From Wikipedia, the free encyclopedia
حماة الحمى هو النشيد الوطنى لتونس. كتب أغلب كلماته الشاعر المصرى مصطفى صادق الرافعى و إنضاف له بيتين للشاعر ابو القاسم الشابى و لحنه احمد خير الدين و وزعه محمد عبد الوهاب. اعتمد رسميا كنشيد وطني فى 12 نوفمبر 1987
| ||||
---|---|---|---|---|
البلد | تونس | |||
تأليف | مصطفى صادق الرافعى ، وابو القاسم الشابى | |||
تلحين | محمد عبد الوهاب | |||
اللغه | عربى | |||
اسمع النشيد | ||||
تعديل |
| ||
حماة الحمى يا حماة الحمى | هلموا هلموا لمجد الزمــن | |
لقد صرخت فى عروقنا الدما | نموت نموت ويحيا الوطن | |
بلادي احكُمي واملكي واسعدي | فلا عاش من لم يعش سيــّدا | |
بحرّ دمي وبمــا فى يــدي | أنا لبلادي وحزبي فدا | |
لك المجد يا تُونس فاستــمجدي | بعزّة شعبك طُول المـدى | |
ونحنُ أُسُودُ الوغى فاشهدي | وثُوب أُسُودك يوم الصــّدام | |
حماة الحمى يا حماة الحمى | هلموا هلموا لمجد الزمــن | |
لقد صرخت فى عروقنا الدما | نموت نموت ويحيا الوطن | |
لتدو السماوات برعدها | لترم الصواعق نيرانها | |
الى عز تونس الى مجدها | رجال البلاد وشبانها | |
فلا عاش فى تونس من خانها | ولا عاش من ليس من جندها | |
نموت ونحيا على عهدها | حياة الكرام وموت العظام | |
حماة الحمى يا حماة الحمى | هلموا هلموا لمجد الزمــن | |
لقد صرخت فى عروقنا الدما | نموت نموت ويحيا الوطن | |
حماة الحمى يا حماة الحمى | هلموا هلموا لمجد الزمــن | |
لقد صرخت فى عروقنا الدما | نموت نموت ويحيا الوطن | |
ورثنا السواعد بين الأمم | صخورا صخورا كهذا البناء | |
سواعد يهتز فوقها العلم | نباهي به ويباهي بنا | |
وفيها كفا للعلا والهمم | وفيها ضمان لنيل المنى | |
وفيها لأعداء تونس نقم | وفيها لمن سالمونا السلام | |
حماة الحمى يا حماة الحمى | هلموا هلموا لمجد الزمــن | |
لقد صرخت فى عروقنا الدما | نموت نموت ويحيا الوطن | |
إذا الشعب يوما أراد الحياة | فلا بدّ أن يستجيب القدر | |
ولا بد لليل أن ينجلي | ولا بد للقيد أن ينكســر | |
حماة الحمى يا حماة الحمى | هلموا هلموا لمجد الزمــن | |
لقد صرخت فى عروقنا الدما | نموت نموت ويحيا الوطن |
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.