حيث تحوّلت إلى كنيسة. وفي الجانب الخلفي من الجامع، هناك ضريح لمحمود بك السنجق، صاحب المسجد المعروف باسمه في التبّانة. يقع على الضفة اليسرى لنهر أبي علي
الثاني على طربزون ونصِب ابنه سليماً (السلطان سليم الأول فيما بعد) حاكما (سنجق بك) على طربزون، وهناك رُزق سليم سنة 1495 بابنه سليمان الذي أصبح السلطان سليمان
من سنجق بولي وقورقود من سنجق مغنيسية لِقُربهما من العاصمة، فأجابهُ بايزيد رعايةً لِخاطره وعيَّن سُليمانًا على سنجق كفَّة بِالقرم وقورقود على سنجق تكَّة
الابن الأصغر -الذي اتخذ اسم مسيح باشا- أدميرال الأسطول العثماني وسنجق بكي (حاكم سنجق) مقاطعة جاليبولي. وخدم في نهاية المطاف مرتين كصدر أعظم تحت حكم نجل
من سنجق بولي وقورقود من سنجق مغنيسية لِقُربهما من العاصمة، فأجابهُ بايزيد رعايةً لِخاطره وعيَّن سُليمانًا على سنجق كفَّة بِالقرم وقورقود على سنجق تكَّة