أفضل الأسئلة
الجدول الزمني
الدردشة
السياق
يا جارة الوادي
أغنية مصرية من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
Remove ads
يا جارة الوادي هي قصيدة ألفها أمير الشعراء أحمد شوقي، ولحنها وغناها محمد عبد الوهاب عام 1928، ثم غنتها لاحقاً فيروز.
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. (ديسمبر 2018) |
Remove ads
قصة الأغنية
شيعتُ أحلامي بقلب باك ِ
ولمحت من طُرُق المِلاح شباكي
- في عام 1927 قدم محمد عبد الوهاب حوالي 20 أغنية، وأشارت إليه إحدى المجلات آنذاك باعتباره واحداً من ثلاثة يتربعون على عرش الغناء في مصر، والاثنان الآخران هما منيرة المهدية، وحامد مرسي.
- ثم قرأ محمد عبد الوهاب هذه القصيدة وقرر أن يلحنها وغناها عام 1928، ونجحت نجاحاً كبيراً. وقد اختار عبد الوهاب أن يبدأ غناء القصيدة من البيت الذي يقول:
يا جارة الوداي طربت وعادني
ما يشبه الأحلام من ذكراكِ
- بعد ذلك بعدة عقود قررت فيروز والأخوين رحباني إعادة غناء هذه الأغنية بتوزيع موسيقي جديد، لكن كان على الأخوين مراعاة أن صوت فيروز يبلغ 8 مقامات موسيقية، في حين أن صوت عبد الوهاب كان يبلغ عند غناء هذه الأغنية 14 مقاماً.
- كان لحن القصيدة جميلاً، لكن عبد الوهاب ارتكب عند غنائه للقصيدة خطأً لغويًا (وقامت فيروز بتكرار نفس الخطأ عند غناءها للقصيدة) ألا وهو نطقه لحرف اللام في كلمة «الرياض» في البيت الذي يقول:
ولقد مررت على الرياض بربوة
غناءَ كنت حيالها ألقاكِ
والصواب عدم نطق تلك اللام لأنها لام شمسية، حيث أن الحرف الذي يليها هو حرف الراء.
Remove ads
وصلات خارجية
مصادر
- ديوان أحمد شوقي، دار العودة، بيروت، لبنان، 1983.
- فكتور سحاب، «السبعة الكبار في الموسيقى العربية».
- مجدي العمروسي، «محمد عبد الوهاب».
- مجلة «فن».
Wikiwand - on
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Remove ads