نوح إبراهيم
شاعر فلسطيني / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول نوح إبراهيم?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
نوح إبراهيم (1913- 28 تشرين الأول 1938)، الملقّب بـ «الشاعر الشعبي لثورة 1936» و«تلميذ القسّام»[1]، هو شاعر شعبي، ومغني، وملحن ومناضل فلسطيني، ولد في مدينة حيفا في فلسطين[2]، كتب الشعر منذ سن مبكرة.
نوح إبراهيم | |
---|---|
نوح إبراهيم | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1913 حيفا، ولاية بيروت، الدولة العثمانية |
الوفاة | 28 تشرين الأول 1938 (العمر: 25 سنة) حرش الصنيبعة، قرب بلدة طمرة، الانتداب البريطاني على فلسطين |
الجنسية | فلسطين |
الحياة العملية | |
الاسم الأدبي | الشاعر الشعبي لثورة 1936 |
الفترة | 1913- 1938 |
النوع | شعر شعبي |
تعلم لدى | درويش القصاص |
المهنة | شاعر، مغني، ملحن ومناضل |
الجوائز | |
وسام القدس للثقافة والفنون | |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
عبّر الشاعر نوح إبراهيم عن وجدانِ شعبهِ بأسلوب سلس، ولغة سهلة غنائية مفهومة، تقترب من الكلام العادي، وتحمل في ثناياها حب الوطن، وتدعو إلى الدفاع عنه، وتحث الناس على الثورة. لقد مثل شعره بداية العصر الذهبي للشعر الشعبي الفلسطيني، وحمل مع معاصريهِ من الشعراء الشعبيين أمثال: فرحان سلام، وأبو سعيد الحطيني وسعود الأسدي همَّ المجتمع الفلسطيني، ومقاومته الثورية ضد الاحتلال البريطاني والاستيطان الصهيوني في ثلاثينيات القرن الماضي.[3][4]
نظم نوح إبراهيم عدداً كبيراً من الأهازيج والقصائد الشعبية حول مختلف القضايا والأحداث الوطنية والسياسية الفلسطينية والعربية في تلك الفترة، وذاع صيت أغانيه بشكل واسع، فكانت أسطوانات أغانيهِ تعم كل أنحاء فلسطين[5]، فتحول الكثير من شعرهِ إلى هتافات على أفواهِ الناس في المسيرات والمظاهرات، وبعض أغانيهِ ما زالت متداولة حتى اليوم.