العلاقات الأفغانية الأمريكية
العلاقات الثنائية بين أفغانستان والولايات المتحدة / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول العلاقات الأفغانية الأمريكية?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
بدأت العلاقات الأمريكية الأفغانستانية في عام 1921 تحت قيادة أمان الله خان ووارن جي. هاردينغ على التوالي.[1] يعود أول اتصال بين البلدين إلى ثلاثينيات القرن التاسع عشر، وذلك عندما اكتشف أول شخص مسجل من الولايات المتحدة أفغانستان.[2] بدأت الولايات المتحدة في استثمار بعض الأموال في أفغانستان الداخلية (غير الساحلية)،[1] وانتهى هذا الاستثمار قبل ثورة ثور في عام 1978. بدأت الولايات المتحدة في قبول آلاف اللاجئين الأفغان لإعادة توطينهم منذ عام 1980؛ وقدمت المال والأسلحة للمجاهدين من خلال وكالة الاستخبارات الباكستانية.
العلاقات الأفغانية الأمريكية | |||
---|---|---|---|
تعديل مصدري - تعديل |
غزت الولايات المتحدة أفغانستان للقبض على أسامة بن لادن بعد الهجمات الإرهابية في عام 2001، وذلك على الرغم من العثور عليه لاحقًا في باكستان المجاورة. أدى هذا الغزو إلى إعادة إعمار أفغانستان وإعادة العلاقات الدبلوماسية مع بقية العالم. أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما أفغانستان حليفًا رئيسيًا خارج الناتو في عام 2012. قُرِّر انتهاء التدخل الأمريكي في الحرب في أفغانستان، وهي أطول حرب في تاريخ الولايات المتحدة، بعد انسحاب القوات الأمريكية من البلاد بحلول 31 أغسطس عام 2021. تولى مكتب شؤون جنوب ووسط آسيا السياسة الخارجية الأمريكية مع أفغانستان.