ماثيو أرنولد
شاعر وكاتب إنكليزي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول ماثيو أرنولد?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
ماثيو أرنولد (24 ديسمبر 1822-15 أبريل 1888) (بالإنجليزية: Matthew Arnold) شاعر وناقد وكاتب ومصلح تربوي إِنجليزي.[3][4][5] لم يقتصر على الأدب، إذ تنوعت كتاباته بين الأدب والتاريخ والسياسة واللاهوت والعلم والفن. وقد كان تركيزه في أعماله ينصَب على وضع الإنسان الغربي المعاصر الذي يواجه الحياة من غير دين.
ماثيو أرنولد | |
---|---|
(بالإنجليزية: Matthew Arnold) | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | ماثيو أرنولد |
الميلاد | 24 ديسمبر 1822 |
الوفاة | 15 أبريل 1888 ليفربول |
الجنسية | إنجلترا |
عضو في | الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم |
الأب | توماس أرنولد[1] |
إخوة وأخوات | |
الحياة العملية | |
الاسم الأدبي | ماثيو أرنولد |
المواضيع | شعر، والنقد الحضاري، ومقالة |
المدرسة الأم | كلية باليول بجامعة أوكسفورد مدرسة رغبي [لغات أخرى] (سبتمبر 1837–)[2] |
المهنة | كاتب |
اللغات | الإنجليزية |
مجال العمل | شعر، والنقد الحضاري، ومقالة |
موظف في | جامعة أكسفورد |
أعمال بارزة | ترجمة أعمال هوميروس |
الجوائز | |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
ولد ماثيو أرنولد في بلدة ليلهام في مقاطعة ميدلسكس وهو الابن البكر لتوماس آرنولد الذي تبوأ مكانة رفيعة في المجتمع البريطاني في القرن التاسع عشر نتيجة لجهوده المثمرة في مجال الإِصلاح التربوي والتعليمي، وذلك إِثر تعيينه عام 1828 مديراً لمدرسة رغبي الثانوية وإِدخاله الكثير من الإِصلاحات والتغييرات الجذرية على مناهج التدريس وأصوله في تلك المدرسة، إِذ أصبحت المدرسة النموذجية الأولى في مجالي التربية والتعليم في العصر الفكتوري. ونتيجةً لأوضاع المدارس الصحية والاجتماعية والتعليمية السيئة آنذاك آثر توماس آرنولد أن يعلم أولاده في منأى عن تلك الأجواء غير المواتية، فانتقى لهم مدرسين خاصين أكفاء. واستمر تعليم الابن الأكبر ماثيو آرنولد حتى عام 1836, حينما دخل مدرسة «ونشستر» رسمياً أول مرة وكان الأب قد تلقى تعليمه فيها من قبل. ثم انتقل ماثيو في عام 1837 إِلى مدرسة رغبي التي كان يديرها والده ومكث فيها حتى نهاية تعليمه الثانوي عام 1840. والجدير بالذكر أن ماثيو آرنولد حصل، في مدة وجوده في هذه المدرسة، على جوائز مدرسية عدة لتفوقه في بعض المجالات الدراسية ولا سيما في مجال الإِبداع الشعري .