مايا أنجيلو
مؤلفة وشاعرة أمريكية / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول مايا أنجيلو?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
مارجريت آن جونسون وشهرتها مايا أنجيلو (بالإنجليزية: Maya Angelou، وتنطق /ˈmaɪ.ə ˈændʒəloʊ/)[19][20] (سانت لويس 4 أبريل 1928 - 28 مايو 2014 [21])، شاعرة وكاتبة أمريكية أصدرت سبع سير ذاتية وخمسة كتب في فن المقال والعديد من المجموعات الشعرية. تنسب إليها قائمة من المسرحيات والأفلام والبرامج التليفزيونية التي امتدت نحو أكثر من خمسين عاما. وحصلت أنجيلو على عشرات الجوائز ذلك بالإضافة إلى حصولها على أكثر من ثلاثين شهادة دكتوراة فخرية.[22] تشتهر بسلسلة التراجم الذاتية التي تنصب على مرحلة طفولتها وتجاربها الأُوَل في مرحلة المراهقة. وتناولت سيرتها الذاتية الأولى «أعرف لماذا يغرد الطائر الحبيس» [23] حياتها منذ لحظة الميلاد وحتى سن السابعة عشر. ومن الجدير بالذكر أن هذه السيرة منحتها اعترافًا وإطراءً عالميًا وشهرة واسعة.
مايا أنجيلو | |
---|---|
(بالإنجليزية: Maya Angelou) | |
أنجيلو في فبراير/شباط 2013 | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالإنجليزية: Marguerite Annie Johnson) |
الميلاد | 4 أبريل 1928 [1][2][3][4] سانت لويس |
الوفاة | 28 مايو 2014 (86 سنة)
[1][2][3] وينستون-سالم |
سبب الوفاة | مرض |
مواطنة | الولايات المتحدة |
العرق | أمريكية أفريقية[5][6][7] |
عضوة في | ألفا كابا ألفا |
الحياة العملية | |
المواضيع | شعر، ومقالة |
المدرسة الأم | ثانوية جورج واشنطن [لغات أخرى] مدرسة كاليفورنيا للعمال [لغات أخرى] |
المهنة | شاعرة، ناشطة حقوق مدنية، راقصة، منتجة سينمائية، منتجة تليفزيونية، كاتبة مسرحية، مخرجة سينمائية، مؤلفة، ممثلة، أستاذة جامعية |
اللغات | الإنجليزية |
سنوات النشاط | 1969 – 2014 |
مجال العمل | شعر، ومقالة |
موظفة في | جامعة ويك فورست |
أعمال بارزة | أعرف لماذا يغرد الطائر الحبيس، وعلى نبض الصباح [لغات أخرى]، وومازلت أشرق |
الجوائز | |
الجائزة الأدبية عن الخدمة المتميزة للمجتمع الأدبي الأمريكي [لغات أخرى] (2013)[8] وسام الحرية الرئاسي (2010)[9] جائزة الجمعية الوطنية للنهوض بالملونين عن فئة العمل الأدبي المبهر [لغات أخرى] (عن عمل:رسالة إلى ابنتي) (2009) جائزة ماريان أندرسون [لغات أخرى] (2008)[10] جائزة الجمعية الوطنية للنهوض بالملونين عن فئة العمل الأدبي المبهر [لغات أخرى] (عن عمل:هاللويا! مائدة الترحيب) (2005) جائزة جرامي لأفضل ألبوم محكي [لغات أخرى] (2002)[11] الميدالية الوطنية للفنون (2000) قاعة الشهرة الوطنية للمرأة (1998)[12] جائزة جرامي لأفضل ألبوم محكي [لغات أخرى] (1995)[13] قلادة سبينغارن (1994)[14] عضوية قاعة شرف أركنساس للسود [لغات أخرى] (1993)[15] جائزة جرامي لأفضل ألبوم محكي [لغات أخرى] (عن عمل:على نبض الصباح) (1993) جائزة كريستال [لغات أخرى] (1992) جائزة هوراشيو ألجر [لغات أخرى] (1992)[16] ميدالية لانغستون هيوز [لغات أخرى] (1991)[17] المواطنة الفخرية لبالتيمور [لغات أخرى] (1990) جائزة بول روبسون [لغات أخرى] (1990) جائزة كانديس [لغات أخرى] (1990) الدكتوراه الفخرية من جامعة كارولاينا الجنوبية [لغات أخرى] (1989) | |
التوقيع | |
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي |
IMDB | صفحتها على IMDB[18] |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
شملت قائمة أعمالها القوادين، والعاهرات، وراقصات وفنانات الملاهي الليلية، وأعضاء أوبرا «البغروس وباس»، ومنسق مؤتمر القيادة المسيحية الجنوبية، مارتن لوثر كينغ[24]، بالإضافة إلى المؤلفين والصحافيين في مصر وغانا إبان فترة تصفية الاستعمار، وممثلي وكتّاب ومخرجي ومنتجي المسرحيات والأفلام، وبرامج التليفزيون الأرضي المحلي. ومنذ عام 1982 حاضرت أنجيلو في جامعة ويك فورست[25] بونستون سالم، بولاية نورث كارولينا حيث كانت أول أستاذ يتربع على كرسي أرينولدز في الدراسات الأمريكية لمدى الحياة. وكانت ناشطة في حركةالحقوق المدنية وعملت مع كل من: مارتن لوثر كينغ ومالكوم إكس. ومنذ فترة التسعينيات كان لها أكثر من ثمانين ظهورا في حلقات المحاضرات على مدار العام الواحد. وداومت القيام بذلك حتى الثمانينيات من عمرها. وفي عام 1993 ألقت قصيدتها «على نبض الصباح» في حفل التنصيب الرئاسي لبيل كلينتون وكانت بذلك أول شاعرة تلقي قصيدة في حفل تنصيب رئاسي، بعد أن كان لروبرت فروست السبق في ذلك أثناء حفل تنصيب جون كينيدي 1961.[26]
وبإصدار سيرتها الذاتية «أعرف لماذا يغرد الطائر الحبيس» أصبحت أنجيلو من أوائل الأمريكيات الأفارقة [27]، تمكنًا من سرد حياتهن الشخصية على مشهد من الناس. وتحظى أنجيلو باحترام كبير وذلك باعتبارها المتحدث الرسمي للأمريكيين السود. وتعتبر أعمالها بمثابة جبهة الدفاع عن ثقافة الأمريكيين الأفارقة. ورغم محاولات حظر كتبها من بعض مكتبات الولايات المتحدة، استخدمت أعمالها على نطاق واسع في مدارس وجامعات العالم. ووصفت الأعمال الكبرى لمايا أنجيلو بأنها سير ذاتية روائية، غير أن العديد من النقاد اعتبروا هذه الأعمال مجرد سير ذاتية. وتعمدت أنجيلو تغيير النمط الشائع في كتابة السير الذاتية وذلك من خلال نقد، وتنويع، وتوسيع نطاق هذا النوع الأدبي. وتتمركز كتبها في مناقشة موضوعات تعبوية عديدة، منها على سبيل المثال العنصرية، والهوية، والأسرة، والسفر والترحال. وتشتهر أنجيلو بأنها كاتبة سير ذاتية، ولكنها أيضًا شاعرة عظيمة بالرغم من ردود الأفعال المتباينة على قصائدها.