مغامرات في البرازيل
الحلقة الخامسة عشرة من الموسم الثالث عشر من مسلسل كوميديا الموقف الأمريكي للرسوم المتحركة "عائلة سيمبسون". / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول مغامرات في البرازيل?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
«مغامرات في البرازيل» بالنسخة الأصلية (بالإنجليزية: "Blame It on Lisa") وتعني ألقِ اللوم على ليزا، ترجمت إلى الفرنسية بعنوان (بالفرنسية: "Aventures au Brésil")، هي الحلقة الخامسة عشرة من الموسم الثالث عشر من مسلسل كوميديا الموقف الأمريكي للرسوم المتحركة ذا سيمبسونز. تم بث الحلقة للمرة الأولى بتاريخ 31 مارس 2002 على شبكة فوكس في الولايات المتحدة.
| ||||
---|---|---|---|---|
(بالإنجليزية: Blame It on Lisa) | ||||
حلقة ذا سيمبسونز | ||||
المخرج | ستيفن دين مور | |||
كاتب السيناريو | بوب بندتسون | |||
رمز الإنتاج | DABF10 | |||
تاريخ العرض الأصلي | 31 مارس 2002 | |||
وصلات خارجية | ||||
IMDb.com | صفحة الحلقة | |||
تسلسل الحلقات | ||||
حكايات من المجال العام [لغات أخرى]
عطلة نهاية الأسبوع في بورنيز [لغات أخرى]
|
||||
تعديل مصدري - تعديل |
في أطوار الحلقة، ترعى ليزا سيمبسون يتيماً برازيلياً اسمه رونالدو. وفجأة يغيب رونالدو ولم تتلقَ أي خبر عنه، فاتصلت بدار الأيتام التي ترعاه وأخبرتهم بأمر اختفائه. رحلت العائلة إلى البرازيل من أجل البحث عن رونالدو المختفي، ولكن أثناء البحث عنه في ريو دي جانيرو، اختُطف هومر. وطُلب من الأسرة دفع 50,000 دولار فديةً لإطلاق سراحه، اكتشفت ليزا أن رونالدو غادر دار الأيتام لأنه يعمل في مجال عروض الرقص الفنية، مرتديا لباس الفلامينجو في برنامج «تيلي بوبيس Teleboobies» للأطفال.
في آخر الحلقة التقى رونالدو عائلة سيمبسون وأعطاها 50,000 دولار للإفراج عن هومر.
كتب سيناريو الحلقة بوب بندتسون وأخرجت من طرف ستيفن دين مور، احتوت الحلقة على عدة إشارات إلى الثقافة الشعبية البرازيلية، بما في ذلك محاكاة ساخرة للمذيعة التلفزيونية الخاصة بالأطفال شوشا، وإشارة إلى فيلم رحلة إلى القمر لجورج ميلييس.
خلال البث الأصلي، شاهد الحلقة حوالي أحد عشر مليون أسرة. في 2010 تم نسخ الحلقة على أقراص دي في دي وبلو راي مع الحلقات الأخريات من الموسم الثالث عشر من هذه السلسلة. تفاعل مع الحلقة الجمهور الأمريكي بشكل كبير، بيد أن الحلقة لاقت بعض الانتقادات اللاذعة في البرازيل بسبب الكلام المبتذل والصور النمطية التي بثت عن البرازيل في الحلقة، بدعوى أنه تم الخلط بين الثقافة البرازيلية وثقافات بلدان أمريكا اللاتينية الأخرى. وقال مجلس ريو دي جانيرو للسياحة، أن الحلقة صورت المدينة كمأوى لأعلى معدلات الجريمة والخطف، والأحياء الفقيرة وتفشي الفئران والقرود، وهددت فوكس باتخاذ إجراءات قانونية، وبعد هذه الحملة من النقد اللاذع ضد محتوى الحلقة اعتذر جيمس بروكس -المنتج المنفذ للسلسلة- لمدينة ريو دي جانيرو.