ألب أرسلان
سلطان سلجوقي وقائد النصر على الروم في معركة ملاذكرد / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول ألب أرسلان?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
ضياء الدُنيا و الدين عضد الدولة أبو شجاع محمد آلپ آرسلان بن داوود بن ميكائيل بن سلجوق بن دقاق التركماني (بالفارسية: آلپ ارسلان) (20 يناير 1029 - 15 أو 25 أو 30 ديسمبر 1072م)، أحد أهم قادة المسلمين وكبار رجال التاريخ، وصاحب الانتصار الخالد على الروم في معركة ملاذكرد. عُرف باسم (آلپ آرسلان) وتعني بالتركية (الأسد الباسل). كان ثاني حكام الأتراك السلاجقة بعد السلطان المؤسس طغرل بك لُقّب بسُلطان العالم أو بالسلطان الكبير أو الملك العادل. بلغ حدود حكمه من أقاصي بلاد ما وراء النهر إلى أقاصي بلاد الشام، ورغم عظم مملكته، إلا أنه كان تابعاً للخلافة العباسية في بغداد.[معلومة 1] قال عنه شمس الدين الذهبي: «آلپ آرسلان مُحَمد بن جغريبك داوُد التُركماني السُلطان الكبير، والملك العادل، عضُد الدولة، أبو شجاع من عُظماء مُلوك الإسلام وأبطالهم».[2]
ألب أرسلان | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
| |||||||
(بالتركمانية: Alp-Arslan) | |||||||
تمثال ألب أرسلان | |||||||
سلطان الدولة السلجوقية | |||||||
فترة الحكم 1064 – 1072 | |||||||
تاريخ التتويج | 27 أبريل 1067 | ||||||
|
|||||||
معلومات شخصية | |||||||
اسم الولادة | محمد بن داود بن ميكائيل بن سَلْجُوق بن دُقَاق | ||||||
تاريخ الميلاد | 20 يناير 1029م محرم 420هـ | ||||||
الوفاة | 15ديسمبر 1072م 25 ربیعالاول 465هـ(43 سنة) نهر أوكسيوس، تركستان | ||||||
سبب الوفاة | جرح طعني | ||||||
مكان الدفن | مرو الشاهجان، تركستان | ||||||
مواطنة | الدولة السلجوقية | ||||||
الكنية | أبو شجاع | ||||||
الديانة | الإسلام، أهل السنة والجماعة | ||||||
الزوجة |
| ||||||
الأولاد |
| ||||||
الأب | جغري بك | ||||||
إخوة وأخوات | |||||||
عائلة | السلالة السلجوقية | ||||||
الحياة العملية | |||||||
المهنة | قائد عسكري | ||||||
تعديل مصدري - تعديل |
بعد وفاة طُغرُل بك المؤسس الحقيقي لدولة السلاجقة سنة 455 هـ/1063م، تولى ألب أرسلان ابن أخيه حكم السلاجقة، وكان قبل أن يتولى السلطنة يحكم خراسان وبلاد ما وراء النهر بعد وفاة أبيه داود عام 1059م، وكان يعاونه دوما وزيره أبو علي حسن بن علي بن إسحاق الطوسي، المشهور بـ نِظام المُلك. استطاع في عهده أن يفتح أجزاء كبيرة من آسيا الصُغرى وأرمينيا وجورجيا.