الدوحة
عاصمة دولة قَطر وأكبر مُدنها / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول الدوحة?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
الدَّوْحَة هي عاصمة دولة قطر وأكبر مدنها والمركز المالي الرئيسي لدولة قطر.[6][7][8] تقع على ساحل الخليج العربي في شرق البلاد في منتصف الساحل الشرقي لشبة جزيرة قطر شمال الوكرة وجنوب الخور، وهي موطن لمعظم سكان البلاد، وأسرع مدن قطر نموًا، إذ يعيش أكثر من 80٪ من سكان البلاد في الدوحة أو في الضواحي المحيطة بها.[9][10]
الدوحة | |
---|---|
الدوحة | |
مدينة الدوحة والنمو العمراني. | |
خريطة الموقع | |
تاريخ التأسيس | 1686م |
تقسيم إداري | |
البلد | قطر [1][2] |
عاصمة لـ | |
الدوحة | |
خصائص جغرافية | |
إحداثيات | 25°18′00″N 51°32′00″E |
المساحة | 132000000 متر مربع |
الأرض | 260 كم² |
الارتفاع | 0 متر |
السكان | |
التعداد السكاني | 1186023 (إحصاء السكان) (2020)[3] |
الكثافة السكانية | 0.008 نسمة/كم2 |
معلومات أخرى | |
المدينة التوأم | |
التوقيت | ت ع م+03:00 |
أيزو 3166-2 | QA-DA[5] |
الموقع الرسمي | الموقع الرسمي |
الرمز الجغرافي | 290030 |
معرض صور الدوحة - ويكيميديا كومنز | |
تعديل مصدري - تعديل |
تأسست الدوحة في عشرينيات القرن التاسع عشر كفرع من حي البدع، وأعلنت رسميًا عاصمة للبلاد في عام 1971 عندما حصلت قطر على استقلالها من كونها محمية بريطانية.[11] صنفت شبكة أبحاث العولمة والمدن العالمية الدوحة كمدينة عالمية باعتبارها العاصمة التجارية لدولة قطر وأحد المراكز المالية الناشئة في الشرق الأوسط. تضم الدوحة المدينة التعليمية وهي منطقة مخصصة للبحث والتعليم، و مدينة حمد الطبية [الإنجليزية] وهي منطقة إدارية للرعاية الطبية. كما تشمل على مدينة الدوحة الرياضية أو أسباير زون، وهي وجهة رياضية دولية تضم استاد خليفة الدولي و مركز حمد للألعاب المائية [الإنجليزية] وقبة أسباير.
كما تضم الدوحة مقر الدوائر الحكومية والوزارات والمؤسسات المالية والتجارية وفيها ميناء تجاري كبير ومطار حديث يربطها بمختلف أنحاء العالم. وتشتهر بكثرة المساجد والمباني الحديثة كما تزداد بالمكتبات وأهمها دار الكتب القطرية والمكتبة الوطنية، كما يتّخذ مكتب قناة الجزيرة من الدوحة مقرّاً رئيسياً للقناة.
استضافت المدينة الاجتماع الأول على المستوى الوزاري لجولة الدوحة الإنمائية لمفاوضات منظمة التجارة العالمية، كما تم اختيارها كمدينة مضيفة لعدد من الأحداث الرياضية بما في ذلك دورة الألعاب الآسيوية لعام 2006، ودورة الألعاب العربية لعام 2011، والألعاب الشاطئية العالمية 2019، وبطولة العالم العالمية للرياضات المائية، وبطولة العالم للأندية للكرة الطائرة للرجال، و نهائيات اتحاد لاعبات التنس المحترفات [الإنجليزية] ومعظم مباريات كأس آسيا 2011.
في ديسمبر 2011 عقد مجلس البترول العالمي [الإنجليزية] مؤتمر البترول العالمي العشرين في الدوحة. استضافت المدينة أيضا مفاوضات المناخ لعام 2012 لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، وكأس العالم لكرة القدم 2022. ومن المقرر أن تستضيف المدينة بطولة كأس العالم لكرة السلة 2027. في أبريل 2019؛ استضافت المدينة الدورة 140 لجمعية الاتحاد البرلماني الدولي،[12] كما استضافت الدورة السنوية الثامنة عشرة لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ في عام 2012.[13]