أفضل الأسئلة
الجدول الزمني
الدردشة
السياق

النافع (أسماء الله الحسنى)

اسم من أسماء الله الحسنى من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

النافع (أسماء الله الحسنى)
Remove ads
Thumb

النافع

لغويا

النافع (أسماء الله الحسنى) النافع عكسها الضار النافع (أسماء الله الحسنى)

نفَعَ يَنفَع، نَفْعًا، فهو نافِع، والمفعول مَنْفوع: • نفَع غيرَه/ نفَعه بكذا أفادَه، صنَع له خيرًا، عكسه ضرَّ «بقَدْر لُغات المرء يكثر نفْعه: للحثِّ على التَّعليم والمعرفة، - ما ينفع الكبدَ يضرّ الطّحّالَ: ما يعود بالنَّفع على أحد من النَّاس قد يعود بالضَّرر على غيره، - ومن العداوة ما ينالك نفعهُ... ومن الصَّداقة ما يضرُّ ويؤلِمُ، - {وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الأَرْضِ} - {يَدْعُو لَمَنْ ضَرُّهُ أَقْرَبُ مِنْ نَفْعِهِ}».

Remove ads

أسماء الله الحسني وصفاته

الله سبحانه هو النافع الذي يصدر منه الخير والنفع في الدنيا والآخرة قال الله﴿يَدْعُو لَمَنْ ضَرُّهُ أَقْرَبُ مِنْ نَفْعِهِ ".،، فلا ضر ولا نفع ولا شر ولا خير إلا وهو بإرادة الله، ولا ينسب الشر إليه إنما ينسب دفع الشر فما أصابك من نعمة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك، فلا تظن أن السم يقتل بنفسه وأن الطعام يشبع بنفسه بل الكل من أمر الله وبفعل الله، والله قادر على سلب الأشياء خواصها، فهو الذي يسلب الإحراق من النار، كما قيل عن قصة إبراهيم (قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ)، والضار النافع وصفان ومن المعلوم أن أسماء الله توقيفية، بمعنى أن الله لا يسمى إلا بما سمى به نفسه في كتابه، أو سماه به رسوله صلى الله عليه وسلم في سنته، ولا نعلم دليلاً من الكتاب أو حديثا صحيحاً من السنة بإثبات الاسم المشار إليه.

Remove ads

المراجع

المصادر

وصلات خارجية

Loading related searches...

Wikiwand - on

Seamless Wikipedia browsing. On steroids.

Remove ads