أفضل الأسئلة
الجدول الزمني
الدردشة
السياق
عبد الله بن مسلم بن عقيل
الإبن الأكبر لمسلم بن عقيل من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
Remove ads
عبد الله بن مسلم بن عقيل أحد قتلى معركة كربلاء، أصابه سهم وهو واضع يده على جبينه. قيل أنه حين قتل كان له من العمر أربعة عشرة سنة توفي سنة 61 هـ.[1]
Remove ads
نسبه
هو عبد الله بن مسلم بن عقيل بن أبو طالب بن عبد المطلب بن هاشم. أمه رقية بنت علي بن أبي طالب، وأمها الصهباء أم حبيب بنت عباد بن ربيعة بن يحيى العبد بن علقمة التغلبية. قيل: بيعت ل علي بن أبي طالب من سبي اليمامة، وقيل: من سبي عين التمر.[2] قيل أن عمره يوم استشهاده في يوم عاشوراء سنة 61 ه. كان 26 سنة،[3] واستناداً على عمر أبيه مسلم بن عقيل الذي قيل أنه 28 سنة لم يبدو هذا القول صحيحاً.[4] وذُكر في تنقيح المقال أن عمر عبد الله بن مسلم يوم استشهد 14 سنة، وهذا من المستبعد. أورد أبو الفرج الأصفهاني أن مسلم بن عقيل لا عقب له،[5] ولكن هناك من المؤرخين من تحدث عن أولاد وبنات لمسلم، ومع ذلك فإنه يوجد اختلافات كثيرة حول حياتهم وعمرهم واستشهادهم.
Remove ads
في كربلاء
الملخص
السياق
يرى ابن أعثم الكوفي، وكذلك الخوارزمي، أنّ أوّل من خرج من الطالبيين إلى قتال الأعداء هو عبد اللّه بن مسلم.[6]
وقال ابن شهر آشوب: «فقاتل حتى قتل ثمانية وتسعين رجلًا بثلاث حملات، ثم قتله عمرو بن صبيح الصيداوي، وأسد بن مالك».[6]
وقال البلاذري: «ورمى عمرو بن صبيح الصيداوي عبد اللّه بن مسلم بن عقيل، واعتوره الناس فقتلوه، ويقال: إن رقاد الجنبي كان يقول: رميت فتى من آل الحسين ويده على جبهته فأثبتها فيها، وجعلت أنضنض سهمي حتى نزعته من جبهته وبقي النصل فيها».[7]
وقال السماوي: وكانت قتلته بعد عليّ بن الحسين، فيما ذكره أبو مخنف والمدايني وأبوالفرج دون غيرهم».[7]
يقول الطبري في تاريخه نقلاً عن حميد بن مسلم الأزدي، وكذا الشيخ المفيد في الإرشاد:
«رمى عمرو عبد الله بسهم وهو مقبل عليه، فأراد جبهته فوضع عبد الله يده على جبهته يتقى بها السهم فسمر السهم يده على جبهته فأراد تحريكها فلم يستطع ثم انتحى له بسهم آخر ففلق قلبه فوقع صريعاً».[8]
رجزه
ذكر الشيخ الصدوق نقلاً عنالسجاد أنّه برز عبد الله بن مسلم بعد هلال بن الحجاج إلى الميدان، وهو يرتجز، ويقول:
أقسمت لا أقتل الا حراً
و قد وجدت الموت شيئاً مراً
أكره ىن ادعي جبانا فرا
ان الجبان من عصي و فرا
وقيل أن عبد الله بن مسلم عندما برز في الميدان كان يقول:
الْيوم الْقي مُسْلِماً وَ هُوَ ابي
وَ فِتْيةٌ بادوا عَلي دِينِ النَّبِي
لَيسَ كقَوْمٍ عُرِفُوا بالْكذِبِ
لكنْ خِيارٌ وَ كرامُ النْسَبِ
من هاشم السادات أهل الحسبِ
Remove ads
انظر أيضا
المراجع
Wikiwand - on
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Remove ads