وليم لويد غاريسون
صحفي أمريكي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول وليم لويد غاريسون?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
وِلِيَمْ لُوْيِدْ گَارِيسُونْ (بالإنجليزية: William Lloyd Garrison) كان إبطاليا (معناه «معادي للاسترقاق ومؤيد لإبطال شرعيته القانونية») بارزا وصحفيا وناصرا لحقوق النساء في التصويت ومجددا اجتماعيا من الولايات المتحدة الأميركية. اشتهر كرئيس تحرير الصحيفة المعادية للعبودية «المحرر» The Liberator ذا ليبرايتر التي أسسها مع إسحاق ناپ عام 1831 ونشرها في ماساتشوستس حتى إبطال شرعية الاسترقاق في الولايات المتحدة بتعديل دستوري بعد الحرب الأهلية الأميركية. كان من مؤسسي الجمعية الأميركية المعادية للاسترقاق وأيد التحرير الفوري للعبيد في الولايات المتحدة.
William Garrison | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 10 ديسمبر 1805 [1][2][3] نيوبوريبورت |
الوفاة | 24 مايو 1879 (73 سنة)
[2][3][4][5] نيويورك |
سبب الوفاة | اعتلال الكلية |
مواطنة | الولايات المتحدة |
عضو في | الجمعية الأمريكية لمكافحة العبودية |
الأولاد | |
الحياة العملية | |
المهنة | محرر، وكاتب[6]، وصحفي، ومناهض العبودية [لغات أخرى][7] |
اللغات | الإنجليزية |
مجال العمل | إلغاء العبودية، وصحافة، وحقوق المرأة |
التيار | إلغاء العبودية |
التوقيع | |
تعديل مصدري - تعديل |
ولد في نوباريبورت بولاية ماساتشوستس وبدأ مهنته في الصحافة كمصفف محارف متمهن لصحيفة ذا نوباريبورت هارلد. نشب في الحركة المعادية للاسترقاق في عقد 1820 ومع مرور الوقت رفض آراء جمعية الاستعمار الأميركية والآراء التدريجية التي بتناها معظم الناس في الحركة. شارك في تأسيس ذا ليبرايتر لينشر آرائه الإبطالية ويدافع عنها، وفي 1832 نظم جمعية نيوإنغلاند المعادية للاسترقاق. هذه الجمعية تحولت إلى الجمعية الأميركية المعادية للاسترقاق، التي تبنت الموقف أن الاسترقاق يجب أن يُبْطَلَ فورا. وكذلك بزغ گاريسون كناصر في صدارة أنصار حركة حقوق المرأة، الأمر الذي تسبب في انقسام في المجتمع الإبطالي. في عقد 1870، صار لگاريسون صوت بارز في حركة حقوق تصويت النساء.