بوابة:الإمبراطورية الرومانية المقدسة
بوابة ويكيميديا / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
مرحبًا بِكم في بوَّابة الإمبراطورية الرومانية المقدسة يوجد حالياً 1٬701 مقالة متعلقة ببوابة الإمبراطورية الرومانية المقدسة
شخصية مختارةغودفري الأول (الألمانية:Gottfried؛ الهولندية:Godfried)؛ ولد حوالي.1060 وتوفي في 25 يناير 1139، ولُقب بـ الملتحي أو الشجاع أو الكبير، كان لاندغراف برابانت وكونت بروكسل ولوفان (لوفاين) من 1095 حتى وفاته، وفضلاً عن ذلك هو دوق لورين السفلى (كـ غودفري السادس) وأيضا ناب غودفري من بوليون كـ غودفري الخامس ومع ذلك يعتبر الترقيم غير مؤكد من 1106 حتى 1129، وأيضا كان مارغريف أنتويرب من 1106 حتى وفاته.
مع بداية حكمه دخل في صراع مع ألبرت، أسقف لييج على كونتية برونجروز بحيث كليهما ادعى المنطقة، ولكن الإمبراطور هنري الرابع خصص المنطقة لأسقف الذي عَهْدها إلى ألبرت الثالث، كونت نامور، غودفري قضى حول نزاع بين هاينريش الثالث، كونت لوكسمبورغ وأرنولد الأول، كونت لون حول تعيين رئيس الدير سانت تروند، غودفري دافع عن مصالح الإمبراطور في لورين، وفي 1102 أوقف غودفري روبرت الثاني من فلاندرز "الصليبي" الذي كان يحاول غزو كامبرايسيس، بعد وفاة الإمبراطور في 1106 قرر خليفته وأبنه هاينريش الخامس الذي كام مشارك في التمرد، الانتقام بنفسه من أنصار والده، الدوق هنري لورين السفلى تم مصادرة منها الدوقية وتم سجنه، سلمت الدوقية إلى غودفري، ولكن بعد فرار هنري من السجن حاول الاستيلاء على الدوقية بحيث استولى على آخن ولكن فشل في النهاية. قضى غودفري شيخوخته في دير أفليزم حتى وفته المنية في 25 يناير 1139، ودفن هناك.مدينة مختارةميلانو (بالإيطالية: Milano) هي ثاني أكبر مدن إيطاليا من حيث عدد السكان بعد روما وعاصمة إقليم لومبارديا حالياً. يبلغ عدد سكان المدينة أكثر من 1.3 مليون نسمة، في حين يصل عدد سكان منطقتها الحضرية إلى 5,248,000 نسمة مما يضعها في المركز الخامس على مستوى الاتحاد الأوروبي، كانت تاريخياً عاصمة دوقية ميلانو، وأيضا اشتهرت المدينة بأنها مكان لتتويج ملك إيطاليا في العصور الوسطى بجانب مدينة بافيا القريبة منها والتي كانت عاصمة مملكة لومبارد، بـ تاج لومبارديا الحديدي حالياً محفوظ في كاتدرائية مونزا، يُشير الزحف العمراني الهائل الذي أعقب الفترة التي عُرفت بالمعجزة الاقتصادية الإيطالية في خمسينيّات وستينيّات القرن الماضي إلى أن الروابط الاجتماعية والاقتصادية قد توسعت إلى ما وراء حدود المدينة الإدارية، مُشكّلةً منطقةً حضريةً يبلغ عدد سكانها 7-9 مليون نسمة، وتشمل مقاطعات ميلانو، وبيرغامو، وكومو، وليكو، ولودي، ومنزا وبريانسا، وبافيا، وفاريزي، ونوفارا. تُعد منطقة ميلانو الحضرية جزءاً مما يُسمّى الموزة الزرقاء، التي تُمثل أعلى مناطق أوروبا كثافةً سكانيةً وصناعيةً. تعرضت ميلانو للعديد من الغزوات على مر القرون، حيث سيطرت عليها فرنسا، وإسبانيا هابسبورغ، والنمسا، حتى حلول عام 1859 عندما ضُمّت المدينة أخيراً إلى مملكة إيطاليا حديثة العهد. قادت ميلانو عملية إنتاج الأمّة الإيطالية الشابّة خلال بدايات القرن العشرين، وأضحت مركزاً اقتصادياً واجتماعياً وسياسياً هاماً. تأثرت المدينة بشدة من الدمار الذي خلّفته الحرب العالمية الثانية، حيث كانت المركز الرئيسي لحركة المقاومة الإيطالية في وجه القوات النازية. تمتّعت المدينة بطفرة اقتصادية طويلة الأمد خلال سنوات ما بعد الحرب جاذبةً أعداداً ضخمة من المهاجرين القادمين من أرياف جنوب إيطاليا. كما شهدت ميلانو خلال العقود الماضية زيادةً هائلةً في أعداد المهاجرين الأجانب حتى بات أكثر من سُدُس سكانها مولودين في الخارج.
الحروب والمعاركحرب العثمانية النمساوية بين 1663-1664 بحيث جرت بين الدولة العثمانية وملكية هابسبورغ النمساوية، سببها أن النمسا إستغلت إنشغال الدولة العثمانية بالحرب مع البندقية وحرضت جورج الثاني أمير ترانسلفانيا على التمرد على العثمانيين ومهاجمة أراضيهم في المجر عام 1658، وبنى عليها قلعة نوهزل بمساعدة النمساويين، رغم مخالفة ذلك لبنود الصلح مع العثمانيين.
رتب كوبريللي شؤون الجيش العثماني الذي كان يحارب البنادقة في كريت وأمن طرق الإمداد له، وحين ضاق ذرعاً بمضايقات جورج الثاني، عاد لأدرنة وإنطلق منها بجيش هائل يقدر تعداده بما يتراوح بين 120-150 ألف جندي، بعد أن أعلنت الدولة العثمانية الحرب على الإمبراطورية النمساوية في الثالث من رمضان لعام 1073هجرية الموافق 1663 ميلادية، وهاجم قلعة نوفي زرين(سلوفاكيا حالياً)، وفشل في في فتحها 6 مرات بسبب تراجع الجيش العثماني تقنياً، لكنه إنتصر في معركة كوبلكت على النمساويين الذين حاولوا إنقاذ المدينة، مما أثار رعب الصليبيين في نوفي زرين وسلموا القلعة، ثم فتح كوبريلي إقليمي مورافيا وسيليزيا وصولاً لقلعة نوهزل التي كانت أحصن قلعة في أوروبا، وفتحها بعد تضحيات كبيرة وحصار دام 32 يوماً قصفت فيه المدينة بالمدفعية العثمانية، وسمح كوبريللي لحاميتها بالمغادرة من دون أسلحة. وهكذا صارت الطريق مفتوحة أمام كوبريلي لعبور نهر رابا وفتح العاصمة النمساوية فيينا، وكانت النمسا قد وصلت إلى أسوء درك بسبب أنها دخلت الحرب منهكة أصلاً، فقام الإمبراطور ليوبولد الأول بمناشدة البابا لكسب الدعم العسكري من فرنسا العدوة التاريخية للنمسا، من أجل منع العثمانيين من فتح فيينا، وناشد الأمراء الألمان لتقديم العون له، رغم كل ما فعله النمساويون والألمان ببعض خلال حرب الثلاثين عام، حيث أن الألمان كانوا بروتستانت، بينما كان النمساويون كاثوليك متعصبين للكنيسة، فقام لويس الرابع عشر ملك فرنسا بإرسال 3500 جندي لمساندة النمساويين، وقدم الألمان فوجين من الجند، إضافة لقوات كرواتية وتشيكية وسلوفينية، وقام القائد النمساوي رايموندو مونتيكيكولي بمباغتتة العثمانيين في الأول من أغسطس آب لعام 1664 أثناء عبورهم نهر رابا قرب قرية سانت غوتهارت (110 كيلومترات شرق فيينا) وهاجمهم وهم غير مستعدين فألحق بهم خسائر كبيرة وهربوا بشكل فوضوي إلى غابة مجاورة لإعادة ترتيب صفوفهم، فهاجمهم بشكل خاطف أخرج الجنود العثمانيين عن سيطرة قائدهم، ووصلت الخسائر في صفوفهم إلى 22 ألف قتيل، بينما خسر الأوروبيون 5 آلاف قتيل. رغم إنتصار النمساويين، إلا أنهم إضطروا لتقديم تنازلات كبيرة للعثمانيين لقاء قبولهم السلام، نظراً لأن إمكانياتهم لا تسمح بإستمرارها، ولأن ملك فرنسا لويس الرابع عشر الذي كان داعماً لهم يستعد لغزو النمسا، وعليهم التجهيز لقتاله، وبذلك بدأت مفاوضات السلام بين الطرفين والتي أسفرت عن معاهدة فسفار التي نتج عنها سلام بين الدولتين استمر 20 عاماً.الأباطرةماكسيمليان الأول هابسبورغ 2 مارس 1459 - 12 يناير 1519 إمبراطور الرومانية المقدسة من عام 1508 حتى وفاته. ووسع نفوذ آل هابسبورغ سواء من خلال الحرب أو الزواج. ويشار له غالبا باسم "الفارس الأخير"، وهو الابن الأكبر لفريدرش الثالث امبراطور الإمبراطورية الرومانية المقدسة والذي توفي عام 1493، ووالدته هي إليانور أبنة الملك دوارتي ملك البرتغال.
حكم ماكسيمليان (Maximilian I) الأول مشاركة مع والده في السنوات العشرة الأخيرة من عمر ابيه فريدرش الثالث. كان على عكس والده محبوبا من جميع الأمة ، استطاع ماكسيمليان توسيع نطاق سيطرته على الامبراطورية الرومانية من خلال الحروب الكثيرة التي خاضها وأيضا من خلال تزويج أبنائه وبناته إلى أبناء وبنات ملوك بلجيكا وإسبانيا وهولندا وبوهيميا وفرنسا.، أول خطوة قام بها ماكسيمليان هو تزويج ابنه فيليب إلى وريثة عرش قشتالة الملكة خوانا الأولى المولودة في 1479 وهي أبنة ملك أراغون فرناندو الثاني و إيزابيلا ملكة قشتالة وبالإضافة لتوليها وراثة عرش قشتالة كانت خوانا الأولى تحكم أيضاً مملكة سردينيا وصقلية ونابولي ومستعمرات شاسعة في أمريكا.، الخطوة الأخرى التي قام بها ماكسيمليان لتوسيع منطقة نفوذ آل هابسبورغ كانت من خلال السماح لحفيده كارل الخامس أو (شارلكان القب الذي أشتهر) ابن فيليب الأول اعتلاء عرش مقاطعتي ليون وأراغون.
دول الإمبراطوريةالامبراطورية النمساوية (بالألمانية: Kaisertum Österreich) خلفت ما تبقى من الإمبراطورية الرومانية المقدسة في أراضي النمسا الحالية واستمرت رسمياً بين 1804-1867. ويستخدم أيضاً مصطلح "الإمبراطورية النمساوية" في وصف ممتلكات آل هابسبورغ قبل عام 1804 والتي لم تمتلك اسماً رسمياً يجمعها.
تأسست الإمبراطورية النمساوية من قبل الملك من آل هابسبورغ ملك الإمبراطورية الرومانية المقدسة الامبراطور فرانسيس الثاني (الذي أصبح الإمبراطور فرانسيس الأول من النمسا) كدولة تضم ممتلكاته الشخصية داخل وخارج الإمبراطورية الرومانية المقدسة. كان هذا رد فعل على إعلان نابليون بونابرت الإمبراطورية الفرنسية الأولى في عام 1804. خاضت النمسا وبعض أجزاء الإمبراطورية الرومانية المقدسة بعد ذلك الحرب ضد فرنسا وحلفائها الألمان خلال حرب التحالف الثالث التي أدت إلى هزيمة ساحقة في أوسترليتز في أوائل ديسمبر / كانون الأول 1805. بحلول الرابع من الشهر نفسه جرى وقف إطلاق النار وبدأت محادثات السلام. نتيجة لذلك وافق فرانسيس الثاني على المعاهدة المذلة في برسبورغ (ديسمبر 1805) والتي عنت عملياً حل الإمبراطورية الرومانية المقدسة وإعادة تنظيم الأراضي الألمانية وفقاً لرؤية نابليون في دولة سلف لألمانيا الحالية. كانت تلك الأراضي جزءاً من الإمبراطورية الرومانية المقدسة داخل الحدود الحالية لألمانيا فضلا عن تدابير أخرى لإضعاف آل هابسبورغ النمسا بطرق أخرى. نقلت مقتنيات نمساوية في ألمانيا إلى حلفاء فرنسا وهم ملك بافاريا وملك فورتمبرغ وحاكم بادن. رفضت مطالبات النمسا بهذه الدول الألمانية دون استثناء. كانت إحدى النتائج التالية بعد ثمانية أشهر يوم 6 أغسطس 1806 عندما أعلن فرانز الثاني حل الإمبراطورية الرومانية المقدسة وتشكيل اتحاد الراين من طرف فرنسا حيث لم يرغب أن يخلفه نابليون. لم يعترف جورج الثالث ملك المملكة المتحدة بهذا الإجراء حيث كان حاكم هانوفر أيضاً وكان قد خسر أراضيه الألمانية حول هانوفر لنابليون. سويت المطالب الإنجليزية عن طريق إنشاء مملكة هانوفر.أحداثتأسيس الثاني لإمبراطورية بصيغتها المعروفة من قبل أوتو الأول، بعد أن ظل شاغراً لفترة طويلة من الزمن.
أسرة ساليان تخلف أسرة أوتونية على العرش الإمبراطورية.
ظهور الصراع بين البابوية والإمبراطورية.
1157 وصول أسرة هوهنشتاوفن إلى عرش الإمبراطورية.
رفع حالة بوهيميا من دوقية إلى مملكة بموجب مرسوم صقلية الذهبي.
فترة خلو العرش أعلام وشعارات
قوالببوابات شقيقة
أخرى
|