سوء الفهم الشائع لعلم الوراثة
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
خلال النصف الأخير من القرن 20، نضجت مجالات علم الوراثة وعلم الأحياء الجزيئي بشكل كبير، مما زاد بشكل كبير من فهم الوراثة البيولوجية.[1][2][3][4] كما هو الحال مع مجالات المعرفة المعقدة والمتطورة الأخرى، كان الوعي العام بهذه التطورات في المقام الأول من خلال وسائل الإعلام، وقد نشأ عدد من سوء الفهم الشائع لعلم الوراثة.