الشباب (تنظيم صومالي)
حركة إسلامية نشطة تسيطر على مناطق من الصومال وبعضًا من الدول المجاورة / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول الشباب (تنظيم صومالي)?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
حركة الشباب الإسلامية أو حزب الشباب أو حركة الشباب المجاهدين أو الشباب الجهادي أو الشباب الإسلامي (بالصومالية: Alshabab) هي حركة إسلام سياسي قتالية صومالية تنشط في الصومال، تتبع فكرياً لتنظيم القاعدة وتهدف حسب زعمها لتطبيق الشريعة الإسلامية.[4] وتتهم من عدة أطراف بالإرهاب بينها الولايات المتحدة الأمريكية[5]، النرويج[6] والسويد.[7]
جزء من | |
---|---|
البداية | |
الاسم الأصل | |
وصفها بالإرهابية | |
حدث شارك فيه | |
الصراعات | |
منصب رئيس هذه المنظمة | |
الرئيس | |
البلد | |
الأيديولوجيا السياسية | |
حلَّ محل | |
مفصولة عن |
الحرب السياسية العسكرية الصومالية | ||
---|---|---|
حركة الشباب المجاهدين (الشباب) | ||
القادة | أحمد ديري أبو عبيدة أمير الحركة حاليا منذ سبتمبر 2014 | |
العشائر / القبائل: | معظم قبائل الصومال خاصة القبائل الجنوبية | |
سنوات النشاط: منذ 2007 كحركة مستقلة- إلى الآن | ||
مركز القيادة: | جلب - جوبا الوسطى | |
مركز العمليات: | الصومال وكينيا وتفجيرات في بعض دول قوات الأميصوم | |
الفكر: | سلفية جهادية | |
القوى: | 14,426 | |
سبقها: | اتحاد المحاكم الإسلامية | |
التحالف: | القاعدة - مجاهدون أجانب | |
الخصوم: | الحكومة الاتحادية الانتقالية (الصومال) بعثة الاتحاد الأفريقي في الصومال تنظيم الدولة الإسلامية في الصومال[3] |
الحركة التي تأسست في أوائل 2004[8] كانت الذراع العسكري لاتحاد المحاكم الإسلامية التي انهزمت أمام القوات التابعة للحكومة الصومالية المؤقتة غير أنها انشقت عن المحاكم بعد انضمامه إلى ما يُعرف بـ«تحالف المعارضة الصومالية».
لا يعرف تحديدًا العدد الدقيق لأفراد هذه الحركة إلا أنه عند انهيار اتحاد المحاكم الإسلامية التي خلفتها حركات إسلامية من قبيل حركة الشباب قدر عدد الأولى بين 3000 إلى 7000 عضو تقريبًا. ويعتقد أن المنتمين إلى الحركة يتلقون تدريبات في إريتريا حيث يقيمون لستة أسابيع في دورة يكتسبون خلالها مهارات حرب العصابات واستخدام القنابل والمتفجرات.[9]
كما أن هناك من يقول بأن تلك الحركة تمول نشاطاتها من خلال القرصنة قبالة سواحل الصومال. كما يتواجد مقاتلون أجانب مسلمون داخل الحركة[10] كانوا قد دعوا للمشاركة في (جهاد) ضد الحكومة الصومالية وحلفائها الصليبيين الإثيوبيين. كذلك تقوم عناصر تابعة للحركة بالقيام بالتفجيرات الانتحارية، من بينها اغتيال وزير الداخلية الصومالي السابق العقيد عمر حاشي آدم في 18 يونيو 2009 الذي قضى في التفجير داخل فندق ببلدة بلدوين وسط الصومال وقتل معه 30 شخصا على الأقل حيث أعلن متحدث باسم الحركة في مؤتمر صحفي لاحق تبني الحركة للهجوم ووصفها للوزير «بالمرتد الكافر».[11]