قونية
المدينة السابعة الأكثر اكتظاظا بالسكان في تركيا / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول قونية?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
قونية | |
---|---|
Konya | |
من البداية: متحف مولانا، مسجد قونية السليمية، تل علاء الدين، مئذنة إنس، حديقة ميرام الطبيعية، مسجد هاكفيزيد، نصب علاء الدين، متحف أتاتورك وبيسهير | |
تاريخ التأسيس | 700 ق.م |
تقسيم إداري | |
البلد | تركيا[1] |
عاصمة لـ | |
المنطقة | وسط الأناضول |
المحافظة | قونية |
المسؤولون | |
العمدة | طاهر آكيورك |
خصائص جغرافية | |
إحداثيات | 37.865556°N 32.4825°E / 37.865556; 32.4825 |
المساحة | 41001 كيلومتر مربع |
الأرض | 40.824 كم² |
الارتفاع | 1027م |
السكان | |
التعداد السكاني | 2.250.020 [2][3] نسمة (إحصاء 2020) |
الكثافة السكانية | 24 ساكن/كم² |
عدد سكان الحضر | 157934 (1965) 200464 (1970) 246727 (1975) 329139 (1980) 439181 (1985) |
عدد سكان الريف | 84480 (1965) 92096 (1970) 92476 (1975) 101010 (1980) 82106 (1985) |
النسبة | 157934 (1965) 200464 (1970) 246727 (1975) 329139 (1980) 439181 (1985) |
معلومات أخرى | |
المدينة التوأم | |
التوقيت | ت ع م+03:00 |
الرمز البريدي | 42070 |
الرمز الهاتفي | (90)+ |
الموقع الرسمي | موقع المدينة الرسمي على الإنترنت |
الرمز الجغرافي | 306571 |
معرض صور قونية - ويكيميديا كومنز | |
تعديل مصدري - تعديل |
قونية[4] (بالتركية: Konya)، مدينة تركية، وهي في محافظة تحمل نفس الاسم تقع في وسط جنوب الأناضول. بلغت ذروة مجدها عندما كانت عاصمة الدولة السلجوقية قبل الغزو المغولي. وهي مسقط رأس رئيس الوزراء التركي السابق أحمد داود أوغلو. وبها موقع معركة قونية التي انتصر فيها الجيش المصري على العثمانيين عام 1832م.[5]
تشتهر مدينة قونية بصناعة السجاد المنسوج في المنازل. وتضم مسجد علاء الدين الموجود، بالمدينة أضرحة عدة حيث دفن ثمانية أمراء لسنجق قونية وكذلك ضريح جلال الدين الرومي، والمعروف باسم مولانا، وهو الصوفي البلخي مؤسس المولوية. وذكر كتاب تاريخ الخلفاء للسيوطي أن المسلمين سيطروا عليها عام 105 هجرية بقيادة مروان بن محمد. قامت بالقرب منها معركة قونية المفصلية بين الجيش المصري بقيادة إبراهيم باشا ابن محمد علي باشا وقوات السلطان العثماني محمود الثاني بتاريخ 21 ديسمبر 1832. وأسفرت مما أسفرت عنه سيطرة محمد علي باشا على الشام - سوريا ووقوع الصدر الأعظم رشيد باشا في الأسر. وكان لها تبعات أخرى تجللت باتفاقية كوتاهيه.[5]