المجاعة في قطاع غزة
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
يعاني قطاع غزة من مجاعة شديدة نتيجة الحرب التي نشبت عام 2023 بين إسرائيل وحماس. وقد نتجت المجاعة عن الغارات الجوية الإسرائيلية التي دمرت البنية التحتية للغذاء، مثل المخابز وطواحين الدقيق، بالإضافة إلى انتشار ندرة واسعة النطاق في المواد الأساسية. مما ترك أكثر من نصف مليون شخص في غزة على شفا المجاعة كجزء من أزمة إنسانية أوسع نطاقاً في القطاع.[1]
هذه مقالة أو قسم تخضع حاليًّا للتوسيع أو إعادة هيكلة جذريّة. إذا كانت لديك استفسارات أو ملاحظات حول عملية التطوير؛ فضلًا اطرحها في صفحة النقاش قبل إجراء أيّ تعديلٍ عليها. فضلًا أزل القالب لو لم تُجرَ أي تعديلات كبيرة على الصفحة في آخر شهر. لو كنت أنت المحرر الذي أضاف هذا القالب وتُحرر المقالة بشكلٍ نشطٍ حاليًّا، فضلًا تأكد من استبداله بقالب {{تحرر}} في أثناء جلسات التحرير النشطة. آخر من عدل المقالة كان MaraBot (نقاش | مساهمات) منذ ثانية واحدة (تحديث) |
هذه المقالة بحاجة لصندوق معلومات. |
وقد اتهمت منظمات حقوق الإنسان إسرائيل باستخدام التجويع كأسلوب من أساليب الحرب. كما زاد دخول عدد محدود من شاحنات المساعدات من حدة المجاعة، مما دفع الخبراء إلى وصفها بأنها واحدة من أسوأ حالات التجويع التي صنعها الإنسان في ما يقرب من قرن. ونتيجة للمجاعة، مات المدنيون الفلسطينيون أيضًا.
وذكرت شبكة سي إن إن أن الفلسطينيين كانوا يأكلون العشب للبقاء على قيد الحياة.[2]