نظريات المؤامرة حول اغتيال إسحاق رابين
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
انبثقت نظريات المؤامرة حول اغتيال إسحاق رابين فور اغتيال رئيس الوزراء الإسرائيلي إسحاق رابين في 4 نوفمبر 1995. ألقى الحشد المجتمع حينها القبض على المسلح إيجال عامير في غضون ثوان، وهو طالب يهودي إسرائيلي. توفي رابين في وقت لاحق على طاولة العمليات الجراحية في مستشفى ايخيلوف، بينما اعترف عامير باغتيال رابين.
وصفت وسائل الإعلام الحادثة بأنها قضية محسومة وواضحة النتائج، وخلصت لجنة شمغار الوطنية للتحقيق حالها حال المحكمة إلى الاستنتاج نفسه إذ وُجد عامير مذنبًا بارتكاب جريمة قتل. على أي حال، ظهرت مزاعم تفيد بوجود بعض التناقضات في الأدلة، في كل من السجلات الطبية وشهادة التحقيق. أُدرجت هذه الادعاءات والشكوك ضمن نظريات يسارية عدّة، وكان لها ظهور أكبر في نظريات المؤامرة اليمينية.