوبي تدابير أكثر تشددًا، لتسمح لشخص واحد فقط من كل منزل بالخروج كل يومين إلى الشارع من أجل شراء المستلزمات المنزلية إلا إذا كان الأمر متعلقًا بسبب طبي أو بهدف التحكم بالجائحة أو كعمال في المتاجر.[218]
أعلنت مجموعة علي بابا التجارية خدمة مجانية لسيارات الأجرة للعاملين في المجال الصحي في ووهان.[214]
طلبت حكومة خنان من الشركات في المقاطعة عدم متابعة نشاطها قبل الساعة 12 ليلًا في التاسع من فبراير؛ لن يبدأ الفصل الدراسي الجديد قبل 17 فبراير للمدارس الابتدائية والمتوسطة ورياض الأطفال، و 24 فبراير للمدارس والمعاهد بعد المرحلة المتوسطة.[219] أصدرت حكومة تيانجين توجيهات بتأجيل استئناف الأعمال وبداية الفصل الدراسي الجديد.[218]
حولت مدينة هوانغقانغ في هوبي المركز الطبي الإقليمي لجبل دابي إلى مشفى للحالات الإسعافية بإضافة 1,000 سرير جديد. كان مشفى هوو شين شان يعمل بصورة كاملة في الساعة 23:49.[220]
تنازلت لجنة إدارة الضمانات الصينية لوائح عام 2020 للرسوم السنوية التي يجب أن تدفعها الشركات في هوبي لسوق البورصة.[221]
أصدر الاتحاد الصيني لمؤسسات الإذاعة والتلفزيون بيانًا بإيقاف تصوير جميع الأفلام والمسلسلات على أراضي بر الصين الرئيسي طوال فترة الجائحة.[222]
أُعيد 310 مواطنين إلى هوبي من تايلاند وماليزيا واليابان.[223]
أغلقت شركة آبل جميع متاجرها في الصين مؤقتًا حتى الساعة 12 ليلًا في التاسع من فبراير.[224]
أعلنت اللجنة الوطنية للصحة عن تعليمات جديدة يوم السبت بإحراق جثث جميع ضحايا فيروس كورونا في أقرب منشأة مجهزة لذلك. «لا يمكن إجراء مراسم وداعية أو تعازي تتضمن جثة المتوفي» وفقًا للقانون الجديد.[225]
أعلن الاتحاد الدولي لكرة الريشة عن تأجيل دورة لينغشوي الصينية للمحترفين عام 2020، والتي كان من المخطط انعقادها بين الخامس والعشرين من فبراير والأول من مارس.[226]
أعلنت إدارة ووهان لمكافحة الأوبئة واتقائها استملاك مجموعة جوينتاون الدوائية إدارة مستودعات الصليب الأحمر في ووهان بعد أيام من الفضائح التي كشفت عجز الصليب الأحمر والتأخير الكبير في تأمين موارد التبرعات وسوء التوزيع الواضح غير المبرر للمستلزمات الطبية الضرورية.[227][228][229]
في اليوم ذاته، أصدر مركز قيادة إدارة ووهان لمكافحة الأوبئة واتقائها مجموعة من وصفات الطب التقليدي الصيني «للمساعدة على علاج العدوى» بحسب زعمهم. تلت هذه الحركة توصية اللجنة الوطنية للصحة في الثاني والعشرين من يناير باستخدام الطب التقليدي الصيني لعلاج الداء. يحوي البيان الرسمي الذي يذكر الوصفة توجيهات بعلاج جميع المصابين في ووهان بالطب التقليدي الصيني.[230]
أعلنت مدينة ونجو في مقاطعة جيجيانغ تطبيق الإجراءات الطبية ذاتها لمدينة هوانغقانغ، حيث يمكن لكل منزل إرسال شخص واحد فقط كل يومين إلى الخارج من أجل شراء الحاجيات اليومية، من الساعة 00:00 في 2 فبراير حتى الساعة 24:00 في 8 فبراير.[231]
اكتمل بناء مشفى هوو شين شان في الصباح ونُقلت ملكيته إلى الجيش، وذلك قبل الموعد المتوقع بنصف يوم.[232][233]
سمحت هوبي ببيع الأقنعة الطبية المستوردة ومعادة الاستيراد غير المرخصة في الصين ضمن أسواق المقاطعة.[234]
مددت وزارة النقل مدة التنقلات المجانية بالحافلات الصغيرة لمهرجان ربيع 2020 حتى الساعة 24:00 في 8 فبراير 2020.[235]
أعلنت ميتوان عن مبادرة لتعقيم كافة الدراجات الهوائية المشتركة في ثمان مدن رئيسية بغض النظر عن العلامة التجارية.[236]
أعلنت حكومة ووهان قرار الحجر الصحي «لكافة المرضى المشتبه بإصابتهم والذين يُحتم اختلاطهم بإصابة مؤكدة» الذي دخل حيز التنفيذ فور صدوره. جاء في القرار «على المرضى أن يتعاونوا. كل من يرفض التعاون سيخضع للعقاب من قبل الشرطة».[237]
طلب رئيس الوزراء الصيني لي كه تشيانغ من الاتحاد الأوروبي تسهيل بيع المستلزمات الطبية «من خلال قنوات تجارية» على حد تعبيره، تبعًا لبيان تابع للحكومة الصينية، قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فور دين لاين أن الاتحاد الأوروبي سوف يفعل ما بوسعه لتقديم المساعدة إلى الصين.[238][239]
بدأ مصنع جديد للأقنعة الطبية بالعمل في بكين، بعد سبعة أيام فقط من تقديم الاقتراح والحصول على كامل التراخيص في 31 يناير. يُذكر أن هذا المصنع «يمكنه إنتاج عشرات الملايين من الأقنعة كل شهر».[240]
انتهت عطلة رأس السنة الصينية بعد تمديدها لمدة أسبوع. أُعيد افتتاح البورصة على بر الصين الرئيسي، هبطت بورصة شنغهاي بمعدل 7.72% وبورصة شنتشن بمعدل 8.45%. هبط سعر صرف اليوان الصيني مقال الدولار الأمريكي بمقدار 7.00، إذ افتُتح بـ 6.9249 وأُغلق بـ 7.0257.[241][242]
في ووهان، تولت القوى البرية لجيش التحرير الشعبي إيصال المستلزمات الطبية. قال مصدر عسكري: «أدركت القيادة في بكين أن جميع نقاط التوصيل في هوبي ووهان كانت تعاني من مشاكل في التوصيل، وهناك بعض الانتهازيين الذين يستغلون هذه الأزمة لجمع الأموال».[243]
خضع 4,000 راكب على سفينة الحلم العالمي السياحية للحجر الصحي بعد اكتشاف أربع حالات إيجابية على متن السفينة.[244]
قدم بنك الصين الشعبي 500 مليار يوان (71 مليار دولار تقريبًا) من السيولة المالية إلى النظام المالي للبلاد يوم الثلاثاء، وذلك بعد تقديم مبلغ 1.2 بليون يوان (أكثر من 170 مليار دولار) في اليوم السابق.[245]
يحقق مستوردو الغاز الطبيعي السائل المدعومون من قبل الدولة في موضوع فرض القوة القاهرة لإيقاف عقود الغاز الطبيعي السائل القائمة، إذ قلل انتشار فيروس كورونا من الحاجة إلى الطاقة.[246]
أعلنت اللجنة الوطنية الصينية للصحة عن معيار التشخيص الخامس. من أجل هوبي، لم تعد نتائج التصوير المقطعي المحوسب ضرورية من أجل إعلان الحالة المشتبهة، ويمكن الآن إجراء «التشخيص السريري» اعتمادًا على «الصفات الشعاعية لذات الرئة»، دون الحاجة إلى إجراء اختبارات للحمض النووي. بالنسبة إلى الحالات المشتبهة، أُدخلت «الأعراض الصدرية» كجزء من معايير التشخيص على امتداد البلاد.[247]
أعلنت الصين عن 200 مليون يوان (28.56 مليون دولار أمريكي) إضافية كمساعدات خاصة من أجل إنشاء المراكز العلاجية.[247]
دخل المشفى الميداني الأول حيز التنفيذ. أما المشافي الرئيسية في ووهان فلن تستقبل اليوم إلا الحالات المهمة (المؤكدة أو المشتبهة)؛ يجب توجيه بقية المرضى والمرضى المستقبليين إلى المشافي الميدانية أو إلى نقاط الحجر المحلية.[248]
تقدم معهد ووهان لأبحاث الفيروسات للحصول على براءة اختراع الدواء ريمديسيفير المضاد للفيروسات لشركة غيلياد ساينسز واستخدامه لعلاج فيروس كورونا المستجد 2019 في الصين. لم يكن منح براءة الاختراع من قبل السلطات الصينية مؤكدًا، لكن براءة الاختراع كانت لتعطي الصين أفضلية في التفاوض على أجور الترخيص مع غيلياد. ذكر المعهد أنه تقدم بطلب براءة الاختراع «انطلاقًا من المصلحة الوطنية، ولن يمارس حقوق براءة الاختراع إذا عملت الشركات الدوائية الأجنبية مع الصين من أجل السيطرة على العدوى». يبدي السعي إلى الحصول على براءة اختراع بدلًا من رخصة بيع إلزامية بعض الحساسية على الجانب الصيني والرغبة في إكرام حقوق الملكية الفكرية لشركة غيلياد. تعمل غيلياد مع الصين في المرحلة الثالثة من التجارب السريرية هناك.[249][250]
اعتذرت مدينة دالي الصينية عن اعتراض نقل 300 ألف قناع طبي كانت مرسلة كمساعدات طبية عاجلة إلى تشونغتشينغ ومصادرتها، وتعد بإعادة كامل هذه الأقنعة.[251]
أُجلت بداية الفصل الدراسي الجديد حتى نهاية فبراير على أقل تقدير في جيجيانغ وجيانغسو وتشونغشينغ وشنغهاي.[252][253]
اتخذت سلطات سيشوان وغوانغدونغ إجراءات لمساعدة الشركات الصغيرة والمتوسطة على مواجهة الوباء.
أصدرت وكالة تينسنت للأنباء بيانًا تقول فيه أن الصور المأخوذة من خدمة تعقب الجائحة لتينسنت المنتشرة على الإنترنت حاليًا والتي تظهر أرقامًا مرتفعة جدًا هي صور مزيفة.[254][255][256]
أعلنت الصين عن نيتها خفض التعرفة على البضائع المستوردة من أمريكا التي تبلغ قيمتها 75 مليار دولار إلى النصف، وعلقت وكالة الأنباء الصينية الرسمية غلوبال تايمز أن الصين تفكر في استخدام بند الكوارث في اتفاقية التجارة الأمريكية الصينية المرحلة 1، والتي وُقعت في الشهر الماضي.[257]
توفي الدكتور لي وين ليانغ. كان وين ليانغ طبيب أمراض عينية بعمر 34 سنة يعمل في المشفى المركزي في ووهان وواحدًا من ثمانية أطباء حاولوا نشر المعلومات حول فيروس كورونا في بداية انتشاره، ليتلقى التوبيخ والتهديد من شرطة ووهان. يُعتقد أنه التقط الفيروس من خلال احتكاكه مع المرضى وعلاجهم في يناير. أُعلن عن وفاته نتيجة اختلاطات العدوى في الساعة 2:58 فجرًا بالتوقيت المحلي.[258]
في السابع من فبراير، قدمت الهيئة المشتركة للدفاع والسيطرة التابعة لمجلس الوزراء مخططًا بنموذج «مقاطعة واحدة لكل مدينة»، من خلال هذه الخطة توجه المقاطعات الستة عشر مساعدات طبية لكل مدينة في هوبي باستثناء ووهان.[259][260]
فُرض حظر مؤقت على بيع أدوية الحمى والسعال، بدلًا من ذلك طُلب من المواطنين التوجه إلى الطبيب من أجل فحصهم.[261]
أعلنت سيشوان وشنغهاي عن إجراءات لدعم الشركات وخفض الأسعار، من ضمنها إجراءات يُقدر بأنها سوف تخفض 30 مليار يوان (4.3 مليار دولار) في شنغهاي.[262]
أعلنت اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح تخصيص مبلغ 200 مليون يوان (28.66 مليون دولار) لمقاطعة هوبي من أجل تحسين السعة العلاجية للمرضى المصابين بإنتانات شديدة.[263]
بدأ مشفى لي شين شان العمل.[264]
أعلنت اللجنة الوطنية الصينية للصحة عن الأسماء والاختصارات الرسمية المؤقتة لذات الرئة في الصينية والإنجليزية.[265]
عاد العمل إلى الحالة الطبيعية في 30 قطاعًا على مستوى المقاطعات الصينية ما عدا هوبي.[266]
ارتفعت أسعار الطعام في الصين خلال شهر يناير. تبعًا لمؤشر أسعار المستهلكين، ارتفع سعر لحم الخنزير بنسبة 8.5%، في حين ارتفع مؤشر الأسعار بنسبة 5.4%. قد يعود السبب إلى اكتناز الطعام، إضافة إلى تعطيل سلسلة تأمين الطعام بسبب الإجراءات المحددة من كفاءة النقل والتوزيع وإجراءات الحجر الصحي وازدياد الطلب خلال العطلة. وصل مؤشر الأسعار إلى أعلى قيمة منذ أكتوبر 2011.[267][268]
ظهر الأمين العام للحزب الشيوعي الصيني شي جين بينغ علنيًا وهو يرتدي قناعًا واقيًا، قيست درجة حرارة جسمه خلال زيارة إلى مجتمع أنهولاي في حي تشاويانغ في بكين.[269][270]
أُلغيت النشاطات الشعبية المتعلقة برأس السنة التبتية والمقرر إجراؤها في الرابع والعشرين من فبراير بسبب جائحة فيروس كورونا 2019. أُجريت الصلوات المقررة في معابد لاسا لكنها كانت مختصرة، دون مشاركة شعبية وعلى نطاق ضيق.[271]
أعلنت جامعة شنجن عن التطوير الناجح لعدة قادرة على كشف أضداد فيروس كورونا يمكن لها الحصول على نتيجة خلال 22 دقيقة مقللة احتمال إصابة الكادر الطبي.[272][273]
وسعت وزارة الموارد البشرية والضمان الاجتماعي إجراءات الإنقاذ الحالية للشركات الصغيرة والصغيرة جدًا. أعلنت اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح عن نيتها «التحوير الصارم لممارسة حظر استكمال الإنتاج، والإنتاج باستخدام الوسائل البدائية والبسيطة». أصدرت وزارة النقل الصينية توصيات لأمن المواصلات من أجل تنقل المواطنين، خصوصًا العمال المهاجرين، ونقل الأعلاف. سمحت إدارة الضرائب للشركات المتأثرة بالجائحة بتأجيل الخسائر لمدة تصل إلى 8 سنوات. أصدرت وزارة التجارة بيانًا يؤكد توافر مواد المعيشة الضرورية في المدن المهمة.[274][275]
أصدرت غوانغدونغ بيانًا مستعجلًا يمنع المتاجرة بالحيوانات البرية والإفراط في أكلها، وينقل السلطات التشريعية المستعجلة إلى المستوى المحلي. صرحت الحكومة الإقليمية لحكومتي غوانغجو وشنتشن بالاستملاك المستعجل للمنازل والمنشآت والمواد اللازمة للاستجابة للوباء. كانت هذه المرة الأولى التي صرحت فيها الحكومة باستملاك الدولة للأملاك الشخصية منذ الإصلاح الاقتصادي الصيني عام 1978 ومنذ صدور قانون الملكية عام 2007.[276]
اقترحت اللجنة الصينية لتنظيم البنوك تمديد التغطية التأمينية للمركبات في هوبي لمدة شهر. أعلنت بورصة شنغهاي الإعفاء الكامل من ضرائب الخدمات الواجبة على مواطني هوبي القانونيين في هوبي من فبراير حتى ديسمبر 2020.[277]
اتخذت شنغهاي إجراءات لدعم الشركات التقنية والإعفاء من الإيجار للشركات الصغيرة والمتوسطة. قدم بنك جيانغسو والفروع الحكومية تدابير مالية من بينها الدعم بالسيولة المالية ووضع الائتمانات. طبقت جيجيانغ نموذج مساعدة مالية بدفعة واحدة لمؤسسات إنتاج ومعالجة منتجات الدواجن والحليب في المقاطعة.[278]
أعلنت كاينياو عن تدابير لمساعدة سلسلة الإنتاج ومجالات العمل اللوجستية. خفض تيمول الأسعار للبائعين خلال النصف الأول من عام 2020.[279]
وُضع رجل في تشينغدو قيد التحقيق للتدخل في عملية التحكم بالوباء وعرقلتها.[280]
وصلت الدفعة الأولى من لحم الخنزير المجمد من الاحتياط المركزي إلى ووهان.[281]
مددت شركة آبل كفالة أجهزتها مقدمة بذلك استثناء لمرة واحدة.[282]
عُقد اجتماع لمسؤولي الحكومة الشعبية المركزية في الصين، وأكد على الجهود الهادفة إلى إعادة الاقتصاد إلى نشاطه الطبيعي وطلب عددًا من الإجراءات من الحكومات المحلية. أصدرت وزارة النقل واللجنة الوطنية للصحة بيانًا مشتركة يمنع حجر المسؤولين عن توفير المواد الأساسية والسائقين الذين ينقلونها إن لم يكونوا قد دخلوا ووهان، وذلك في حال كانت حرارتهم طبيعية واتخذوا إجراءات الوقاية اللازمة.[283]
توقفت مجموعة السكك الحديدية الصينية الوطنية عن بيع التذاكر دون مقاعد، وبدأت إجراءات للتحكم بالازدحام في القطارات. أعلنت شركة تينسنت عن خدمة سحابية مجانية للشركات الصغيرة والمتوسطة.[284]
أعلنت جيانغسو عن إجراءات لدعم التنمية الاقتصادية خلال الوباء. خفضت جيجيانغ تكاليف الخدمات حتى 30 أبريل. خفضت شنغهاي أسعار الغاز وتنازلت عن غرامات التأخير في سداد فواتير الغاز السكنية.[285]
اعتمدت مقاطعة يونان الصينية مسح رمز الاستجابة السريعة للدخول إلى جميع الأماكن العامة. أوقفت شركة إير بي إن بي الحجوز حتى الثلاثين من أبريل. تطلبت مدينة فوشان في مقاطعة غوانغدونغ إعلامًا مقدمًا لكل سيارة تدخل المدينة بدءًا من الثالث عشر من فبراير.[286]
أمر الرئيس شي جين بينغ بإصدار إعفاءات ضريبية من أجل إنعاش الاقتصاد. طولبت الكثير من المنظمات بخفض رسوم الإيجار والبنوك بإبقاء الفوائد قريبة من الحد الأدنى. يُتوقع إصدار حزمة لإنعاش الاقتصاد.[287]
بدأت مدينة هونغهو في هوبي تحقيقًا رسميًا في ضريبة جدلية بقيمة 42,630 يوان (6,110.54 دولار) على صيدلية محلية لبيعها 44 ألف قناع مجهز للاستعمال مرة واحدة سعره الأصلي 0.6 يوان (0.086 دولار) بسعر يوان واحد (0.143 دولار) لكل قناع، لأنها بذلك انتهكت القرار الصادر على مستوى المقاطعة بمنع بيع السلع الطبية المتعلقة بالجائحة بسعر يفوق سعرها الأصلي بنسبة أكثر من 15% خلال الوباء. أتت هذه الحركة بعد انتقاد لاذع على شبكات التواصل الاجتماعي تلى انتشار خبر الغرامة.[288][289]
طرحت هوبي 1.3 مليون قناع طبي للاستخدام المدني، مزودة الصيدليات بها لقاء يوان واحد لكل قناع وطالبة منهم بيعها «بسعر مقبول» هو يوانان (0.287 دولار أمريكي) لكل قناع.[290]
في هوبي، دخلت مدينة شيان قوانين الحرب بدءًا من الساعة 00:00، بالإضافة إلى قسم داوو في شياوغان، تُرفع حالة قوانين الحرب مرة واحدة على الأقل كل أسبوعين.[291]
أجلت هوبي استئناف الأعمال وبداية الفصل الدراسي الجديد على امتداد المقاطعة؛ تأجل استئناف الأعمال حتى الساعة 24:00 يوم العشرين من فبراير على أقل تقدير. منعت قوانغشي بداية الفصل الدراسي الجديد قبل الأول من مارس.[292]
أعلنت ووهان عن قانون جديد يمنع الأشخاص من مغادرة أحيائهم للأسباب غير الطبية، محولة حظر التجول إلى إغلاق كامل للمدينة.[293]
دخلت الأقسام المركزية ليونمينغ في مدينة شياوغان في مقاطعة هوبي قوانين الحرب. صعدت مدينة هوانغقانغ في هوبي تشديد القوانين بدءًا من الساعة 00:00، وبذلك مُنع المشاة والسيارات غير الضرورية من دخول التجمعات ومغادرتها، وبدأ التوزيع المنظم للحاجيات الأساسية.[294]
طورت عدة مخبرية جديدة من قبل فريق بقيادة العالم تشونغ نان تشان، وهي قادرة على تقديم نتيجة خلال خمس دقائق بحساسية عالية، ومن المتوقع أن تزيد من معدل الكشف الإيجابي للحالات.[295]
قررت هوانغقانغ تحويل مشفى آخر كمؤسسة طبية رديفة مخصصة لكوفيد-19، وذلك بعد المركز الطبي الإقليمي لجبل دابي. طبقت مدينة شيانتاو في مقاطعة هوبي قوانين التحكم بأسعار الأقنعة الطبية وشرائها من المصنع، على ألا تزيد تكلفة شراء القناع الطبي الواحد وحيد الاستخدام من المصنع حتى المستهلك 1.20 يوان (0.172 دولار أمريكي)، والقناع غير الطبي إلى يوان واحد (0.143 دولار أمريكي).[296]
فرضت بكين الحجر الصحي لمدة أسبوعين على جميع المواطنين العائدين إلى المدينة.[297]
تبدأ شبكة المترو في شنجن باستخدام نظام معتمد على الاسم الحقيقي بدءًا من السادس عشر من فبراير من أجل تعقب الوباء، وبذلك يمكن للركاب تسجيل العربات التي يركبونها ذاتيًا من خلال استخدام رمز الاستجابة السريعة في الباص.[298]
منع مكتب لجنة التوجيه التربوية التابعة لمجلس الوزراء جميع المعاهد التدريبية المسائية من إجراء أي نشاط تدريبي أو تعليمي للأطفال إلا عن طريق الإنترنت.[299]
أُلغيت جميع امتحانات أيلتس لشهر مارس على أراضي بر الصين الرئيسي.[300]
دخلت مدينة هونغهو في هوبي قوانين حالة الحرب في الساعة 00:00، وذلك تطبيقًا للقرار الذي أُعلن عنه مساء الثالث عشر من فبراير.[301]
صعّدت مدينة جينغمن في هوبي من التدابير الأمنية الاحترازية، إذ منعت جميع الأشخاص والمركبات من دخول الأحياء المركزية في المدينة إلا بهدف إدخال المستلزمات المعيشية والطبية، وأغلقت جميع أماكن العمل ما عدا الصيدليات المرخصة والمتاجر والفنادق.[302]
أعلنت وزارة النقل أن عبور جميع الطرق المأجورة على امتداد البلاد سوف يكون مجانيًا منذ الساعة 00:00 في السابع عشر من فبراير حتى نهاية عملية الاستجابة للوباء. طرحت وزارة العلوم والتكنلوجيا إجراءات لتقوية تدابير السلامة البيولوجية لمختبرات فيروس سارس كوف 2 لعلوم الأحياء الدقيقة عالية المستوى.[303]
منحت اللجنة الحزبية الإقليمية في هوبي مبلغ مئة مليون يوان (14.3 مليون دولار أمريكي) أخرى للسلطات المحلية من أجل التحكم بالوباء.[304]
طلب بنك الشعب الصيني (المصرف المركزي الصيني) تخزين النقود في الأماكن الموبوءة لمدة أسبوعين على الأقل قبل طرحها في السوق، وأسبوع واحد في بقية الأماكن. تقرر إتلاف جميع الأموال النقدية لفروع بنك الشعب الصيني التابعة لفرع غوانزو الواردة من المشافي والأسواق الزراعية ووسائل النقل العامة.[305]
طبقت هوبي «الحجر الصحي القاسي» في جميع القرى الطبيعية التابعة لها؛ لا يُسمح لأي شخص خارجي بالدخول، ويُسمح لشخص واحد فقط من كل منزل بالخروج مرة كل ثلاثة أيام لإحضار المؤن والمعدات الزراعية المستعجلة، وذلك على طرق محددة لمدة محدودة. تقرر إغلاق جميع الأماكن العامة غير الضرورية في هوبي وإلغاء جميع التجمعات. في استكمال للقرار الذي اتخذته في اليوم السابق، منعت مدينة ووشوي في هوانغقانغ جميع السكان والمركبات من التحرك في الشوارع إلا للأسباب الطبية أو المتعلقة بضبط الوباء. أي شخص يخرق هذا القانون يُرسل إلى ملعب عام من أجل «دراسة مركزية إلزامية» لقوانين الاستجابة للأوبئة، كما تُصادر جميع السيارات التي تخرق هذا القانون. طُلب من جميع المجتمعات في منطقة دونغتشنغ في بكين تطبيق الإدارة الداخلية.[306]
تابعت قويتشو حركة المرور الطبيعية، إذ أُزيلت جميع نقاط التفتيش المتعلقة بالحجر الصحي.[307]
أُجريت أولى عمليتي تشريح لجثتي مصابين توفيا نتيجة فيروس سارس كوف 2 في مشفى جينينتان؛ حصل المشرحون على عينات للتشريح المرضي وأُرسلت هذه العينات للدراسة. دخل لقاح الفيروس المطور من قبل المعاهد الصحية الوطنية مرحلة التجارب السريرية على الحيوانات؛ يتوقع إجراء التجارب السريرية البشرية في أبريل على أقل تقدير.[308]
دعت اللجنة الوطنية للصحة إلى تخفيف العبء عن العمال، طالبة إيقاف جميع النشاطات غير الضرورية. قدمت الإدارة العامة للجمارك عشرة إجراءات هادفة إلى دعم شركات التجارة الخارجية للاستمرار في العمل. بطلب من مكتب مجلس الوزراء، تطور أليباي حاليًا نظامًا موحدًا من «النظام الصحي» المستخدم للمرة الأولى في هانغتشو في الحادي عشر من فبراير، وهو شهادة تقييم صحي إلكترونية تسمح باستئناف العمل بأمان.[309]
أعلنت ووهان عن لائحة جزئية للمشافي التي تقبل المرضى غير المصابين بمرض كوفيد-19.[310]
افتُتح أول مشفى على الإنترنت في خنان. عجلت ولاية يونان عملية الموافقة على المستلزمات الطبية. تبدأ جميع المشافي من المستوى الثاني والثالث في بكين بالعمل بنظام المواعيد بحلول الخامس والعشرين والعشرين من فبراير على الترتيب لجميع الأقسام غير الإسعافية.[311]
طبقت نانجينغ وسوجو نظام الاسم الحقيقي في وسائل النقل العامة، متبعين بذلك شنجن.[312]
أعلنت هوانغقانغ أن أي شخص يعاني من الحمى أو السعال يبادر بزيارة الطبيب سوف يحصل على مكافأة مالية بقيمة 500 يوان (71.6 دولار أمريكي).[313]
ردًا على ادعاءات كون المصاب الأول بالفيروس طالب أبحاث علمية، أصدر معهد ووهان لعلوم الفيروسات بيانًا ينفي فيه إصابة أي فرد من المعهد وأن الطالب كان يعمل في مقاطعات أخرى لمدة سنوات.[314]
بعد الإعلان عن الأمر في الليلة السابقة، منعت شياوغان جميع سكان المدينة من مغادرة منازلهم، وجميع السكان الريفيين من التجول وزيارة الجيران والتجمع، ومنعت جميع السيارات من الشوارع. وُضعت استثناءات للأسباب الطبية والكوادر الطبية والمسؤولين عن المؤن الطبية والمعيشية، وحالات الحمل والوفاة والسيارات الضرورية وبعض الحالات الخاصة المصرح بها. يتعرض كل من يخالف القانون إلى الاحتجاز لمدة عشرة أيام ووضع على قائمة الأشخاص غير النزيهين.[315]
بعد الإعلان عن الأمر في اليوم السابق، استأنفت هانغتشو نشاط السير الطبيعي وخدمات النقل العامة.[316]
أُنشئ مشفى ميداني في شيان عاصمة مقاطعة شنشي. تبعًا لشينهوا كان المشفى مخصصًا لعلاج مرضى كوفيد-19، وهو يحوي 500 سرير و 666 عامل صحي.[317]
في اجتماع لمؤتمر الشعب الاستشاري السياسي الصيني، تقرر تأجيل انعقاد جلسة مجلس الشعب الوطني السنوي في مارس.[318]
قدم مجلس الوزراء الصيني إعفاءات ضريبية جديدة للضمان الاجتماعي للشركات والتمويل السكني. مددت إدارة الضرائب الوطنية مهلة تسليم ضرائب فبراير خارج هوبي حتى الثامن والعشرين من فبراير. أعلن مجلس الوزراء ووزارة المالية عن تخصيص ميزانية أكبر هذا العام للمناطق المتأثرة بشدة بالوباء.[319]
أعلنت ووهان عن أكثر إجراءات التحكم بالوباء صرامة. تتطلب تيانجين الآن مسح رمز الاستجابة السريعة لدخول جميع الأماكن العامة ووسائل النقل.[320]
أُعيد افتتاح مدينة ييو التجارية الدولية لاستئناف العمل.[321]
طلبت شنغهاي من المعاهد التعليمية إجراء التعليم الإلكتروني على الإنترنت عند بدء الفصل الدراسي الجديد في الثاني من مارس، وبذلك لا يحتاج الطلاب إلى الذهاب إلى المدارس والجامعات.[322]
نشرت اللجنة الوطنية للصحة النسخة السادسة من الخطة التشخيصية والعلاجية لذات الرئة المرتبطة بفيروس كورونا المستجد، والتي ألغت قسم التشخيص السريري الموجود في النسخة السابقة لهوبي، بالإضافة إلى تعديل عدد من التوصيفات والمعايير والتوصيات العلاجية لكوفيد-19.[323]
بعد الإعلان عن الأمر في اليوم السابق، تحتاج جيجيانغ الآن إلى تصريح للسيارات بدخول المقاطعة. في هذه الأثناء تتابع وسائل النقل العامة على امتداد المقاطعة ما عدا ونجو العمل بشكل طبيعي. استأنفت غوانغدونغ عمل الباصات بين المقاطعات استجابة لحاجة العمال المتنقلين.[324]
منعت ووهان جميع المركبات الآلية من الطرق باستثناء المركبات الضرورية.[325]
طرحت خنان إجراءات من أجل دعم مجالات العمل. عدلت تشينغدو إجراءات التحكم بالأوبئة ولم يعد استئناف العمل بحاجة إلى موافقة.[326]
تطلبت هوبي من جميع مجالات العمل في المقاطعة عدم العودة إلى العمل قبل العاشر من مارس، عدا الصناعات الضرورية.[327]
أزالت ونجو جميع نقاط التفتيش ما عدا في ينتشينغ وأعادت فتح الطرق الرئيسية.[328]
طلبت ووهان من جميع السكان قياس درجة حرارتهم مرتين يوميًا والإبلاغ عن أي درجة حرارة تتجاوز 37.3 مئوية (99.1 فهرنهايت).[329]
سمحت وزارة الموارد البشرية والضمان الاجتماعي للمقاطعات بإعفاء الشركات الصغيرة والمتوسطة من بعض تكاليف الضمان الاجتماعي بدءًا من فبراير لمدة تصل إلى خمسة أشهر.[330]
تأكدت أكثر من 500 إصابة في خمسة سجون في هوبي وشاندونغ وجيجيانغ. بعد وصول أخبار تفشي الوباء، أُعفي الموظفون المسؤولون في شاندونغ وهوبي من مناصبهم.[331]
ألغت خنان وشاندونغ جميع إجراءات الحجر الصحي على الطرق.[332]
عدلت غانسو مستوى الاستجابة للطوارئ تجاه كوفيد-19 من المستوى 1 إلى المستوى 3.[333]
بعد بعض اللغط الشعبي حول البيانات الصادرة على الإعلام، منعت هوبي طرح الحالات المشخصة سريريًا. نُشر تقرير إحصائي مصحح على امتداد المقاطعة لاحقًا خلال المساء.[334]
أنهت ووهان فحص المرضى المشتبهين الحاليين، إضافة إلى المرضى المصابين بالحمى والمخالطين للمصابين.[335]
قدمت ووهان إجراءات لتقليل تكاليف الأعمال.[336]
عدلت لياونينغ مستوى الاستجابة للطوارئ تجاه كوفيد-19 من المستوى 1 إلى المستوى 3.[337]
طلبت ووهان الحجر الصحي لمدة أسبوعين لجميع المرضى المخرجين المتعافين من كوفيد-19.[338]
عدلت قويتشو مستوى الاستجابة للطوارئ تجاه كوفيد-19 من المستوى 1 إلى المستوى 3، أما شانشي فعدلته إلى المستوى 2.[339]
خُففت إجراءات الحجر الصحي في ووهان بشكل طفيف، وذلك بالسماح لغير المقيمين في المدينة بمغادرتها تحت شروط معينة. أُعلن إلغاء هذا القرار بعد ساعات بسبب الإعلان عنه دون الحصول على التصاريح الأمنية الكافية. تلقى عدد من المسؤولين عن القرار توبيخًا نتيجة هذا الخطأ.[340]
عدلت مقاطعة يونان مستوى الاستجابة للطوارئ من المستوى 1 إلى 3، أما غوانغدونغ وجيانغسو فعدلته إلى المستوى 2. أما جيانغشي فعدلته إلى المستوى 2 أو 3 تبعًا لخطورة الوضع في كل جزء من المقاطعة.[341]
قُدمت مسودة تشريعات جديدة إلى اللجنة القائمة لمجلس الشعب الوطني تحمل حظرًا مفصلًا وشاملًا على المتاجرة بالحيوانات البرية والإفراط في استهلاكها.[342][343]
تأجلت الجلسة الثالثة لمؤتمر الشعب الاستشاري السياسي الصيني الثالث عشر التي كان من المخطط انعقادها في الثالث من مارس.[344]
استجابة للوضع الوبائي في كوريا الجنوبية والارتفاع الواضح في الطلب على تذاكر الطيران من كوريا الجنوبية إلى مدن شاندونغ، قررت تشينغداو حجر كافة الأشخاص الوافدين الذي يملكون تاريخًا من زيارة المناطق الموبوءة، كما قررت ويهاي حجر كافة الأشخاص الوافدين من اليابان وكوريا الجنوبية لمدة أسبوعين، وأعلنت شنيانغ عن قياس درجة حرارة جميع المسافرين الداخلين إلى المدينة، أما داليان فقد قررت إدراج جميع الأجانب في آلية التحكم بالأوبئة.[345]
أصدر مجلس الوزراء الصيني إعفاء من ضريبة القيمة المضافة لدافعي الضرائب الصغار في هوبي لمدة ثلاثة أشهر، إضافة إلى إجراءات مساعدة للمشاريع الشخصية وإجراءات إنعاش للعمال المهاجرين وخريجي الجامعات.[346]
عدلت منغوليا الداخلية مستوى الاستجابة للطوارئ إلى المستوى 3.[347]
ستتحرى مقاطعة غوانزو عن فيروس سارس كوف 2 لدى جميع المرضى الداخليين.[348]
قدمت شنجن مسودة تشريعية لإبداء الرأي العام، وهي تهدف إلى منع استهلاك كافة الحيوانات البحرية باستثناء تسعة أنواع محددة.[348]
طلبت بكين من المسافرين الأجانب الوافدين من أماكن موبوءة بكوفيد-19 الحجر الصحي لمدة أسبوعين.[349]
تقررت إجراءات وطنية لمساعدة استئناف الأعمال والحد من نشاط مخربي ومعرقلي نظام السير واللوجستيات، إضافة إلى كبح الارتفاع الباهظ في أسعار المستلزمات الطبية أو عرقلة نظام السوق.[350]
عدلت مقاطعة جيلين مستوى الاستجابة للطوارئ إلى 2، وهاينان إلى المستوى 3. عدلت فوجيان الاستجابة للطوارئ إلى المستويين 2 أو 3 في مناطق مختلفة تبعًا للخطورة.[351]
أعلنت مدينة يانتاي في مقاطعة شاندونغ عن إجراء اختبار فيروس سارس كوف 2 مجانًا لكافة الداخلين إلى الصين عبر المدينة.[352]
نشرت وزارة الصحة الأسترالية توجيهات دخلت حيز التنفيذ بدءًا من 1 فبراير. وفقًا لذلك، ارتفع تحذير السفر إلى المستوى الرابع: لا تسافر إلى أي من نواحي بر الصين الرئيسي. كل الواصلين من البر الرئيسي للصين سيُطلب منهم العزل الذاتي مدة 14 يومًا بدءًا من وقت مغادرتهم. اتُخذت إجراءات حدودية أخرى لمنع إدخال الناس الواصلين من البر الرئيسي للصين، باستثناء المواطنين الأستراليين والمقيمين الدائمين وعائلاتهم المباشرة (أقاربهم من الدرجة الأولى) والطواقم الجوية الذين استخدموا معدات وقاية شخصية.[353]
توقفت المعابر الحدودية الدولية مونغ كاي Móng Cái (محافظة كوانغ ننه، فيتنام) ودونغشينغ (في مقاطعة قوانغشي الصينية) عن العمل في 1 فبراير لإشعار غير محدد، وأُغلقت بوابة خوان مو Hoành Mô وباك فونغ سين Bắc Phong Sinh الحدوديتان مدة 24 ساعة بانتظار إجراءات أخرى من السلطات.[354][355]
منعت تايوان دخول المواطنين القادمين من غوانغدونغ (البر الرئيسي للصين) بدءًا من 1 فبراير، وأخضعت المسافرين الذين زاروا المنطقة مؤخرًا إلى الحجر الصحي الإلزامي مدة 14 يومًا.[356]
وقع رئيس الوزراء الفيتنامي نجوين شوان فوك إعلانًا وبائيًا مع اكتشاف سادس حالة انتقال محلية. ألغيت جميع تصاريح الطيران المعطاة مسبقًا لإجراء الرحلات بين فيتنام وبر الصين الرئيسي وهونغ كونغ وماكاو، ودخلت حيز التنفيذ مباشرةً بدءًا من الساعة 13:00 (+7 من التوقيت العالمي الموحد، 1 فبراير) لإشعار غير محدد. ربما يستمر هذا حتى 1 مايو وفقًا لإدارة الطيران الفيدرالية في الولايات المتحدة.[357]
منعت الهند تصدير أقنعة إن 95 بقرار دخل حيز لتنفيذ الفوري.[358]
منعت حكومة اليابان دخول المواطنين الأجانب المصابين بالفيروس، ودخول المواطنين الصينيين الحاملين جوازات سفر صادرة من محافظة خوبي.[359]
أُخلي 102 مواطن ألماني و 26 من أقاربهم من منطقة ووهان إلى فرانكفورت أم ماين عبر أجنحة النقل التنفيذية التابعة لسلاح الجو الألماني، وجميعهم كانوا خالين من أعراض الإصابة وقت مغادرتهم. بعد عودتهم، وُضعوا في الحجر الصحي في ثكنة عسكرية في ولاية راينلند بالاتينات الألمانية مدة 14 يومًا. كُشف فيروس كورورنا عند مسافرَين في 2 فبراير. في رحلة الذهاب، حملت طائرات بوندسفير 10,000 بذلة واقية على متنها، وقدمتها إلى السلطات الصينية.[360][361][362]
وُضعت قيود على سفر الأشخاص الواصلين من الصين في رحلات ترينيداد وتوباغو، ودخل هذا الإجراء حيز التنفيذ الكامل. وجب على الشخص وقتها أن ينتظر 14 يومًا بعد مغادرة الصين قبل أن يقدر على دخول ترينيداد وتوباغو. إضافةً إلى ذلك، سيخضع الأشخاص المنتظرون مسبقًا في نقطة الدخول أو كانوا في الصين أو أظهروا أعراض المرض لإجراءات الحجر الصحي. يُجرى اختبار التحري الحراري أيضًا على المسافرين الواصلين من كندا وبنما والمملكة المتحدة والولايات المتحدة. خُطط لإجراء الاختبار أيضًا في 3 فبراير من قبل وكالة الصحة العامة الكاريبية (سي إيه آر بّي إتش إيه).[363]
علقت الخطوط الجوية القطرية رحلات الطيران من بر الصين الرئيسي من 3 فبراير حتى إشعار آخر، وهذا أول خط جوي يقوم بهذا الإجراء في الشرق الأوسط.[364]
أعلنت برينسيس كريسيس للرحلات البحرية وضع قيود على أعضاء طاقمها وضيوفها الذين سافروا حديثًا ضمن بر الصين الرئيسي. لم يُسمح لضيوف الرحلة الذين تنقلوا عبر بر الصين الرئيسي قبل 14 يومًا من موعد مغادرة رحلتهم المحدد بالسفر. مُنع أعضاء الطاقم في بر الصين الرئيسي من الصعود على متن أي قارب حتى إشعار آخر من الشركة. أُعيد توجيه أعضاء الطاقم الموضوعين على قائمة الرحلات المرتبطة بالصين. أُلغيت رحلتان بحريتان في يونيو وأعيد توجيه رحلتين لتصلا إلى طوكيو وتغادران منها بدلًا من شانغهاي.[365]
منعت نيوزيلندا كل المواطنين الأجانب من المسافرين من بر الصين الرئيسي أو ناقلي البضائع عبره من دخول أراضيها بعد 2 فبراير للمساعدة على احتواء فيروس كورونا ضمن نيوزيلندا وجزر المحيط الهادئ. خضع المسافرون الأجانب الذين في طريقهم إلى نيوزيلندا في 2 فبراير للمسح المعزز، لكن الحاملين لتصريح قيد الانتظار سُمح لهم بالدخول إلى نيوزيلندا. سُمح لمواطني نيوزيلندا والمقيمين الدائمين وأعضاء عائلاتهم المباشرين بالدخول إلى نيوزيلندا على أن يعزلوا أنفسهم 14 يومًا. مع استمرار الحظر مدة 14 يومًا على أن يعاد تقييمهم كل 48 ساعة.[366][367]
منعت الفلبين مؤقتًا دخول الأجانب الواصلين من الصين وأقاليمها، بمن فيهم الذين زاروا هذه المناطق خلال الـ 14 يومًا السابقة. خضع المواطنون الفلبينون والمقيمون الدائمون في الفلبين الواصلون من هذه الأماكن للحجر الصحي مدة 14 يومًا. إضافةً إلى ذلك، مُنع السفر من الفلبين إلى الصين ومقاطعاتها مؤقتًا.[368]
وفقًا لمذكرة دبلوماسية وُزعت على المقيمين الأجانب في كوريا الشمالية، علقت السلطات الكورية الشمالية رحلات الطيران التي تسيرها شركة طيران كوريو بين بيونغيانغ العاصمة الكورية وفلاديفوستوك الروسية.[369]
وفقًا لذات المذكرة، «خلال شهر فبراير، ننصح بإلغاء الأحداث والاحتفالات والزيارات والاجتماعات، ويجب إجراء الاجتماعات الضرورية هاتفيًا […..]. سيخضع جميع الدبلوماسيين أو موظفي الجمعيات الدولية الذين يذهبون إلى كوريا الشمالية للحجر الصحي الإلزامي 15 يومًا في «مكان إقامتهم» بدءًا من يوم وصولهم».
لن يُسمح للخاضعين للحجر الصحي من قبل السلطات الكورية الشمالية بالاتصال بأشخاص آخرين، ويُمنع عليهم دخول الأماكن العامة. أعدت وكالة الأنباء المركزية الكورية (كي سي إن إيه) تقريرًا يشمل كل الأشخاص الذين دخلوا البلاد بعد 13 يناير لوضعهم تحت «الإشراف الطبي».[370]
صرح رئيس وزراء كوريا الجنوبية جيونج سيه جيون على العلن أنه يُمنع دخول كل المواطنين الأجانب الذين سافروا إلى محافظة خوبي منذ 21 يناير، وسيدخل القرار حيز التنفيذ بدءًا من 4 فبراير حتى موعد غير محدد. ستُلغى أيضًا سياسة السماح للمواطنين الصينيين بزيارة جزيرة جيجو دون تأشيرة بشكل مؤقت.[371]
منعت إندونيسيا كل رحلات الطيران من بر الصين الرئيسي وإليه بدءًا من 5 فبراير. أوقفت الحكومة أيضًا منح الإعفاء من التأشيرات والتأشيرات عند الوصول للمواطنين الصينيين. منعوا أولئك الذين يعيشون أو يقيمون في بر الصين الرئيسي من دخول إندونيسيا أو عبورها مدة 14 يومًا على الأقل. شُجع الإندونيسيون على عدم السفر إلى الصين.[372]
أصدرت وزارة العمل والعاجزين والشؤون الاجتماعية الفيتنامية توجيهات بالتعليق المؤقت لعودة العمال الصينيين للعمل بعد العطلة الرسمية.[373]
أُشعلت أنوار العديد من المباني البارزة في الإمارات العربية المتحدة دعمًا لووهان والمجتمعات الصينية حول العالم لتتغلب على الألم والرعب الذي أحدثه فيروس كورونا المستحدث، وهي: برج خليفة، وناطحة السحاب التابعة لشركة النفط الوطنية في أبوظبي (أدنوك)، وبرج بوابة العاصمة، والمركز الدولي للشؤون المالية أبوظبي غلوبال ماركت (سوق أبوظبي العالمي)، وقصر الإمارات، وجسر الشيخ زايد، وبرج العرب، واستاد هزاع بن زايد، وغيرها....[374]
علق كل من طيران آسيا (الفلبين) والخطوط الجوية الفلبينية وسيبو باسيفيك رحلات الطيران من وإلى بر الصين الرئيسي وهونغ كونغ وماكاو.[375]
تسعى دول مجموعة السبع للوصول إلى نهج موحد لمواجهة انتشار المرض.
منعت حكومة المالديف دخول مسافرين واصلين من الصين إلى أراضيها.
أعلنت هونغ كونغ عن تشديد الإجراءات على الحدود مع بر الصين الرئيسي. بدءًا من 00:00 في 4 فبراير، أغلقت المنطقة الإدارية الخاصة أغلب المعابر الحدودية عدا مطار هونغ كونغ الدولي وميناء شنجن باي وجسر هونغ كونغ تشوهاي ماكاو.
قررت إندونيسيا منع استيراد الحيوانات الحية من الصين حيث تزداد المخاوف من فيروس كورونا.[376]
منعت السلطات اليابانية دخول أي مواطن أجنبي كان في محافظة خوبي في الأيام الـ 14 السابقة، حتى لو كان خاليًا من أعراض الفيروس. حجر المسؤولون اليابانيون سفينةً سياحيةً تحمل على متنها ما يقارب 3500 شخص بعيدًا عن ميناء مدينة يوكوهاما اليابانية لأن أحد ركابها السابقين كان مصابًا بالفيروس.
أعلنت الحكومة الفنزويلية أن البلاد فرضت رقابةً وبائيةً وقيودًا ونظامًا تشخيصيًا لكشف حالات الإصابة المحتملة بفيروس كورونا في مطار سيمون بوليفار الدولي في مدينة مايكيتيا. ومطار فنزويلا الدولي الرئيسي، وأن فنزويلا ستتلقى مجموعة تشخيص الفيروس من منظمة الصحة الأمريكية الموحدة (بّي إيه إتش أو).[377]
مُددت أعياد السنة القمرية الجديدة مدة أسبوع لكل طلاب المرحلتين الأولى والثانية (كي-12) في مدينة «هو تشي منه»، على أن تتابع المدارس عملية التعليم في 10 فبراير. أمرت السلطات في المدينة أيضًا أن يُبنى مشفيان متخصصان للحالات الإسعافية مصممان لعلاج المصابين بفيروس كورونا 2019 المستحدث. وفق الخطط الرئيسية للبناء، كان من المتوقع إنهاؤه في 15 فبراير بسعة 500 سرير بالمجمل. وضعت هانوي عاصمة فيتنام ضمن اعتباراتها القيام بإجراءات مماثلة.[378]
منعت الجمعية الدولية لخطوط الرحلات البحرية الرحلات إلى بر الصين الرئيسي، وقالت إنها «سترفض خروج أي فرد، سواء كان ضيفًا على الرحلة أو من ضمن طاقمها، إذا كان من المسافرين من بر الصين الرئيسي أو خلاله ضمن فترة الـ 14 يومًا السابقة»
علقت جامعة بويسي ستيت السفر من الصين وإليها.
في موجز إخباري، خططت مراكز مكافحة الأمراض واتقائها لتوزيع مجموعات اختبار كي تسرع تشخيص الإصابة بفيروس كورونا. صرحت هذه المراكز بأن هذه الإجراءات ستساعد على تسريع اختبار فيروس كورونا وتشخيصه بعد أن وصل تعداد الحالات في الولايات المتحدة إلى 11 حالة. وجب على إدارة الغذاء والدواء بدايةً الموافقة على الاختبار لتوزيعه بشكل أوسع وفق ما قالته مراكز مكافحة الأمراض واتقائها.[379]
أبطلت الهند العمل بكل تأشيرات الدخول الممنوحة لحاملي جواز السفر الصيني منذ 15 يناير. أوقفت أيضًا منح تأشيرات دخول جديدة لحاملي جوازات السفر الصينية. أعطت الهند أيضًا تحذير سفر لمنع السفر إلى الصين. وفق تحذير السفر، أي أحد لوحظ أنه زار الصين منذ 15 يناير قد يتعرض للحجر الصحي.[380]
قرر العديد من العارضين ومنظمات النسر الأسود (بلاك إيغل) في كوريا الجنوبية أن ينسحبوا من معرض سنغافورة الجوي. جاء هذا في الوقت الذي تفاقمت فيه حالة انتشار الفيروس.
ألغت فرقة موسيقا البوب الكورية «وينر» حفلتها الموسيقية في سنغافورة التي كان من المفترض إقامتها في الثامن من فبراير. ألغيت العديد من مناسبات شعب هواي الصيني (وهم المولودون في الصين ويعيشون خارجها) بسبب القيود المفروضة على السفر. إضافةً إلى تأجيل مسرحية تقيمها شركة «ستايج كلاب».[381]
أعلن رئيس ولايات ميكرونيسيا المتحدة ديفيد بانويلو حالة الطوارئ. وفقًا لها، مُنع سكان البلاد من زيارة بر الصين الرئيسي. مُنع أي شخص زار بر الصين الرئيسي بدءًا من 6 يناير من دخول البلاد.
حظرت إيران تصدير أقنعة الوجه لتقليص العجز بسبب ازدياد الاستهلاك المحلي بشكل كبير.[382]
أوقفت خدمة السكك الحديدية الدولية بين نانينغ وهانوي خدماتها وفق اتفاقية بين المشغلين الدوليين. وفقًا لذلك، غادر آخر قطار من محطة سكة حديد نانينغ في 18:05 بتاريخ 4 فبراير، والأخير من محطة جيا لام في 21:20 بتاريخ 5 فبراير.[383]
أصدرت الحكومة المدنية في ماكاو أوامر بإغلاق كل دور المقامرة 15 يومًا على الأقل.[384]
وجهت المملكة المتحدة رعاياها لمغادرة الصين في حال تمكنهم. قال وزير الخارجية دومينيك راب «الآن، ننصح المواطنين البريطانيين في الصين بمغادرة البلاد في حال استطاعوا، وهذا لتقليل خطر تعرضهم للفيروس».
شكل الكنيست الإسرائيلي لجنةً خاصةً للتعامل مع فيروس كورونا.[385]
أعلنت شركة طيران كاثي باسيفيكو -الناقل الجوي الوطني لهونغ كونغ- عن أنها أوقفت 90% من رحلاتها إلى بر الصين الرئيسي.
ألغت شركة الرحلات البحرية الكاريبية الملكية المزيد من رحلاتها وأضافت هونغ كونغ إلى لائحة عدم السفر. تخطى هذا ما فعلته الجمعية الدولية لخطوط الرحلات البحرية في اليوم السابق.[386]
أكدت برينسيس كريسيس إجراء الحجر الصحي على سفينة أميرة الألماس التي تحمل قرابة 3700 شخصًا بعد أن ظهرت إيجابية اختبار كوفيد عند أحد الركاب في مشفى هونغ كونغ، وأصيب على الأقل 20 شخصًا بالعدوى بحلول موعد عودة السفينة إلى اليابان.[386]
أعلنت هيونداي التي تشكو من نقص في القطع بسبب تأثيرات عدوى فيروس كورونا عن أنها أوقفت بعض خطوط الإنتاج. أيضًا، أغلقت شركة نايكي مؤقتًا نصف مخازنها في الصين بسبب وباء كورونا.
أعلنت شركة طيران الهند أنها بدءًا من 8 فبراير قد علقت مؤقتًا الرحلات المتجهة إلى هونغ كونغ.[387]
أُلغي مؤتمر طيران تقرر إجراؤه خلال معرض سنغافورة الجوي لتمكين القادة من التعامل مع فيروس كورونا. حدث هذا بعد انسحاب 16 عارضًا من المعرض الجوي.
علقت الخطوط الجوية المتحدة والخطوط الجوية الأمريكية الرحلات الجوية في الولايات المتحدة من هونغ كونغ وإليها. طلبت شركة الطيران الوطنية كاثي باسيفيك من جميع موظفيها الذين يبلغ عددهم 27,000 أن يأخذوا ثلاثة أسابيع إجازةً غير مدفوعة الأجر للحفاظ على السيولة المالية خلال هذا الوباء الفيروسي.[388]
أُخلي المئات من الأمريكيين في طائرتين انطلقتا من ووهان إلى الولايات المتحدة، وحطتا في قاعدة ترافيس التابعة لسلاح الجو الأمريكي قرب ساكرامنتو في كاليفورنيا. أكملت إحدى الطائرات طريقها إلى محطة ميرامار لمشاة البحرية الجوية في مدينة سان دييغو.[389]
خضع كل الأشخاص الذين قاموا بالإخلاء إلى حجر صحي مدة أسبوعين. «استُخدمت حمولة الطائرات في رحلة عودتها إلى ووهان لإيصال تبرعات الإمدادات الطبية التي تهدف إلى دعم جهود التخلص من فيروس كورونا». أُكدت الحالة 12 في الولايات المتحدة في مقاطعة دان، ويسكونسن.
أعلنت هونغ كونغ بدء الحجر الصحي الإلزامي مدة أسبوعين لكل الزوار القادمين من بر الصين الرئيسي أو ماكاو.[390]
حظرت تايوان دخول غير المواطنين الذين كانوا في بر الصين الرئيسي أو هونغ كونغ أو ماكاو خلال الـ 14 يومًا السابقة.
بموافقة من مركز مكافحة الأمراض واتقائها في الولايات المتحدة، أكد المعهد الوطني للصحة في كولومبيا أن كولومبيا قد تكون أول بلد في أمريكا اللاتينية تكشف فيروس كورونا المستحدث دون إرسال عينات إلى مراكز أجنبية.
نصح وزير الشؤون الخارحية الكندي فرانسوا فيليب شامباين كل الكنديين في الصين -لكن خارج المنطقة المحجورة- بمغادرة البلاد «بوسائل اقتصادية».[391]
بدأت الهند عملية مسح المسافرين في الرحلات الجوية القادمين من سنغافورة وتايلاند، إضافةً إلى وضع المزيد من القيود على السفر مع الصين منعًا لانتشار الفيروس.
تعهدت مؤسسة بيل ومليندا غيتس بمبلغ 100 مليون دولار لدعم أبحاث الكشف والعزل والعلاج المتعلقة بالفيروس.[392]
أغلقت شركة «يم تشاينا هولدينغ» 30% من مطاعم بيتزا هت ودجاج كنتاكي التي تعمل في الصين مؤقتًا بسبب الوباء الفيروسي.
صرحت شركة تيسلا موتورز بأنه بسبب جائحة الفيروس سيكون هناك تأخير في شحنة سياراتها تسلا مودل 3 لأنها تُصنع وتُجمع في مصنع جديد في شانغهاي. وكان من المخطط أن يعود المصنع للعمل في 10 فبراير 2020.[392]
صرحت منظمة الصحة العالمية (هو) أن هناك تصاعدًا كبيرًا في تعداد الحالات الجديدة خلال فترة 24 ساعة بمقدار لم يُلاحظ من قبل في أي يوم من بداية الوباء. بلغ العدد 3,100 مريض جديد أُكدت إصابتهم ضمن الصين. خصصت منظمة الصحة العالمية 9 ملايين دولار من تمويل صندوق الطوارئ الخاص بها.[393]
ردًا على الشائعات المنتشرة في وسائل الإعلام، صرحت منظمة الصحة العالمية بأنه لا يوجد أسلوب علاجي أو دواء أو علاج معروف بفعاليته في مواجهة الفيروس بعد. نسب واحد من المصادر الإخبارية على الأقل ارتفاع سوق الأوراق المالية وسعر النفط إلى هذه الشائعات.[393]
عُقد اجتماع عمل في منتصف يناير عام 2020 في فندق «غراند هيات» في سنغافورة لشركة مبيعات دولية غير مسماة نتج عنه إصابة أربعة أشخاص من بين الحضور بالعدوى، أحدهم من ماليزيا وآخر من كوريا واثنان من سنغافورة.[394]
أعلنت خطوط فيرجن أستراليا الجوية إلغاء رحلاتها إلى هونغ كونغ بشكل دائم بذريعة تفشي فيروس كورونا والاحتجاجات القائمة ضد الحكومة.[395]
علقت تايوان منح تأشيرات السفر لمواطني هونغ كونغ وماكاو.[396]
صرحت الحكومة السنغافورية إن أخذ إجازة مدة 1-14 يومًا سيكون إلزاميًا لجميع العاملين العائدين من الصين.[397]
ذكرت التقارير وجود تزايد كبير في شراء البضائع الاستهلاكية (هلع الشراء) نتيجة الذعر في مدينة هونغ كونغ الناجم عن إشاعات عن التطبيق الوشيك للحجر الصحي.[398]
مددت كل من خطوط فيرجن أتلانتيك الجوية، والخطوط الجوية الملكية الهولندية، والخطوط الجوية الفرنسية، والخطوط الجوية الأمريكية (لا تشمل رحلات هونغ كونغ)، والخطوط الجوية الأيبيرية تعليق رحلاتها الجوية حتى وقت آخر من شهر مارس.[399][400][401][402][403]
صرحت شركة فولفو إن مصنعين في الصين مازالا مغلقين ويُخطط لافتتاحهما بعد عدة أسابيع.[403][404]
صرح شينزو آبي أن الألعاب الأولمبية الصيفية 2020 لن تُؤجل.[405]
بدأت كندا إخلاء مواطنيها من مدينة ووهان. وكان من المخطط أن تحط الطائرات في السابع من فبراير.[406]
حذر «مكتب الأعمال الأفضل» من عمليات الاحتيال في الكمامات الطبية، إذ قد تكون هناك محاولات لاستغلال المخاوف الجارية وإطلاق ادعاءات كاذبة. قد يعطى المحتالون كمامات ذات جودة منخفضة أو من نوعية غير مناسبة، أو لا يقومون بإرسال الأقنعة الطبية بعد عملية الدفع.[407]
طلبت وزارة الصحة والخدمات البشرية في الولايات المتحدة (إتش إتش إس) من البنتاغون إقامة منشآت عسكرية قرب 11 مطارًا رئيسيًا يمكن لكل منها استيعاب ما يصل إلى 220 مواطنًا أمريكيًا دعمًا لإجراءات الحجر الصحي في ظل جائحة فيروس كورونا. تشمل منشآت وزارة الدفاع والمطارات التي يمكنها دعم هذه العملية: قاعدة بيرل هاربور-هيكام المشتركة، هاواي، قرب مطار هونولولو الدولي، مركز تدريب قاعدة البحيرات العظمى البحرية، مطار أوهير الدولي في شيكاغو، القاعدة المحطة البحرية الجوية الاحتياطية المشتركة، تكساس، قرب مطار دالاس فورت ورث الدولي، قاعدة مارش الجوية الاحتياطية (إيه آر بي)، مطار لوس أنجلوس الدولي في كاليفورنيا، قاعدة ترافيس الجوية الاحتياطية (إيه إف بي)، قرب مطار سان فرانسيسكو الدولي في كاليفورنيا، قاعدة دوبين الجوية الاحتياطية، الطيران العام (جي إيه) قرب مطار هارتسفيلد جاكسون أتلانتا الدولي، منشآت فورت هاميلتون العسكرية في نيويورك في مطار جون إف كينيدي الدولي، قاعدة كيتساب البحرية، قرب مطار سياتل تاكوما الدولي في ولاية واشنطن، قاعدة أناكوستيا-بولينغ المشتركة، مطار واشنطن دولس الدولي في قطاع كولومبيا (واشنطن دي سي)، قاعدة ماكغوير-ديكس-لاكيهورست المشتركة، مطار نيوآرك ليبرتي الدولي في ولاية نيو جيرسي، ومركز تدريب فورت كوستر في ميشيغان قرب مطار ديترويت ميتروبوليتان.[408]
أبرز ما جاء في تصريح البروفيسور نيال فيرغسون مدير مركز مجلس البحوث الطبية للتحليل العالمي الأمراض المعدية (إم آر سي جيدا) في كلية لندن الإمبراطورية قوله «لم يذكر المسؤولون الصينيون درجة الانتشار الحقيقية لفيروس كورونا وهناك ادعاءات بوجود 50,000 حالة جديدة في البلاد يوميًا».[409][410]
أجل المغني الويلزي نوفو آمور حفلته في سنغافورة إلى شهر يوليو.[411]
طلب البيت الأبيض من العلماء في الولايات المتحدة استقصاء مصدرالفيروس. كان أحد الأسباب التي تطلبت هذا الاستقصاء هو المقدار الكبير من المعلومات المضللة الموجودة حول الفيروس على شبكة الإنترنت.[412]
بدأت العديد من الكليات حول العالم بإعادة النظر والتمعن في تقييم الخطط الطلابية الحالية لبرامج الدراسة الخارجية الموجهة من و/أو إلى الصين. كان الدافع وراء هذا الحفاظ على صحة الطلاب. عزلت كلية كوبلي الطلاب الذين قدموا من الصين دون ظهور علامات الفيروس عليهم.[413][414]
التقط ثالث مواطن بريطاني العدوى في أثناء سفره إلى سنغافورة. «تخبر الحكومة المسافرين الواصلين إلى المملكة المتحدة من تسعة بلدان وأقاليم آسيوية أن يخضعوا لفحص طبي لتقييم أعراضهم. نُصح الواصلون بالبقاء في منازلهم والاتصال ب هيئة الخدمات الصحية الوطنية (المملكة المتحدة) «إن إتش إس» إذا شعروا بالمرض وكانوا عائدين إلى الوطن في الأيام الـ 14 السابقة». تشمل هذه البلدان والأقاليم: تايلاند، اليابان، كوريا الجنوبية، تايوان، سنغافورة، ماليزيا، هونغ كونغ، وماكاو.[415]
رفعت سنغافورة خطر العدوى إلى المستوى البرتقالي، إذ إن الفيروس انتشر هناك دون معرفة مصدره. تعتبر هذه المرة الثانية فقط التي تطلق فيها سنغافورة الكود البرتقالي، إذ كانت المرة الأولى خلال جائحة إنفلونزا الخنازير (إتش 1 إن 1) عام 2009، تلا ذلك حدوث هلع شراء السلع والبضائع الاستهلاكية بشكل مشابه لردات الفعل في هونغ كونغ في اليوم السابق.[416][417]
أُعيد تعيين موعد معرضين تجاريين للمجوهرات يقيمهما مجلس هونغ كونغ للتطوير التجاري بسبب الوباء الفيروسي. أُلغي أيضًا معرض هونغ كونغ للفن الدولي «آرت بازل» الذي خُطط لإقامته في مارس بسبب جائحة الفيروس.[418][419]
حطت الطائرة الكندية التي أخلت المواطنين في كولومبيا البريطانية للتزود بالوقود. حملت الطائرة أيضًا مواطنين صينيين وحاملي جنسية صينية يملكون تأشيرات سفر سارية المفعول لدخول كندا تحت غطاء مرافقة الأطفال القاصرين الكنديين. كانت الوجهة النهائية للطائرات قاعدة القوات الكندية في ترينتون (سي إف بي).[420]
لاستكمال عملية إخلاء المواطنين الأمريكيين من ووهان، حطت طائرة إنقاذ في أوماها، نبراسكا، بتاريخ 7 فبراير. حطت الطائرات الأخرى قرب سان دييغو وكاليفورنيا وسان أنطونيو وتكساس في ذات التاريخ. اعترف راكبان بظهور أعراض الفيروس عليهما.[421][422]
حظرت خطوط الرحلات البحرية التابعة لشركة رويال كاريبيان إنترناشيونال حاملي جوازات السفر الصادرة من الصين وهونغ كونغ وماكاو، إضافةً إلى المسافرين الذين كانوا في هذه المواقع خلال الـ 14 يومًا السابقة.[423]
أعلنت الولايات المتحدة منح مساعدة تصل إلى 100 مليون دولار للصين والأمم الأخرى المصابة بفيروس كورونا الجديد.[424]
حطت طائرة الإخلاء الكندية الأولى في محطتها الأخيرة.[425]
أغلقت هوندا ثلاثةً من مصانعها حول منطقة ووهان حتى 13 فبراير.[426][427]
حذر البنك الاحتياطي الفدرالي من أن الفيروس خطر محتمل على نمو الاقتصاد الأمريكي.[426][428]
أعلنت مؤسسة في إف التجارية أن شركة فانز الفرعية التابعة لها التي تصنع أحذية التزلج أغلقت مؤقتًا 60% من جميع متاجرها الموجودة في الصين.[429]
أغلق دار أزياء «بربري» مؤقتًا ثالث متاجره في الصين.[430]
عرضت الهند القيام باختبار العينات القادمة من دول جنوب شرق آسيا.[431][432]
انسحبت شركة إنفيديا من ملتقى عالم الهاتف النقال المقام في برشلونة بعد إبلاغ الجمعية الدولية لشبكات الهاتف المحمول بسبب تهديد الفيروس.[433][434]
أجلت فرقة «98 ديغريز» حفلتها في سنغافورة بسبب فيروس كورونا، إذ كان من المفترض إقامتها في 20 فبراير.[435]
أعيدت جدولة عروض مسرحية الأسطول الأول «فيرست فليت» إلى مارس عام 2021، وهو عرض باللغة المندرية الصينية، خُطط لإقامته من 14 إلى 23 فبراير.[436]
قررت شركتا لوكهيد مارتن ورايثيون الانسحاب من معرض سنغافورة الجوي لأن المخاوف من فيروس كورونا سببت هبوطًا في عدد الحاضرين لهذا الحدث. في ذات الوقت، قللت وزارة الدفاع الأمريكية عدد موفديها إلى العرض الجوي.[437]
مُددت العطلة المدرسية في فيتنام في كافة تقسيماتها الفرعية الإدارية من المستوى الأول التي يبلغ عددها 63 (58 إقليم و 5 بلديات)، أغلبها حتى 16 فبراير وخمسة تقسيمات حتى إشعار آخر.[438]
مددت شركة أبل فترة إغلاق متاجرها ومكاتب شركاتها في الصين. على أن تُفتتح في وقت ما خلال الأسبوع الذي يبدأ في العاشر من فبراير، وهو الأسبوع التالي للأسبوع الذي صرحت أساسًا أنها ستعيد افتتاح متاجرها فيه.[439]
حظرت خطوط الرحلات البحرية النرويجية حاملي جواز السفر الصادر عن الصين وهونغ كونغ وماكاو أو أي أحد زار هذه المناطق في الأيام الثلاثين السابقة.[440]
أغلقت هيونداي أكبر مصانعها بسبب نقص الأسلاك التي تصل النظام الإلكتروني في سياراتها.[441]
نصحت إندونيسيا المسافرين بأخذ الحيطة والانتباه في أثناء تواجدهم في سنغافورة، حيث رفعت الحكومة تحذير السفر إلى المستوى الأصفر، وهو المستوى الثاني من بين ثلاثة مستويات.[442]
طلبت السفارة الكويتية في سنغافورة من مواطنيها تأجيل خطط السفر بعد رفع الحكومة السنغافورية مستوى تحذير فيروس كورونا إلى الكود البرتقالي. تلتها سفارة دولة قطر في هذا الإجراء.[443]
وسعت ماليزيا حظر المسافرين الصينيين ليشمل إقليمي جيجيانغ وجيانغسو.[444]
اصطفت العائلات في القرية الفرنسية «لي كونتامين لونتجوي» لإجراء اختبار الفيروس.[445][446]
نصحت إسرائيل المسافرين بتأجيل سفرهم إلى البلدان والأقاليم المصابة بفيروس كورونا، مع ذكر سنغافورة وتايلاند وكوريا الجنوبية واليابان وتايوان وماكاو وهونغ كونغ ضمن بيانها.[446]
وعينت كوريا الجنوبية دايجو ومقاطعة تشيونغدو «كمناطق للرعاية الخاصة»، بعد ارتفاع حاد في الحالات المبلغ عنها. كما أعلنت الحكومة عن خطط لإرسال موظفين طبيين عسكريين ومرافق عزل مؤقتة لوقف الفيروس. وفي سيول، لن يُسمح باحتجاجات ومظاهرات كبيرة نُظمت في عطلة نهاية الأسبوع. كما منع الجيش جميع الجنود من أخذ إجازة، ومغادرة الثكنات واستقبال الضيوف. وقد تم نصح السكان في دايجو بالبقاء في منازلهم حيث فرض قادة قاعدة أمريكية كبرى قيودًا على الحركة.[بحاجة لمصدر]
الكويت توقف رحلاتها من وإلى إيران، وفرضت حظرًا على المسافرين القادمين من إيران كاحتياط. أي كويتي عائد سيتم عزله. وبالإضافة إلى ذلك، نصحت السلطات هناك بعدم السفر إلى إيران.
أغلقت سامسونج مصنع الهاتف في غومي حتى 24 فبراير، مع الطابق الذي عمل به الموظف المصاب مُغلق حتى 25 فبراير. يأتي ذلك بعد التأكد من وجود حالات تتضمن عامل هناك.
وأعلنت أستراليا تخفيف القيود المفروضة على سفر الطلبة الصينيين في العام 11 أو 12 فيما عدا اولئك الذين في هوبى والتي سيتم بحثها على اساس كل حالة على حدة. سيحتاج الطلاب إلى الحصول على موافقة الولايات والأقاليم، وكذلك المدارس المعنية. ويجري النظر في إعفاءات مماثلة لطلاب الجامعات الصينية.
وقد أغلقت تركيا حدودها مع إيران وحظرت جميع الرحلات القادمة كاحتياط لوقف انتشار المرض بعد أن ابلغت إيران عن 43 حالة. كما أغلقت باكستان حدودها مع إيران، أفغانستان تعلق السفر من وإلى إيران والأردن تحظر المواطنين من الصين وإيران وكوريا الجنوبية. جورجيا تفرض قيوداً على الرحلات الجوية الواردة مع إيران، مما يسمح للركاب بالسفر فقط في اتجاه واحد.
وتتخذ إيطاليا اجراءات صارمة تضع حوالى 50 الف شخص في حالة اغلاق كامل في محاولة للسيطرة على الفيروس. وتُفرض الغرامات على من يُضبطون وهم يدخلون مناطق تفشي المرض أو يغادرونها. تم إلغاء كرنفال البندقية وكرنفال إيفريا.
وترفع كوريا الجنوبية حالة التأهب للإصابة بالمرض إلى اعلى مستوى، بعد أن استمر عدد الحالات في الارتفاع بشكل حاد.
ووسعت سنغافورة نطاق استشاراتها الصحية إلى دايغو وشيونغدو في كوريا الجنوبية، ونصحت المسافرين «بتجنب السفر غير الضروري». وفي الوقت نفسه، جرى توسيع نطاق تعريف الحالات المشتبه فيها ليشمل المسافرين القادمين من هاتين المدينتين.
وحظرت الكويت على السفن القادمة من إيران التوقف عند موانئها بسبب فيروس الكورونا.
ومددت إسرائيل حظر السفر إلى اليابان وكوريا الجنوبية الذي دخل حيز التنفيذ في اليوم التالي، في أعقاب حظر السفر السابق الذي شمل تايوان وإيطاليا وأستراليا وماكاو.
ومنعت تايوان العاملين في مجال الرعاية الصحية في المستشفيات من السفر لإدارة النقص في العاملين وسط تفشي المرض. ويتعين على أولئك الذين يحتاجون إلى حضور اجتماعات هامة في الخارج أن يطلبوا الإذن. ويأتي ذلك بعد أن حظرت ثلاث حكومات محلية سفر الموظفين الحكوميين. وبالإضافة إلى ذلك، يُنصح الأفراد العسكريون بتجنب الأماكن المتأثرة بفيروس كورونا المستجد، مع فرض الحجر الصحي في حالة عودتهم من هذه الأماكن.[بحاجة لمصدر]
تقرير حالة منظمة الصحة العالمية 35.[بحاجة لمصدر]
تقرير حالة منظمة الصحة العالمية 36.
تقرير حالة منظمة الصحة العالمية 37: أشار المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم، إلى أن «... 14 بلدًا لديها حالات لم تبلغ عن حالة منذ أكثر من أسبوع، والأهم من ذلك أن 9 بلدان لم تبلغ عن حالة منذ أكثر من أسبوعين هي: بلجيكا وكمبوديا وفنلندا والهند ونيبال والفلبين والاتحاد الروسي وسريلانكا والسويد.»
تقرير حالة منظمة الصحة العالمية 38:[بحاجة لمصدر]
تقرير حالة منظمة الصحة العالمية 39:
تقرير حالة منظمة الصحة العالمية 40:
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.