قلبا وقالبا
فيلم دراما كوميدية أمريكي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول قلبا وقالبا?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
قلباً وقالباً (بالإنجليزية: Inside Out) هو فيلم كوميديا دراما مُحرك حاسوبياً ثلاثي الأبعاد أمريكي من إنتاج استيديوهات بيكسار وإصدار أفلام والت ديزني. الفيلم من تأليف وأفكار بيت دوكتر الذي تواصل مع مباشرة مع المخرج المشارك روني ديل كارمن وجوناس ريفيرا. تدور القصة داخل رأس الطفلة ريلي أندرسون التي تنتقل لمدينة جديدة مع عائلتها حيث تتحكم بها خمس مشاعر -وهي: الفرح، والحزن، والغضب، والاشمئزاز، والخوف- وتقود حياتَها. والفيلم من بطولة آيمي بوهلر وفيليس سميث وبيل هادير ولويس بلاك ومندي كايلينج.
التصنيف | |
---|---|
الصنف الفني |
كوميديا دراما عائلي |
الموضوع | |
تاريخ الصدور |
18 مايو 2015 (2015-05-18) (مهرجان كان) 19 يونيو 2015 (2015-06-19) (الولايات المتحدة) 6 أغسطس 2015 (2015-08-06) (الشرق الأوسط) |
مدة العرض |
94 دقيقة |
اللغة الأصلية |
الإنجليزية |
البلد | |
الجوائز | |
موقع الويب |
disneypixar.fr… (الفرنسية) |
المخرج | |
---|---|
القصة |
بيتي دوكتر روني ديل كارمن |
السيناريو |
بيتي دوكتر جوش كولي ميج ليفاوف |
القصة المصورة | |
البطولة | |
الأصوات |
|
الديكور | |
الموسيقى | |
التركيب |
الشركات المنتجة | |
---|---|
المنتج |
جوناس ريفيرا |
المنتج المنفذ | |
التوزيع | |
نسق التوزيع | |
الميزانية |
175 مليون دولار[4] |
الإيرادات |
851.6 مليون دولار[5] |
السلسلة | |
---|---|
بدأ تطوير الفيلم في 2009 حيثُ لاحَظ دوكتر ابنَته وما يَحصُل معها من التغييرات النفسيّة كُلّما كَبُرت. ولاحظَ أنه كُلّما تقدمت ابنته في العمر قلّتْ سعادتها وبهجتها وأصبحت مزاجية وانعزالية أكثر فأكثر. وقد استشارَ مُنتِجوا الفيلم العديدَ من عُلماء النَفس تمهيداً لِكتابَة القِصّة. وكانَت القِصّة المُقترحَة الأوليّة غير مُرضيةَ، فأعيدَ النَظر في إنتاجِ الفيلم مِراراً وتكراراً حتّى استَقروا على أحدِها.
عرض الفيلم لأول مرّة في الدورة الـ68 لمهرجان كان السينيمائي ولم يدخُل ضِمنَ المُنافَسة. وعرض في 19 يونيو 2015 في الولايات المُتّحدة، وبدأ عَرضُه في 6 أغسطس 2015 في دورِ العرض في الشرق الأوسط مُدبلجاً ومُترجماً.[6] وقد تلقّى الفيلم مُراجعاتٍ إيجابيّة وحازَ على إعجابِ النُقّاد والجمهور على حَدٍ سواء، ويُذكَر أنّه في العَرضِ الأوّل للفيلم في مهرجان كان وقف جميع الحاضرين تصفيقاً بعد نهايته. وحازَ الفيلمُ على 90 مليون دولار في أسبوعِ افتتاحِه، ليكون بذلك أعلى الأفلام الأصليّة إيراداً في أسبوعِها الأوّل.[7] وقد وصلت أرباحُ الفيلم لأكثَر من 856 مليون دولار.[8] يُذكَر أن الفيلم ترشّح وفازَ بعدّة جوائِز من أبرَزِها جائزة الأوسكار والبافتا والغولدن غلوب لأفضل فيلم أنيميشن.