أفضل الأسئلة
الجدول الزمني
الدردشة
السياق
قائمة صاندي تايمز للأثرياء
قائمة ويكيميديا من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
Remove ads
قائمة صنداي تايمز لأغنى 1000 شخص أو عائلة في المملكة المتحدة، تنشر في أبريل من كل عام، وتنشر كملحق للمجلة البريطانية الوطنية صنداي تايمز منذ عام 1989. يعتمد محررين أثناء تكوين القائمة على كافة المعلومات المتوافره لديهم سواء كانت معلومات منشورة في الصحف، إحصائيات ودراسات من معاهد متخصصة، مقابلات شخصية أو معلومات موثوقة المصدر متواجدة على شبكة الإنترنت.[2]
لا تقتصر القائمة على المواطنين البريطانيين فقط، بل تشمل الأفراد والأسر المولدين خارج البلاد ولكنهم يعيشون ويعملون في بريطانيا العظمى. ويستثنى من ذلك بعض الأفراد من ذوي الأصول المالية البارزة في بريطانيا.
يقدر المحررين مرتبة الشخص اعتمادا على صافي ثروته المعلنه في شهر يناير من كل عام. مع زيادة شعبية القائمة ووضعها تحت بؤرة الاهتمام كان لزاما على المحررين توضيح سياسة عملهم وكيفية اختيارهم الأشخاص. كان أشهر ردودهم هي:
- «نحن نقيس ثروة الشخص الكلية. سواء كانت أراضي، ممتلكات، خيول سباق، فن، أسهم شركات، ولا نأخذ في إعتبارنا الحسابات المصرفية التي لا نملك الحق في الوصول إليها... فنحن لا نتجاوز حدود الحرية الشخصية للأفراد.»
لم تكن الملكة إليزابيث الثانية ضمن أغنى 300 شخص لأول مرة في قائمة عام 2015 منذ أن بدأت المجلة بنشر القائمة في عام 1989،[3] والتي كانت في فيها في المركز الأول.[3]
تم نشر أخر قائمة في 7 مايو 2017.[4]
Remove ads
الكتاب
تم نشر كتاب يجمع جميع القوائم من تحرير فيليب بيريسفورد. تغطي القوائم أثرى 5,000 شخص، وتذكر مصدر ثروتهم وجنسيتهم.
- قائمة صنداي تايمز للأثرياء لعام 2006-2007 نشرت من قبل دار نشر إيه أند سي بلاك في ديسمبر 2006 (ردمك 978-0713679410).
- قائمة صنداي تايمز للأثرياء لعام 2007-2008 نشرت من قبل دار نشر إيه أند سي بلاك في نوفمبر 2007 (ردمك 978-0713685152). لم يتم نشر الكتاب نتيجة خلاف نشب بين الناشر وجريدة صنداي تايمز. حيث كان يأمل الناشر إطلاق الكتاب مع إسطوانه مدمجه (CD) الأمر الذي رفضته الصحيفة لأنها قد تعطي الفرصة لباقي الصحف في الحصول على قاعدة بياناتهم.[5]
Remove ads
القوائم
الملخص
السياق
منذ عام 1989، تنشر صحيفة صنداي تايمز الإنجليزية (ملحق إسبوعي لصحيفة تايمز) قائمة سنوية بأثرياء المملكة المتحدة. تعتمد القائمة على تقدير الحد الأدنى من ثروة أغنى 1000 شخص أو أسرة في أنحاء المملكة المتحدة. في يناير من كل عام. يتم تخصيص قسم منفصل يحتوي على 250 اسم لأغنى الشخصيات الأيرلندية، بما في ذلك كل من أيرلندا الشمالية وجمهورية أيرلندا.
قائمة عام 2007
في 29 إبريل 2007 نشرت مجلة صنداي تايمز قائمتها رقم 19 لأثرى رجال الأعمال في المملكة المتحدة. بينما أطلقت القائمة على الإنترنت في اليوم التالي (30 أبريل).
لم تتغير المراكز الثلاثة الأولى في القائمة عن العام السابق. بينما يأتي التغير الأكبر في القائمة من نصيب سمسار العقارات إيراني المولد المقيم في إنجلترا ناصر ديفيد خليلي الذي إرتفع مركزه ليصبح في المركز الخامس بثروة قدرت بحوالي 5.8 مليار جنيه استرليني،[6] بعد الأخذ في الاعتبار مجموعته الفنية التي وصلت قيمتها إلى حوالي 4.5 مليار جنيه استرليني (بزيادة 500 مليار عن عام 2006).[7]
أول 12 شخص
قائمة عام 2008
في 27 إبريل 2008 نشرت مجلة صنداي تايمز قائمتها رقم 20 لأثرى رجال الأعمال في المملكة المتحدة.[11]
تمت مناقشة قائمة الأغنياء البريطانيين في قناة (ITV1) في 24 إبريل 2008: تبرع به بعيدا، والذي يقدمه المليونير الاسكتلندي دنكان باناتين.[12]
كما هو الحال في السنوات السابقة، قامت مختلف وسائل الإعلام بتغطيه القائمة. فعلى سبيل المثال، أشارت صحيفة الديلي تلغراف إلى أن كيرستي بيرتاريلي ملكة جمال المملكة المتحدة السابقة من ستافوردشاير، هي المرأة الأعلى شئنا في القائمة بعد حصولها على المركز السادس مع زوجها، قطب التكنولوجيا الحيوية والملياردير السويسري الإيطالي إرنستو بيرتاريلي.[13]
لم تتغير المراكز الأربعة الأولى في القائمة عن العام السابق. شملت القائمة 6 أشخاص فقط ولدوا في بريطانيا من ضمن 20 شخص.[11]
دخلت ثلاث أسماء جديدة القائمة مباشرة في أول 12 شخص وهم: رجل الأعمال الروسي علي شير عثمانوف صاحب الأصول الأوزبكية، ليونارد بلافاتنيك، كلاهما مستثمرين روس يعيشون في لندن، وإرنستو بيرتاريلي.
أول 12 شخص
قائمة عام 2009
قامت صحيفة صنداي بنشر قائمتها لأثري رجال الأعمال لعام 2009 في 26 إبريل.[14]
كما هو الحال في الأعوام الماضية، قامت وسائل الإعلام المختلفة المحلية منها والدولية بتغطية هذا الحدث في منشوراتها على نطاق واسع. لم تتغير المراكز الثلاثة الأولى فظلت من نصيب كلا من لاكشمي نيفاس ميتال، رومان أركاديفتش أبراموفيتش وجيرالد كافنديش جروسفينور، دوق وستمنستر السادس. أما الإخوة هندوجا والحاصلين في العام الماضي على المركز الرابع، وليونارد بلافاتنيك الحاصل على المركز الحادي عشر فقد خرجوا من القائمة. من أشهر التغيرات هي خسارة 155 مليار جنيه إسترليني من إجمالي ثروة 1000 بريطاني، أي أكثر تقريبا من ثلث الثروة المقدرة، نتيجة الركود الإقتصادي لعام 2008.[14]
أول 25 شخص
قائمة عام 2010
تم نشر قائمة عام 2010 في 25 إبريل،[16][17] إرتفعت الثروة المجمعة (تحف، قصور، ذهب.......) عن العام الماضي بثلاث أضعاف عن العام الماضي، وهو أكبر زيادة في تاريخ القائمة في أخر 22 عام.[18]
كما شملت التغيرات الملحوظه ارتفاع مرتبة ديفيد وسايمون روبن للمركز الخامس برصيد 5.53 مليار جنيه إسترليني، وعليشر عثمانوف إلى المركز السادس برصيد 4.7 مليار جنيه إسترليني. كما كان هناك اقتحامين لمركزين من المراكز العشرين الأولى وهما القطب الصيني جوزيف لاو، والعائد الروسي ليونارد بلافاتنيك بعد أن تمت إزالته من القائمة في العام السابق.[17] وكما في السنوات السابقة لم تتغير المراكز الأربعة الأولى.[3][18]
أول 12 شخص
قائمة عام 2011
تم نشر قائمة صنداي تايمز لأغنياء المملكة المتحدة عدد 23 لعام 2011 يوم 8 مايو عام 2011.[19]
معايير التقييم
تقوم القائمة بتقدير صافي ثروة أغنى 1000 شخص أو أسرة في المملكة المتحدة اعتبارا من شهر يناير كل عام. يشمل التحليل الثروات التعريفيه كالأراضي، الممتلكات، خيول السباق، الفن وأسهم الشركات. لا يمتلك موظفين صنداي تايمز إذنا للوصول إلى الحسابات المصرفية الشخصية. لذلك تعقد لجنه تحت رئاسه الدكتور فيليب بيريسفورد لتحليل البيانات المالية لرجال الأعمال، كما يشغل تريستيان دافيس منصب رئيس التحرير التنفيذي.[20]
بدايه من ذلك العام، وبالإضافة إلى القائمة الرئيسية، تم نشر مجموعة من القوائم الصغيرة مصنفه بعده معايير مختلفه ومتنوعه. شملت تلك المعايير مصدر الثروة، العرق، الجنس، الطبقة الأرستقراطية، المهنة، الدين، قيمة الأرض، الأعمال الخيرية، العمر والأبراج الفلكية.[21] كما تم نشر قائمة منفصله كما جرت العادة بأغنى 250 إيرلندي، بما في ذلك كل من أيرلندا الشمالية وجمهورية أيرلندا.
تغيرات ملحوظة
كان أعلى دخول جديد للقائمة لعام 2011 من نصيب جوبي وسيري هندوجا، برصيد وصل إلى 6 مليار جنيه إسترليني.[22] كما دخل الهندي رافي رويا القائمة برضيد 4.9 مليار جنيه إسترليني محتلا بذلك المركز الثاني عشر.
بينما كان أعلى دخول بين النساء من نصيب الصينية زيولي هاوكن، زوحو مدرس يعمل في لندن، بثروة وصلت إلى 1.066 مليار جنيه إسترليني.[23]
أول 12 شخص
قائمة عام 2012
تم نشر قائمة صنداي تايمز للأغنياء المملكة المتحدة لعام 2012 في 29 إبريل 2012 لتصبح تلك القائمة هي القائمة رقم 24 في تاريخ المجلة.[24]
أول 17 شخص
قائمة عام 2013
تم نشر قائمة صنداي تايمز للأغنياء المملكة المتحدة لعام 2013 في 21 إبريل 2013 لتصبح تلك القائمة هي القائمة رقم 25 في تاريخ المجلة.[26]
لاحظت صحيفة الجارديان أن القائمة تسيطر عليها المليارديرات الروس والهنود، مع حصول حصول دوق وستمنستر البريطاني بريتون على المركز الثامن بثروة تقدر بحوالي 7.8 مليار جنيه إسترليني بعد حساب ممتلكاته الملكية الموجوده في مايفير لندن وبلجرافيا.[27]
أول 10 أشخاص
قائمة عام 2014
تم نشر قائمة صنداي تايمز للأغنياء المملكة المتحدة لعام 2014 في 18 مايو 2014 لتصبح تلك القائمة هي القائمة رقم 26 في تاريخ المجلة.[28]
علقت صحيفة الجارديان على القائمة قائله أن «لقد وصلت الثروة الإجمالية لأغنى 1000 شخص بريطاني إلى مستوى جديد حيث تخطت حاجز 519 مليار جنيه إسترليني -أي ما يعادل ثلث العائد الاقتصادي الوطني للبلاد، وضعف العائد منذ 5 سنوات مضت».[29]
أول 12 شخص
قائمة عام 2015
تم نشر قائمة صنداي تايمز للأغنياء المملكة المتحدة لعام 2015 في 26 أبريل 2015 لتصبح تلك القائمة هي القائمة رقم 27 في تاريخ المجلة.[32]
ذكرت صحيفة الجارديان أن الثروة الإجمالية للقائمة قد تضاعف بشكل ملحوظ خلال العشر سنوات الأخيرة حيث تجاوزت القيمة الإجمالية حاجز 547 مليار جنيه إسترليني، الأمر الذي تطلب أن تتجاوز ثروتك حاجز 100 مليون جنيه استرليني لتكون مؤهلا لدخول القائمة.[6]
للمره الأولى منذ عام 1989 لم تكن ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية ضمن أغنى 300 شخصية.[3]
أول 15 شخص
قائمة عام 2016
تم نشر قائمة صنداي تايمز للأغنياء المملكة المتحدة لعام 2016 في 24 إبريل 2016 لتصبح تلك القائمة هي القائمة رقم 28 في تاريخ المجلة. قام روبرت واتس بضم المترجم فيليب بيريسفورد للقائمة عام 2016.
تم تحديد مبلغ 103 مليون جنيه إسترليني معيارا لدخول القائمة في ذلك العام. تمت إضافة جون غرايكن، كريستو ويز، سونيل فاسواني وعائلته، ومارتن مولر للقائمة للمرة الأولى ضمن أثرى 100 شخصية.
لاحظت جريده ديلي ميل أن «البريطانين الأكثر ثراءا تم تعرضهم لأزمات ماليه كبيرة في العام الماضي، فقد تم خفض مراكز 10 بريطانين من مليارديرات إلى مالتي ميلونير».[33]
أول 20 شخص
قائمة عام 2017
تم نشر قائمة صنداي تايمز للأغنياء المملكة المتحدة لعام 2017 في 7 مايو 2017 لتصبح تلك القائمة هي القائمة رقم 29 في تاريخ المجلة.
قام ربروت واتس بتحرير القائمة بمساعده فيليب بيريسفورد.[36]
أول 15 شخص
قائمة عام 2018
Remove ads
انظر أيضًا
المصادر
وصلات خارجية
Wikiwand - on
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Remove ads