التهاب البريتون
مرض يصيب الإنسان / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول التهاب البريتون?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
التهاب الصِّفاق[2] أو التهاب البريتون (بالإنجليزية: Peritonitis) هو التهاب الغشاء البريتوني المبطن لجدار البطن الداخلي والذي يغطي أعضاء البطن،[3] وقد تشمل الأعراض الألم الشديد، أو تورم في البطن، أو الحمى، أو فقدان الوزن،[3][4] وقد يكون الألم في جزء واحد من البطن أو يشمل البطن بأكملها،[5] وقد تشمل المضاعفات: الصدمة ومتلازمة الضائقة التنفسية الحادة.[6][7]
التهاب الصّفاق | |
---|---|
النطق | /pɛr[invalid input: 'ɨ']təˈnaɪt[invalid input: 'ɨ']s/ |
معلومات عامة | |
الاختصاص | جراحة عامة |
من أنواع | أمراض الجهاز الهضمي، ومرض التهابي [لغات أخرى]، ومرض |
الموقع التشريحي | صفاق |
المظهر السريري | |
الأعراض | تقيؤ[1]، وغثيان[1] |
الإدارة | |
أدوية | |
التاريخ | |
وصفها المصدر | قاموس بروكهاوس وإفرون الموسوعي، وقاموس بروكهاوس وإفرون الموسوعي الصغير [لغات أخرى]، والموسوعة البريطانية نسخة سنة 1911، وقاموس غرانات الموسوعي [لغات أخرى]، والموسوعة السوفيتية الأرمينية، المجلد الثامن [لغات أخرى] |
تعديل مصدري - تعديل |
وتشمل الأسباب انثقاب القناة المعوية، أو التهاب البنكرياس، أو مرض التهاب الحوض، أو قرحة المعدة، أو تليف الكبد أو تمزق الزائدة الدودية،[4] بينما تشمل عوامل الخطر الاستسقاء والغسيل الكلوي البريتوني،[6] ويعتمد التشخيص بشكل عام على الفحص، واختبارات الدم، والتصوير الطبي.[8]
وغالبا ما يشمل العلاج المضادات الحيوية، والسوائل الوريدية، وأدوية الألم، والجراحة،[4][6] وقد يتضمن تدابير أخرى، مثل أنبوب أنفي معدي أو نقل دم.[6] وبدون علاج، قد تحدث الوفاة في غضون أيام قليلة.[6] ويصاب حوالي 7.5 ٪ من الناس بالتهاب الزائدة الدودية في وقت ما،[5] بينما يعاني حوالي 20 ٪ من المصابين بالتليف الكبدي الذين يتلقون العلاج في المستشفى من التهاب الصفاق.[5]