جميل صدقي الزهاوي
شاعر وفيلسوف عراقي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول جميل صدقي الزهاوي?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
جميل صدقي بن محمد فيضي ابن الملا أحمد بابان الزهاوي (1279 هـ - 1354 هـ / 1863 - 1936 م): شاعر، من طلائع نهضة الأدب العربي في العصر الحاضر، وهو علم من أعلام الشعر العربي الحديث، ورائد من روّاد التفكير العلمي والنهج الفلسفي. مولده ووفاته ببغداد، كان أبوه مفتيها. وبيته بيت علم ووجاهة في العراق. كردي الأصل، أجداده البابانيون أمراء السليمانية، ونسبة الزهاوي إلى (زهاو) كانت إمارة مستقلة وهي اليوم من أعمال إيران، وجدته أم أبيه منها. وأول من نسب إليها من أسرته والده محمد فيضي الزهاوي.[4]
جميل صدقي الزهاوي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1863 بغداد |
الوفاة | 1936 بغداد |
الجنسية | الدولة العثمانية |
العرق | كرد[1] |
عضو في | مجمع اللغة العربية بدمشق |
الأب | محمد فيضي الزهاوي |
أقرباء | أمجد الزهاوي (أبناء الإخوة) شوكت الزهاوي (أبناء الإخوة) |
الحياة العملية | |
التلامذة المشهورون | كاظم الدجيلي |
المهنة | شاعر، وفيلسوف، وكاتب، وصحفي[2][3] |
اللغات | العربية |
موظف في | دار الفنون بطهران |
مؤلف:جميل صدقي الزهاوي - ويكي مصدر | |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
تلقى العلم على يدي أبيه مفتي بغداد، وفي مدرسته التي عُرفت بما تدرسه من العلوم الشرعية الإسلامية والأدب العربي.[5] نظم الشعر بالعربية والفارسية في حداثته. وتقلب في مناصب مختلفة فكان من أعضاء مجلس المعارف ببغداد، ثم من أعضاء محكمة الاستئناف، ثم أستاذا للفلسفة الإسلامية في (المدرسة الملكية) بالآستانة، وأستاذا للآداب العربية في دار الفنون بها، فأستاذا للمجلة في مدرسة الحقوق ببغداد، فنائبا عن المنتفق في مجلس النواب العثماني، ثم نائبا عن بغداد، فرئيسا للجنة تعريب القوانين في بغداد، ثم من أعضاء مجلس الأعيان العراقي، إلى أن توفي.[6]