فترة مصرية انتقالية ثانية
الفترة ما بين نهاية المملكة المصرية الوسطى وحلول المملكة المصرية الحديثة / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول فترة مصرية انتقالية ثانية?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
الفترة المصرية الانتقالية الثانية هو الاسم الذي اطلقه علماء المصريات في القرن العشرين على الفترة ما بين نهاية المملكة الوسطى وحلول المملكة المصرية الحديثة، يعود تاريخ الفترة الانتقالية الثانية إلى الفترة من 1700 إلى 1550 ق.م وهي الفترة التي انقسمت فيها مصر القديمة إلى سلالات أصغر للمرة الثانية. عرف هذا العصر بعصر الفوضى والإضمحلال الثاني، وفيه حكم مصر الملوك الرعاة أو ماعرف بالهكسوس واتخذوا من أواريس بشرق الدلتا عاصمة لهم، تشمل الفترة الانتقالية الثانية عمومًا الأسرة الثالثة عشر حتى الأسرة السابعة عشر ولأنهم كانوا حكاماً غير مصريين لم يسمهم المصريين بالفراعنة إنما أطلق على الحاكم منهم لفظ الملك.
فترة مصرية انتقالية ثانية | ||||||
---|---|---|---|---|---|---|
| ||||||
عاصمة |
| |||||
نظام الحكم | ملكية مطلقة | |||||
اللغة الرسمية | اللغة المصرية | |||||
الديانة | ديانة قدماء المصريين | |||||
ملك | ||||||
| ||||||
التاريخ | ||||||
| ||||||
اليوم جزء من | مصر | |||||
تعديل مصدري - تعديل |
تُعرف هذه الفترة بأنها الفترة التي أسس فيها شعب الهكسوس في غرب آسيا الأسرة الخامسة عشرة وحكموا من أواريس، والتي أسسها (وفقًا لكتاب مانيتون إيجيبتياكا)، ملك يُدعى ساليتيس.[1][2][3]
يعتقد البعض، ضمن بضعة نظريات، ربطاً بالقصص الديني، أنه في عصر حكم الهكسوس لمصر حدثت مجاعة عالمية كان الفضل ليوسف بن يعقوب العبراني في حلها وعلى أثرها جاء بني إسرائيل إلى مصر وظلوا بها بالرغم من خروج الهكسوس الذين استقبلوهم بها حتى خرجوا منها في عصر الدولة الحديثة بزعامة النبي موسى في عصر الرعامسة.