جهنم
اسمٌ من أسماءِ النَّارِ في الإسلامِ / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول جهنم?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
جهنم المصطلح الإسلامي للجحيم (باليونانية: γέεννα وتقرأ جِيِنَّا) والتي تعني وادي هانوم، وهو وادٍ خارج القدس يحيط بالبلدة القديمة، استخدمه العهد الجديد بإسلوب مجازي ليشير إلى العذاب وذكره القرآن، في قوله جَهَنّمُ: أي اسمٌ من أَسماءِ النَّار يعذِّب بها اللهُ مَن استحقَّ العذاب، (سورة الكهف) آية 106، و (ذَلِكَ جَزَاؤُهُمْ جَهَنَّم)، أما حَجَر جهنَّم فهو حجر ناري أسود، ومعنى جِهنّام هو (بئْرٌ جَهنّمٌ). [1]، حيث يؤمن المسلمون والمسيحيون أن جهنم شديدة الحرارة، قال الرسول محمد: «ناركم جزء من سبعين جزءا من نار جهنم.» [2] وشديدة البرودة، قال الرسول محمد: «إن أشد ما تجدون من البرد من زمهرير جهنم.» [3] وأنها سوداء كسواد الليل، وأن لها طبقات. كما دلّ القرآن على أنّ الذين أشركوا بالله أو كفروا به سيدخلون جهنم. وقيل أن وادي سقر في جهنم.[4] جهنم هي مكان تعذيب الكافرين وممن عصاه حسب ما دل على ذلك القرآن الكريم والإنجيل)، يدخلها من كتب عليه الله الشقاء بعد الحساب يوم القيامة. تعتبر جهنم من الغيبيات التي لا يمكن وصفها لما فيها من شدة العذاب والتنكيل، اطلع عليها رسول الله محمد[5] ومن شاء الله من الصالحين من عباده. وصف القرآن عذاب جهنم بأنه عذاب عظيم أليم مهين عليها ملائكة شداد غلاظ. خزنة جهنم يسمون الزبانية، كبير خزنة جهنم إسمه مالك رآه رسول الله محمد ووصفه أنه قاطب وعابس لا يبتسم أبدًا.