الاحتجاجات الجامعية المؤيدة لفلسطين
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
انطلقت احتجاجات طلابية مناهضة للحرب الاسرائيلية الفلسطينية 2023 على غزة.[1] للمطالبة بوقف الحرب على غزة ووقف تسليح أمريكا لإسرائيل. لتشن السلطات الامريكيّة حملة اعتقالات جماعية في عدد من جامعات الساحل الشرقى.[2][3]
اقتُرح دمج محتويات هذه المقالة مع المعلومات الموجودة في مظاهرات الجامعات الأمريكية المؤيدة لفلسطين. (ناقش) |
واصل الطّلّاب في جامعة كولومبيا في نيويورك اعتصامهم المفتوح في مخيم نصبوه في الجامعة منذ 8 أيام احتجاجًا على ما يعتبرونه إبادة جماعية للشعب الفلسطيني. لتمهل بعدها الجامعة الطلاب المعتصمين 48 ساعة لإنهاء اعتصامهم داخل الحرم الجامعي.[4][5][6][7][8]
دخل المتظاهرون مكتب الرئيس في جامعة فاندربيلت، أوقفت الجامعة طلابها وطردت ثلاثة منهم. ويعتقد أن هذه هي أولى عمليات طرد الطلاب بسبب الاحتجاجات المتعلقة بالحرب الفلسطينية الاسرائيلية 2023، وفقًا لصحيفة نيويورك تايمز.[9]
اعتقلت شرطة نيويورك أكثر من 100 متظاهر في المخيم في خطوة غير مسبوقة؛ لتثير غضب بعض من أعضاء الهيئة التدريسيّة. لاحقًا جرى وقف الطلاب عن الدراسة وتفكيك الخيام لكن طلابا آخرين نصبوا أكثر من 100 خيمة.
أشارت رئيسة الجامعة نعمت مينوش شفيق قبل الاتفاق على تمديد الموعد النهائي للمفاوضات إن "المخيم يثير مخاوف خطيرة تتعلق بالسلامة، ويعطل الحياة في الحرم الجامعي، ويخلق بيئة متوترة ومعادية في بعض الأحيان للعديد من أفراد مجتمعنا… من الضروري أن نمضي قدما في خطة تفكيكه". لكنّ، المحتجين واصلوا الاحتجاج حتى توافق الجامعة على الكشف عن أي استثمارات مالية قد تدعم الحرب في غزة وسحبها والعفو عن الطلاب الذين منعوا من الحضور للجامعة بعد المشاركة في المظاهرات.[4]
قُبِض على على أكثر من 2900 متظاهر منذ 9 مايو.[10] بما في ذلك أعضاء هيئة التدريس والأساتذة، في أكثر من 60 حرم جامعي في أمريكا. عقب انتشار مع انتشار الاحتجاجات في جميع أنحاء أوروبا. أطلق بعض المتظاهرين على الحركة اسم "الانتفاضة الطلابية".[11][12][13][14]