محمد عزة دروزة
مفكر وكاتب ومناضل قومي عربي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول محمد عزة دروزة?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
محمد عزة بن عبد الهادي دَرْوَزَة (21 حزيران 1887 - 26 تموز 1984)[1] مفكر وكاتب ومناضل قومي عربي ولد في نابلس وتوفي في دمشق.[2] إضافة إلى نضاله السياسي، كان أديباً ومؤرخاً وصحفياً ومترجماً ومفسراً للقرآن.[3] هو أحد مؤسسي الفكر القومي العربي[4] إلى جانب ساطع الحصري وزكي الأرسوزي.
محمد عزة دروزة | |
---|---|
محمد عزة دروزة في شبابه | |
الأمين العام لحزب الاستقلال | |
في المنصب 1932 – 1947 | |
المدير العام للأوقاف في فلسطين | |
في المنصب 1930 – 1937 | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | محمد عزة بن عبد الهادي دَرْوَزَة |
الميلاد | 21 يونيو 1888 نابلس |
الوفاة | 26 يوليو 1984 (96 سنة)
دمشق |
مواطنة | فلسطين مصر |
الحياة العملية | |
المهنة | مؤرخ، وسياسي، ومفسر، ومفكر |
الحزب | حزب الاستقلال الفلسطيني جمعية العربية الفتاة |
اللغة الأم | العربية |
اللغات | العربية |
موظف في | جامعة النجاح الوطنية |
أعمال بارزة | قائمة أعمال محمد عزة دروزة |
التيار | قومية عربية |
تعديل مصدري - تعديل |
اتخذ نضاله شكلاً وحدوياً تجاوز ظروف التجزئة والحدود المصطنعة، فشارك في تأسيس ونشاط الجمعيات والأحزاب الاستقلالية العربية الوحدوية النضالية في سورية الكبرى (قبل تقسيمها من قبل الاستعمار عام 1920)، مثل جمعية العربية الفتاة وحزب الاستقلال العربي وعارض سياسة التتريك. هو أحد أعضاء المؤتمر السوري العام (1919 م) وسكرتير الجمعية التأسيسية، وأحد واضعي الدستور السوري الأول. أعلن من على شرفة بلدية دمشق في ساحة المرجة استقلال سورية وتأسيس المملكة السورية العربية في 8 آذار عام 1920. قاد العديد من النشاطات المناهضة للانتداب البريطاني على فلسطين وسياسة تقسيم الأراضي العربية، ودعا إلى توحيد سورية ومصر في خمسينيات القرن العشرين. تعتبر سيرته الذاتية تأريخاً لمسيرة الحركة الوطنية النضالية والاستقلالية والوحدوية خلال القرن العشرين.[5]
ترك دروزة أكثر من خمسين كتاباً في علوم شتى تتعلق بالعروبة والإسلام والتاريخ العام، ومنها سلسلة كتب في تاريخ الحركة العربية وأصول القومية العربية والوحدة العربية.[6] تُعد مؤلفاته وبالذات كتاب «الوحدة العربية» من أهم ما كتب عن القومية العربية وعن طرق تحقيق الوحدة العربية.[7]