محمد المقتفي لأمر الله
الخليفةُ العبَّاسِيُّ الواحِد والثَّلاثُون، حكم من 1136 حتى 1160 م / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول محمد المقتفي لأمر الله?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
أمِيرُ اَلْمُؤْمِنِين وَخَلِيفَةُ المُسْلِمِين أبُو عَبدِ الله مُحَمَّد المُقْتَفي لأمر الله بن أحمَد المُسْتَظْهِر بن عَبد الله المُقْتَدي بن مُحَمَّد ذخيرةُ الدين بن عَبدُ الله القائم اَلْعَبَّاسِي اَلْهَاشِمِيِّ اَلْقُرَشِيِّ (489 - الثَّانِي من ربيع الأوَّل 555 هـ / 1096 - الثَّاني عَشَر من مارس 1160 م)، المعرُوف اختصارًا باسم المُقْتَفي أو المُقْتَفي لأمر الله، هو الخليفة الحادي والثَّلاثُون من خُلفاء بَني العبَّاس.[1][2][3]
محمد المقتفي لأمر الله | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
محمد بن أحمد بن عبد الله بن محمد بن عبد الله بن أحمد بن إسحاق بن جعفر بن أحمد بن محمد بن جعفر بن محمد بن هارون بن محمد بن عبد الله بن محمد بن علي بن عبد الله بن العباس بن عبد المطلب. | |||||||
مخطوطة الاسم محمد المقتفي لأمر الله | |||||||
معلومات شخصية | |||||||
الميلاد | 1096 (489 هـ) بغداد | ||||||
تاريخ الوفاة | 1160 (555 هـ) (66 سنة) | ||||||
مواطنة | الدولة العباسية | ||||||
الكنية | أبو عبد الله | ||||||
اللقب | المقتفي لأمر الله | ||||||
الديانة | مسلم سني | ||||||
الزوجة | فاطمة خاتون | ||||||
الأولاد | يوسف المستنجد بالله | ||||||
الأب | أحمد المستظهر بالله | ||||||
الأم | ست السادة نسيم الحبشية | ||||||
إخوة وأخوات | الفضل المسترشد بالله | ||||||
أقرباء | المنصور الراشد بالله (ابن الأخ) | ||||||
عائلة | بنو العباس | ||||||
منصب | |||||||
الخليفة العباسي الحادي والثلاثون | |||||||
الحياة العملية | |||||||
معلومات عامة | |||||||
الفترة | 24 سنة 1136 - 1160 (530 - 555 هـ) | ||||||
التتويج | 1136 (530 هـ) | ||||||
|
|||||||
السلالة | العباسيون | ||||||
المهنة | شاعر، وخليفة المسلمين | ||||||
اللغات | العربية | ||||||
تعديل مصدري - تعديل |
بويع المُقْتَفي بالخلافة في ثامن ذي الحجة سنة 530هـ. (7 سبتمبر 1136)، استمر بالخلافة إلى أن توفي ثاني ربيع الأول سنة 555هـ. (12 مارس سنة 1160). ولقب بالمقتفي لأنه
رأى في المنام رسول الله ﷺ وهو يقول له سيصل هذا الأمر إليك فاقتفي لأمر الله صادر السلطان (مسعود) جميع ما في دار الخلافة إلا أن المقتفي كان حليما شجاعا ظل يعمل سرا إلي أن مات مسعود فجند الجند وسيطر على أمور الخلافة وأعاد الأقاليم لإمرته وقاد الجيوش المظفرة وانتصر على أعدائه واشتدت شوكته وعظم سلطانه وأمر ونهى ولم ترد له راية هذا كلة كلام الشيخ جلال الدين السيوطي إلى أن توفي وهو في هيبة وعلو.