لاهور
إحدى أكبر وأهم مدن باكستان / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول لاهور?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
لاهور (lɑːˈɦɔːɾ، (بالأردوية: لاہور)، (بالبنجابية: لہور) هي عاصمة محافظة البنجاب وهي ثاني أكبر مدينة باكستانية حسب عدد السكان بعد كراتشي، و 26 في العالم.[8] وهي واحدة من أغنى مدن باكستان حيث يقدّر ناتجها المحلي الإجمالي (تعادل القدرة الشرائية) 84 مليار دولار في عام 2019.[9][10] وهي أكبر مدينة في منطقة البنجاب والمركز الثقافي التاريخي لها،[11][12][13][14] وهي واحدة من أكثر مدن باكستان ليبرالية اجتماعية[15] وتقدمية[16] وعالمية.[17]
لاهور | |
---|---|
تقسيم إداري | |
البلد | باكستان (23 مارس 1956–) [1][2] |
عاصمة لـ | |
خصائص جغرافية | |
إحداثيات | 31°32′59″N 74°20′37″E |
المساحة | 1772 كيلومتر مربع |
الارتفاع | 217 متر |
السكان | |
التعداد السكاني | 11126285 (إحصاء السكان) (2017)[3] |
الكثافة السكانية | 6278. نسمة/كم2 |
معلومات أخرى | |
المدينة التوأم | |
التوقيت | ت ع م+05:00 |
الرمز البريدي | |
الرمز الهاتفي | 042 |
الموقع الرسمي | الموقع الرسمي |
الرمز الجغرافي | 1172451 |
تعديل مصدري - تعديل |
سيطرت على المدينة العديد من الإمبراطوريات طوال تاريخها، بما في ذلك هندو شاهي والغزنويون والغوريين وسلطنة دلهي. وصلت لاهور إلى ذروة رونقها في ظل سلطنة مغول الهند بين أواخر القرن السادس عشر وأوائل القرن الثامن عشر وكانت عاصمتها لسنوات عديدة. استولت قوات نادر شاه الأفشاري على المدينة عام 1739، ثم سقطت في فترة من الاضمحلال أثناء التنازع بين الأفغان والسيخ. أصبحت لاهور في النهاية عاصمة إمبراطورية السيخ في أوائل القرن التاسع عشر.[18] ثم ضُمّت لاهور إلى الإمبراطورية البريطانية، وأصبحت عاصمة البنجاب البريطانية.[19] كانت المدينة موقع إعلان استقلال الهند والدعوة إلى قيام باكستان. وشهدت بعض أسوأ أعمال الشغب خلال فترة التقسيم التي سبقت استقلال باكستان.[20] بعد نجاح الحركة الباكستانية وبعد تقسيم الهند في عام 1947، أصبحت لاهور عاصمة مقاطعة البنجاب الباكستانية.
للمدينة نفوذ ثقافي قوي في باكستان.[11] وقد كانت مدينة الأدب في 2019 وهي المركز الرئيسي لصناعة النشر في باكستان ومركز الأدب الباكستاني. تعد المدينة أيضًا مركزًا رئيسيًا للتعليم في باكستان،[21] حيث يوجد بها بعض الجامعات الباكستانية الرائدة.[22] لسنوات عديدة، كانت لاهور موطنًا لصناعة السينما الباكستانية، لوللوود. ولاهور مركز رئيسي لموسيقي القوالي.[23] تستضيف المدينة أيضًا جزء كبير من السياحة في باكستان.[23][24]