علم موسيقى الشعوب
دراسة الموسيقى / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول علم موسيقى الشعوب?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
علم موسيقى الشعوب أو علم الموسيقى العرقية، هو دراسة الموسيقى من الجوانب الثقافية والاجتماعية للأشخاص الذين يصنعونها. يشمل أساليب نظرية ومنهجية متميزة تركز على الأبعاد والسياقات الثقافية والاجتماعية والمادية والإدراكية والبيولوجية وغيرها من أبعاد السلوك الموسيقي، بدلًا من مكوناته الصوتيّة المعزولة.
صنف فرعي من | |
---|---|
جزء من | |
يمتهنه |
يعتبر الفلكلوريون، الذين بدأوا في حفظ ودراسة الموسيقى الفلكلورية الشعبية في أوروبا والولايات المتحدة في القرن التاسع عشر، رواد هذا المجال قبل الحرب العالمية الثانية. يقال إن مصطلح علم موسيقى الشعوب صاغه لأول مرة ياب كونست من الكلمات اليونانية (ἔθνος) إيثنوس أو الأمة و (μουσική) موزيك أو الموسيقى، وغالبًا ما يتم تعريفها على أنها علم الإنسان الأنثروبولوجي أو علم الأعراق البشرية الاثنوغرافي للموسيقى، أو علم الإنسان الموسيقي. خلال تطوره المبكر من علم الموسيقى المقارن في الخمسينيات من القرن الماضي، كان علم موسيقا الشعوب موجهًا في المقام الأول نحو الموسيقى غير الغربية، لكنه شمل على مدار عدة عقود دراسة بعض وكلّ موسيقى العالم (بما في ذلك موسيقى الفن الغربي والموسيقى الشعبية) من وجهات نظر أنثروبولوجية واجتماعية وثقافية. وصف برونو نيتل ذات مرة علم موسيقى الشعوب بأنه نتاج للتفكير الغربي، معلنًا أن «علم موسيقى الشعوب كما تعرفه الثقافة الغربية هو في الواقع ظاهرة غربية»؛ في عام 1992، وصفه جيف تود تيتون بأنه دراسة الأشخاص الذين يصنعون الموسيقى.[1][2][3]