![cover image](https://wikiwandv2-19431.kxcdn.com/_next/image?url=https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d4/Fehmarn-bridge.svg/langar-640px-Fehmarn-bridge.svg.png&w=640&q=50)
نفق فيهمارنبيلت
نفق مغمور تحت البحر قيد الدراسة يصل بين ألمانيا والدانمارك / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول نفق فيهمارنبيلت?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
نفق فيهمارنبيلت (اللغة الدنماركية: Femern Bælt-forbindelsen, اللغة الألمانية: Fehmarnbelt-Querung) عبارة عن نفق مغمور في الماء (كان جسرًا في تكرارات التصميم السابقة) من المفترض أن يربط بين جزيرة فيهمارن الألمانية وجزيرة لولاند الدنماركية. سيمر هذا النفق فوق قناة فيهمارنبيلت في بحر البلطيق – يبلغ طوله 18 كـم (11 ميل) – وبالتالي يقدم رابطًا مباشرًا عن طريق السكة الحديد والطريق السريع بين شمال ألمانيا وجزيرة لولاند، ومن ثم إلى جزيرة زيلاند الدنماركية. ويُعرف هذا الطريق في ألمانيا باسم Vogelfluglinie وفي الدنمارك باسم Fugleflugtslinjen (حرفيًا، «خط طيران الطائر»).
Femern Bælt-forbindelsen Fehmarnbelt-Querung نفق فيهمارنبيلت | |
---|---|
الاسم الرسمي | Femernbælt Link |
البلد | ![]() ![]() ![]() |
يقطع | مضيق فيهمارن |
المكان | الدنمارك، ألمانيا |
الموقع الرسمي | الموقع الرسمي ![]() |
الإنشاءات | |
التصميم | نفق |
نهاية الإنشاءات | 2021[1] |
المكلف بالصيانة | Femernbælt A/S |
إجمالي الطول | 18 كيلومتر ![]() |
إحداثيات | 54.575833333333°N 11.305555555556°E / 54.575833333333; 11.305555555556 ![]() |
![]() | |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
تجدر الإشارة إلى أنه يوجد بالفعل جسر يربط بين جزيرة فيهمارن والأراضي الألمانية، كما يوجد نفق وجسر يربط بين جزيرة لولاند وجزيرة فالستر، التي يربطها بجزيرة زيلاند جسر. هذا بالإضافة إلى أن جزيرة زيلاند متصلة بالفعل بـالساحل السويدي بواسطة جسر أوريسند; مع العلم أن نفق فيهمارنبيلت سيتيح المزيد من الانتقال المباشر من ألمانيا إلى السويد والنرويج.
في البداية، كان متوقعًا الانتهاء من إنشاء نفق فيهمارنبيلت في عام 2018,[2] ولكن تغير التاريخ ليصبح في عام 2021.[1] كانت تتمحور الفكرة في الأساس حول إنشاء جسر، ولكن في ديسمبر 2010 أعلنت شركة فيرمان إيه إس (Femern A/S) أنه من الأفضل إقامة نفق عن جسر؛ حيث إنه يتضمن مخاطر تشييد أقل، على الرغم من أن التكلفة المالية ستكون مماثلة تقريبًا.[3] وقد وافقت الحكومة الدنماركية على المشروع بأغلبية برلمانية كبيرة في يناير 2011,[4][5] بالرغم من أنه لن يتم اتخاذ قرار نهائي بهذا الشأن حتى عام 2012.[6]