تفشيات وباء الكوليرا
التفشيات العالمية لوباء الكوليرا / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول تفشيات وباء الكوليرا?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
على الرغم من معرفة الكثير عن الآليات الكامنة وراء انتشار الكوليرا، إلا أن هذا لم يؤدِ إلى الفهم الكامل لتفشي الكوليرا في بعض الأماكن دونًا عن غيرها. يسهل نقص معالجة البراز البشري وعدم معالجة مياه الشرب انتشار تلك الأوبئة. وُجد أن الجثث التي تُلقى في المياه تعتبر بمثابة مستودع طبيعي للوباء، كما يمكن للمأكولات البحرية الت تُشحن لمسافات طويلة أن تنشر المرض. لم تظهر حالات الإصابة بالكوليرا في الأمريكتين معظم فترة القرن العشرين في مدينة نيويورك. وظهرت مرة أخرى في منطقة البحر الكاريبي قرب نهاية هذا القرن، ويبدو من المرجح أن تستمر في الانتشار.[1]
تُفدر الوفيات في الهند في الفترة الزمنية بين 1817 و 1860، في الأوبئة الثلاثة الأولى من القرن التاسع عشر، بأكثر من 15 مليون شخص. كما تُوفي 23 مليون آخرين بين عامي 1865 و1917، خلال الأوبئة الثلاثة التالية. وقد تجاوزت حالات وفاة الكوليرا في الإمبراطورية الروسية خلال فترة زمنية مماثلة مليوني شخص.[2]