رالف والدو إمرسون
فيلسوف وكاتب مقالات وشاعر أمريكي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول رالف والدو إمرسون?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
رالف والدو إمرسون (بالإنجليزية: Ralph Waldo Emerson) (25 مايو 1803 – 27 أبريل 1882)[11] اشتهر باسمه الأوسط: والدو، كاتبُ مقالاتٍ، وخطيبٌ، ومحاضرٌ، وفيلسوفٌ وشاعرٌ أمريكيٌّ، حاز على مكانة مُتميّزة في تاريخ الأدب والفكر الأمريكي، كان له باع طويلة، ودور خطير في تطوير الثقافة الأمريكية في القرن التاسع عشر. قاد الحركة المتعالية في منتصف القرن التاسع عشر،[ar 1] وكان يُنظر إليه على أنه بطل للفردانية، نشر أفكاره من خلال عشرات المقالات وأكثر من 1500 محاضرة عامة في جميع أنحاء الولايات المتحدة.
رالف والدو إمرسون | |
---|---|
(بالإنجليزية: Ralph Waldo Emerson) | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 25 مايو 1803 [1][2][3][4][5][6][7] بوسطن |
الوفاة | 27 أبريل 1882 (78 سنة)
[1][2][3][4][5][6] كونكورد |
سبب الوفاة | ذات الرئة |
مواطنة | الولايات المتحدة |
عضو في | الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم |
الزوجة | ليديان جاكسون إمرسون [لغات أخرى] إلين لويزا تاكر [لغات أخرى][8] |
الأولاد | |
الأب | ويليام إيمرسون |
الأم | روث هاسكنز [لغات أخرى] |
الحياة العملية | |
الفترة | فلاسفة القرن التاسع عشر |
المواضيع | فلسفة، ورأسمالية، وفردانية، وروحانية |
الحركة الأدبية | الفلسفة المتعالية |
المدرسة الأم | مدرسة هارفارد اللاهوتية [لغات أخرى] كلية هارفارد جامعة هارفارد |
المهنة | فيلسوف، وشاعر[9]، وكاتب[10]، وكاتب مقالات، وكاتب يوميات، وكاتب سير، وكاهن، وخطيب، ومناهض العبودية [لغات أخرى] |
اللغات | الإنجليزية |
مجال العمل | فلسفة، ورأسمالية، وفردانية، وروحانية |
أعمال بارزة | ترنيمة كونكورد |
التيار | فلسفة غربية |
الجوائز | |
التوقيع | |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
ابتعد إمرسون عن المقالات الدينية والاجتماعية لمعاصريه وصاغ فلسفته المتعالية في مقاله «الطبيعة» في عام 1836 بعدها ألقى خطاب العالم الأمريكي عام 1937 الذي اعتبره أوليفر وندل هولمز «إعلان الاستقلال الفكري لأمريكا».[12]
قدّم إمرسون غالبية أعماله كمحاضرات قبل أن يراجعها للطباعة وينشرها على مرتين بعنوان «المقالات: السلسة الأولى عام 1841»، و«المقالات: السلسلة الثانية عام 1844» حيث مثلت المجموعتان جوهر تفكير إمرسون، وهي تشمل مقالات مشهورة مثل (الاعتماد على الذات، [13] الدوائر، الخبرة، الشاعر، الروحانية المفرطة إضافة لمقال الطبيعة)، [14] هذه المقالات جعلت من الفترة بين منتصف ثلاثينيات القرن التاسع عشر إلى منتصف الأربعينيات الفترة الأكثر خصوبة في حياة إمرسون، وقد كتب إمرسون عن الكثير من الموضوعات ولم يتبنى أبدًا مبادئ فلسفية ثابتة ولكنه طوّر أفكاراً معينة مثل الفردية والحرية وقدرة الجنس البشري على إدراك أي شيء تقريبًا والعلاقة بين الروح والعالم المحيط، كانت «طبيعة» إمرسون فلسفية أكثر من كونها طبيعية: «بالنظر إلى الفلسفة، يتكون الكون من الطبيعة والروح». إمرسون هو واحد من عدة شخصيات «اتبعت نهجاً أعطى أهمية للوجود أو دافع عن الذات من خلال رفض وجهات نظر الله على أنها منفصلة عن العالم».[15]
لا يزال إمرسون من ركائز الحركة الرومانسية الأمريكية.[16] وقد أثرت أعماله بشكل كبير على المفكرين والكتاب والشعراء الذين تبعوه، كتب إمرسون: «في كل محاضراتي علّمتُ عقيدة واحدة وهي اللانهائية للرجل الخاص.»[17]
يُعرف إمرسون أيضًا بأنه معلم وصديق للمفكر المتعالي هنري ديفيد ثورو.[18]