مهد العادية

مَهد العادية كان من المفترض أن تكون شاعرة عربية من حوالي 4000 قبل الميلاد.^[2] لكن من غير المحتمل أن تكون موجودة.^[3][4]

مهد العادية
معلومات شخصية
تاريخ الميلاد	4 ألفية ق.م
الحياة العملية
المهنة	شاعرة[1]
تعديل مصدري - تعديل

هي شخصية تاريخية تصور المزدوج (المجموعة البطولية)^[5] التي تحذر الناس من تدميرهم الوشيك من قبل الله، وفقا لتنبؤات النبي هود.^[5]

من شعرها

يُنسب إليها الشعر الآتي، الذي تدعو فيه قومها عاد إلى الاستماع للنبي هود:^[5]

إني أرى وسط السحاب نارًا

تنثر من ضرامها الشرارا

يسوقها قوم على خيول

تهتف بالأصوات والصهيل

وهي عذاب يا آل عادٍ فاعلموا

فوحدوا الله لكي ما تسلموا

ثم استجيروا بالنبي هُودِ

نبيّ ربٍّ واحد معبود

فقد أتاكم عن قريب داهية

فليس تبقي منكمُ من باقية

مقتطفات أدبية

موريس فرحي، قصائد كلاسيكية للنساء العربيات ترجمة عبد الله الأدهري، 1999. ISBN 0-86356-096-2^[6]