هدى صالح مهدي عماش
عالِمة أحياء ومسؤولة عراقية في حكم الرئيس صدام حسين / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول هدى صالح مهدي عماش?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
هدى صالح مهدي عماش هي عالمة عراقية وأكاديمية.
هدى صالح مهدي عماش | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | هدى صالح مهدي النِداوي[1] |
الميلاد | سنة 1953 (العمر 70–71 سنة) بغداد |
الإقامة | الأردن |
الجنسية | العراقية |
الكنية | أم سيف [لغات أخرى][2] |
الديانة | الإسلام |
الزوج | أحمد مكي أحمد[1] |
الأب | صالح مهدي عماش |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة ميسوري جامعة بغداد جامعة تكساس للنساء |
المهنة | عالمة أحياء دقيقة، وسياسية |
الحزب | حزب البعث العربي الاشتراكي (العراق) |
موظفة في | جامعة بغداد |
تعديل مصدري - تعديل |
أطلقت عليها القوات الأمريكية إبان احتلال العراق عدة ألقاب منها سيدة الجمرة الخبيثة، اللقب الذي تبين عدم مصداقيته بعد فشل القوات الأمريكية في تقديم أية أسلحة للدمار شامل بعد احتلال العراق.[3][4][5]
ولدت في بغداد عام 1953م، في منطقة الأعظمية، حيث أكملت دراستها هناك بعدها تخرجت من كلية علوم الحياة جامعة بغداد، وبدرجة بكالوريوس، وكانت من الأوائل على بعثتها فحصلت على بعثة إلى جامعة تكساس في الولايات المتحدة الأمريكية حيث حصلت هنالك على شهادة الماجستير في الأحياء المجهرية ثم حصلت على الدكتوراه من جامعة ميزوري.
وبعد دخول القوات الأمريكية المحتلة إلى بغداد شغلت الرقم 53 من أصل ال55 مطلوبا عراقيا على قائمة العراقيين المطلوبين للقوات الأمريكية. وكانت هي المرأة الوحيدة في هذه القائمة واتهمت هدى عمّاش بأنها من الشخصيات التي تحاول إحياء البرنامج النووي العراقي بعد حرب الخليج الثانية.
وشغلت هدى عماش منصب رئيس مجمع علم الأحياء الدقيقة العراقي في جامعة بغداد. وذكر المسؤولون الأمريكيون أن هدى عماش تدربت على يد ناصر الهنداوي الذي وصف بأنه «عراب برنامج الأسلحة البيولوجية العراقية».
وكانت تعاني من مرض سرطان الثدي ويعتقد بأن سببه هو تعرضها للاشعاعات.
ولقد تزوجت من الدكتور أحمد مكي أحمد مدير المركز القومي للحاسبات.